تشييع رفات 110 جنود إيرانيين قتلوا في حرب الخليج الأولى مع العراق (شاهد)
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
شيّع في العاصمة الإيرانية طهران، رفات 110 جنود إيرانيين مجهولي الهوية قتلوا خلال حرب الخليج الأولى مع العراق في الثمانينيات.
وتمت المراسم بحضور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي وقائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي، ومسؤولون سياسيون وعسكريون وحشد من المواطنين، اليوم الأحد.
وكانت السطات الإيرانية قد عثرت في أوقات مختلفة من العام 2023، على جثث الجنود المشيعين، كما من المقرر تشييع ودفن 170 آخرين في محافظات إيرانية مخلتفة.
— وكالة أنباء فارس (@arabicfarsnews) December 17, 2023
— وكالة مهر للأنباء (@mehrnewsarabic) December 17, 2023
واستمرت الحرب الإيرانية العراقية 8 سنوات، حيث امتدت من 1980 إلى 1988، وقد قتل ما تقديره مليون جندي من كلا الطرفين عدا الخسائر المادية والاقتصادية التي فاقت المليارات.
لكن بعد إسقاط حكم الرئيس العراقي السابق صدام حسين في عام 2003، توطدت العلاقات بين إيران والعراق التي يشكل الشيعة غالبية الحكم فيها، وهو ما يوتر العلاقات بين بغداد وواشنطن خاصة في مسألة تهريب الأموال العراقية إلى طهران لتخفيف حدة العقوبات على الجمهورية الإسلامية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيرانية حرب الخليج الأولى العراق صدام حسين العراق إيران صدام حسين حرب الخليج الأولى سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن تشغيل أجهزة طرد مركزية جديدة ردا على وكالة الطاقة الذرية
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان لها عن تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة ومتطورة ردا على قرار وكالة الطاقة الذرية.
وجاء في البيان: "أصدر رئيس الهيئة الذرية الايرانية أمرا بتشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة ومتطورة ردا على قرار وكالة الطاقة الذرية".
وأضاف: "هذه الخطوة جاءت لتامين مصالح البلاد النووية بما يتناسب مع احتياجاتها، مع ذلك يستمر التعاون بين طهران والوكالة وفق معاهدة الضمانات".
وتابع: "أمريكا والترويكا الأوروبية تنتهج سياسة مدمرة للأجواء الإيجابية بين طهران ووكالة الطاقة".
وأدان مجلس إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة قرار إيران عدم التعاون الكامل مع الوكالة.
ودعت الوكالة الدولية للطاقة الذرية طهران أيضا إلى تقديم إجابات في التحقيق المستمر منذ فترة طويلة بشأن جزيئات اليورانيوم التي تم العثور عليها في موقعين تقاعست طهران في الإعلان عنهما كموقعين نوويين.
وصوت 19 عضوا في مجلس إدارة الوكالة الدولية للطاقة الذرية لصالح القرار، بينما عارضته روسيا والصين وبوركينا فاسو، وامتنع 12 عضوا عن التصويت ولم يصوت عضو واحد.
ويأتي القرار في أعقاب تقرير سري صدر في وقت سابق هذا الأسبوع ذكرت فيه الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تحدت المطالب الدولية بكبح جماح برنامجها النووي، وزادت مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى مستويات تقترب من مستويات تصنيع الأسلحة.