وان هذا القرار قد يؤثر على حركة التبادل التجاري بين عدة دول وان ذات الشركات لن تستخدم المسار الاجباري (طريق راس الرجاء الصالح) لأنه سيرفع تكاليف الشحن والنقل بشكل كبير وقد تكون هناك خسائر

 

* الشركات تضغط لحل المشكلة وتطالب بسرعة حلها خلال أيام او اسبوع وتؤكد ان شركات اخرى قد تتخذ ذات الاجراء بتعليق عمليات الشحن عبر البحر الاحمر

 

* نعم الشركات تعلق عمليات الشحن ليس الى الاسرائيلي فقط بل والى دول أخرى وهذا جزء من الضغط للتحرك لحل المشكلة

 

عموماً وبعيداً عن نظرية المؤامرة الا ان الشركات هدفها في الاخير الربح وضغطها على الدول الكبرى متوقع ليس لشن هجوم على اليمن بل لأن الشركات تريد حل المشكلة وهي تقول لا دخل لها في الاسباب  .

.

نعم جزء من أموال تلك الشركات تابع ليـ هود الا انها في النهاية تريد حل المشكلة لاستئناف نشاطها وبالتالي فإن الكرة في ملعب الدول الكبرى فإما ان تتجه لحل المشكلة من خلال اجبار الاسرائيلي على رفع الحصار عن غزة او تتجه الى التعامل السلبي مع اليمن وهنا قد يؤدي ذلك الى توقف كلي لحركة التجارة العالمية عبر البحر لأنه سوف يصبح منطقة غير آمنة بشكل كامل

اما اليمن فموقفه واضح وهو الحرص على استمرار حركة التجارة عدا السفن المتجهة الى الموانئ الاسرائيلية حتى يسمح بادخال ما يحتاجه اخواننا في غزة من دواء وغذاء .

نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: اليمن البحر الأحمر الكيان الصهيوني

إقرأ أيضاً:

اليمن يشارك في الاجتماع الوزاري لمؤتمر التعدين الدولي الرابع بالرياض

شمسان بوست / الرياض:

شاركت الجمهورية اليمنية، اليوم، في الاجتماع الوزاري لمؤتمر التعدين الدولي الرابع الذي تنظّمه وزارة الصناعة والثروة المعدنية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، بوفد تراسه وزير النفط والمعادن الدكتور سعيد الشماسي.

ويناقش الاجتماع الوزاري خلال الفترة من 14 وحتى 16 يناير 2025م،  بمشاركة 50 وزيراً يمثلون عدد من الدول، وقادة الاستثمار، ورؤساء كبرى شركات التعدين، وخبراء واختصاصيين تقنيين في هذا المجال، عدداً من الموضوعات في قطاع التعدين، التي تشمل التطورات الاقتصادية والبيئية العالمية التي تؤثر على صناعة المعادن في المنطقة، والتقدم المحرز خلال العام الماضي بشأن مبادرات الاجتماع الوزاري الثلاث، والتي تشمل تطوير إطار استراتيجي للمعادن الحرجة في منطقة التعدين، وزيادة القيمة المضافة في الدول المنتجة لخامات للمعادن، وإنتاج المعادن الخضراء باستخدام التقنيات الحديثة والطاقة المتجددة، وذلك ضمن إطار يضمن الاستدامة وشفافية سلاسل التوريد، وإنشاء مراكز تميز في منطقة التعدين الكبرى لتمكين الاستثمار وبناء القدرات وتنمية الموارد البشرية

وأوضح وزير النفط والمعادن، في تصريح لوكالة الانباء اليمنية (سبأ)، ان مشاركة اليمن في مؤتمر التعدين الدولي الرابع والمعرض المصاحب، تأتي لتعزيز سبل الشراكة والتعاون مع مختلف الدول الشقيقة والصديقة وكبرى الشركات العالمية المتخصصة..مشيراً الى أن مؤتمر التعدين الدولي أصبح يمثل منصة عالمية رائدة للتعاون المستمر والعمل الدؤوب في مجال استكشاف وإنتاج وتصنيع المعادن حول العالم ..مشيداً بالجهود المتسارعة التي يقوم بها الأشقاء في المملكة العربية السعودية في الاستثمار بقطاع التعدين بما يدعم أهداف رؤية السعودية 2030، لتعزيز مكانتها كقوة اقتصادية عالمية صاعدة.

واشار الدكتور الشماسي، الى أهمية استفادة اليمن من الحدث من خلال تعزيز العلاقات والشراكة مع الدول الشقيقة والصديقة وكبرى الشركات العالمية المتخصصة للاستثمار بقطاع التعدين وذلك لما تحويه بلادنا من ثروة هائلة بالقطاع، بالإضافة إلى الموقع الاستراتيجي المطل الذي تتميز به في بلادنا على أهم ممرات مائية حول العالم البحر الاحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي.

شارك في الاجتماع، رئيس هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية، المهندس احمد اليماني.   

مقالات مشابهة

  • قبل انطلاقها 14 يونيو |قرارات عاجلة بشأن امتحانات الثانوية العامة 2025
  • توضيح من صنعاء بشأن “مزاعم صهيونية” بـ”اعتراض” احد صواريخها 
  • اليمن يشارك في الاجتماع الوزاري لمؤتمر التعدين الدولي الرابع بالرياض
  • ياسمين الخطيب: إيه المشكلة لما عمر متولي ميعجبوش تمثيل شكري سرحان
  • قرار عاجل بشأن القائمين على 4 شركات سياحة نصبت على المواطنين
  • ارتفاع أسعار الشحن إلى الولايات المتحدة مع استمرار هجمات اليمن في البحر الأحمر
  • مؤسس رابطة ذوي الهمم تنتقد قرارات الجمارك الأخيرة بشأن سيارات المعاقين
  • محاولة لحماية مصالحها.. شركات التكنولوجيا الكبرى تقدم دعمها لدونالد ترامب
  • الصحف العالمية اليوم.. محادثات بين الوسطاء للتوصل إلى تهدئة مؤقتة بغزة.. أضرار بيئية جسيمة بعد تزايد عدد الحرائق في كاليفورنيا.. تحديات اقتصادية جراء التضخم في الدول الكبرى
  • حقوق المرضى وبيئة عامل ملائمة.. جديد الأطباء بشأن المسئولية الطبية