تعرف على أنواع القطرات المستخدمة لعلاج جفاف العين
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أوضحت هيئة الدواء المصرية أن هناك أنواعا عديدة من قطرات العين للمساعدة في علاج أعراض جفاف العين، من أبرزها:
أنواع القطرات المستخدمة لعلاج جفاف العينالدموع الاصطناعية: الدموع الاصطناعية هي الشكل الأكثر شيوعًا لقطرات العين المستخدمة لعلاج جفاف العين، وتعمل هذه القطرات على الحفاظ على سطح العين رطباً.قطرات الحساسية: تستخدم هذه القطرات في حالة وجود شعور بالحكة والدموع، واحمرار بالعين الناجمة عن وبر الحيوانات الأليفة وحبوب اللقاح والعفن، وغيرها من المواد المسببة للحساسية التي تصاحب جفاف العين.قطرات خالية من المواد الحافظة: بغض النظر عن نوع الدموع الاصطناعية، أو المواد الهلامية (الجل)، أو القطرات المستخدمة، ويجب الحرص على تجنب المستحضرات التي تحتوي على مواد حافظة، وذلك لأن المواد الحافظة يمكن أن تهيج سطح العين؛ ما قد يجعل جفاف العين أسوأ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطرات العين هيئة الدواء جفاف العین
إقرأ أيضاً:
“الالتزام البيئي”: يطلق مشروعًا لمراقبة الأوساط البيئية بالأقمار الاصطناعية
الجزيرة-وهيب الوهيبي
كشف المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي عن موعد إطلاق مشروعه الجديد لمراقبة الأوساط البيئية باستخدام تقنيات الاستشعار عن بُعد عبر الأقمار الاصطناعية، في الربع الأول من عام 2025.
ويهدف المشروع إلى تعزيز مراقبة وحماية المياه والتربة والهواء، وتقييم تأثير الأنشطة البشرية، وتوفير إطار عمل لخطط الإدارة المستقبلية والسياسات البيئية.
كما يسعى المشروع إلى تحديد المناطق التي تتطلب معالجة أو حماية لتحقيق بيئة مستدامة.
وأوضح د. محمد دغريري، مدير عام إدارة النمذجة وتحليل البيانات البيئية، أن المشروع سيركز على استخدام بيانات الأقمار الاصطناعية لمراقبة جودة الهواء والمياه والتربة، وتحليل التغيرات البيئية الناتجة عن الأنشطة البشرية والتغيرات المناخية. وسيساهم ذلك في جمع بيانات دقيقة حول تلوث الأوساط البيئية، مما يساعد الإدارات التنفيذية في اتخاذ قرارات بيئية محسّنة.
كما أشار دغريري إلى أن المشروع سيشمل عدة مراحل، منها جمع البيانات البيئية ومعالجتها لتقديم تقارير دقيقة، وتوفير المعلومات للمؤسسات الحكومية والشركات، وتحسين تقنيات جمع البيانات وتحليلها بمرور الوقت.
وأكد أن المشروع سيوفر معلومات قيمة للعلماء والمراكز البحثية حول التغيرات البيئية، مما يساعد في التعامل مع الكوارث البيئية، مثل العواصف الغبارية والانسكابات النفطية. منوهاً بأن البيانات التي يتم جمعها ستركز على رصد التغيرات في الغطاء النباتي والمياه، وتوزيع الأنظمة البيئية، وقياس الانبعاثات مثل ثاني أكسيد الكربون والملوثات الهوائية الأخرى.