5 مطالب للمقابلة الشخصية لمنحة 100 مدرب معتمد بالمجلس الأعلى للجامعات
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالى و البحث العلمى، فى إطار المشروع القومى للتدريب و إعداد القيادات، تقديم منحة مجانية لـ 100 متدرب من المركز القومى للتدريب بهدف انتقاء أفضل العناصر من المدربين للانضمام لفريق المدربين الذين سيتم الاستعانة بهم مستقبلا على من البرامج التدريبية التى يقدمها المركز.
متطلبات المقابلة الشخصية
1- طباعة الملف التعريفى ورقيا
2- تسليمه إلى لجنة المقابلة الشخصية مع وجود أصول المستندات
3- تجهيز العرض التقديمي بصيغة بوربوينت للعرض أمام اللجنة العليا للتدريب
4- مدة العرض لا تزيد عن 7 دقائق
5- سيتم إخطار المتقدمين بالموعد المحدد عبر البريد الإلكتروني
. جامعة القاهرة تستمر باليوم الدراسي بشكل منتظم
شروط التقديم للمنحة المجانية
1- أن يكون المتقدم من أعضاء هيئة التدريس و المعاونين بالجامعات الحكومية المصرية
2- أن يكون المتقدم حاصلا على دورة فى إعداد المدربين معتمدة من إحدى الجامعات الحكومية المصرية أو من المجلس الأعلى للجامعات
3- أن يكون المتقدم على رأس العمل وغير منتدب للعمل خارج مصر
خطوات التقديم للمنحة1- ملء بيانات التسجيل على منصة التدريب
2- تحميل سيرة ذاتية مختصرة موضحا فيها الخبرات التدريبية
3- يقوم المتقدم بتسجيل فيديو مدته لا تزيد عن دقيقة مقدما فيه نفسه
4- سيتم فحص الملفات و الفيديوهات من قبل لجنة مشكله من أمين المجلس الأعلى للجامعات
5- سيتم التواصل مع المقبولين لتحديد موعد لعرض برنامج تدريبي مصغر أمام لجنة اعتماد مشكله من أمين المجلس الأعلى للجامعات
6- من يجتاز لجنة الاعتماد يحصل على شهادة وكارنيه مدرب معتمد من المركز القومي للتدريب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التعليم العالي و البحث العلمي
إقرأ أيضاً:
لماذا رفض الإمام مالك أن يكون الموطأ مرجعًا فقهيًا موحدًا للأمة؟.. محمد أبو هاشم يجيب
أكد الدكتور محمد أبو هاشم، عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، أن الإمام مالك بن أنس، صاحب المذهب المالكي وأحد أئمة الفقه الأربعة، يمثل نموذجًا مضيئًا في تاريخ الفقه الإسلامي، حيث كان عالمًا ورعًا زاهدًا، نشأ في المدينة المنورة، وتلقى العلم على يد كبار فقهائها، حتى أصبح إمامًا يُرجع إليه في الفتوى والاجتهاد.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للطرق الصوفية، خلال حلقة برنامج "أهل المحبة"، المذاع على قناة الناس، أن الإمام مالك ولد عام 93 هـ، ونشأ في بيئة علمية، حيث تأثر بوالدته العالية بنت شريك، التي وجهته نحو طلب العلم بدلًا من الانشغال بالحرف والمهن، وتلقى العلم عن شيوخ المدينة، حتى أصبح من كبار علمائها، ولم يكن بحاجة إلى الرحلة في طلب الحديث، إذ كانت المدينة المنورة منارة العلم في عصره.
وأشار إلى أن الإمام مالك هو مؤلف كتاب "الموطأ"، الذي يعد أول كتاب جمع بين الحديث الشريف والفقه الإسلامي، حيث رتّبه على أبواب فقهية، وجمع فيه أكثر من ألف حديث صحيح، وقد طلب منه الخليفة أبو جعفر المنصور أن يكون الكتاب مرجعًا موحدًا للأمة الإسلامية، إلا أن الإمام مالك رفض ذلك قائلًا: "لا تجعل الناس على قول واحد، فقد سبقتهم أقاويل وسمعوا أحاديث وأخذ كل قوم بما وصل إليهم".
وأضاف أبو هاشم أن مكانة الموطأ بين كتب الحديث كانت محل اختلاف بين أهل المشرق والمغرب، حيث اعتبره علماء المغرب سادس الكتب الستة لصحّة أحاديثه، بينما رأى علماء المشرق أن سنن ابن ماجه أولى بهذه المرتبة بسبب احتوائه على زوائد لم ترد في الكتب الأخرى.
وأشار إلى ورع الإمام مالك وزهده، حيث كان لا ينتعل في المدينة المنورة تكريمًا لأرض ضمّت جسد النبي ﷺ، وكان رجلًا صوامًا قوامًا، قضى حياته في خدمة العلم حتى وافته المنية عام 179 هـ، ودُفن في البقيع.
وأكد الدكتور محمد أبو هاشم أن الحديث عن الإمام مالك يقودنا للحديث عن أحد أبرز تلاميذه، الإمام الشافعي، الذي سنتناول سيرته في حديث لاحق.
اقرأ أيضاًرئيس لجنة التضامن بالنواب والمجلس الأعلى للطرق الصوفية ينعي المهندس شريف إسماعيل
رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية يستقبل وفدًا من علماء السودان (صور)
«الطرق الصوفية»: نؤكد ثقتنا في الرئيس السيسي بعدم قبول مقترحات تهجير الفلسطينيين