شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ناشط سياسي عدني حان لـ عدن أن يكون لها إطار سياسي موحد، عدن عدن الغد خاص أكد الناشط السياسي العدني ورئيس تكتل نشطاء عدن الأستاذ عارف ناجي .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ناشط سياسي عدني: حان لـ عدن أن يكون لها إطار سياسي موحد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ناشط سياسي عدني: حان لـ عدن أن يكون لها إطار سياسي موحد
عدن (عدن الغد) خاص:

أكد الناشط السياسي العدني ورئيس تكتل نشطاء عدن الأستاذ /عارف ناجي في منشور على صفحته في فيسبوك على اهمية ان يكون لعدن اطار سياسي موحد ضمن حوار سياسي عدني عدني، تشارك فيه كافة المكونات والمجالس العدنية والشخصيات العدنية.

وأوضح السياسي العدني ا.عارف ناجي :أن هناك بعض النفوس المريضة تزعم زورا محبة عدن بينما هي في الواقع  تعمد إلى إفشال كل خطوة نحو توحيد جهود أبناء عدن في اطار سياسي موحد، يحفظ لكل لمن فيه نضالاته ونجاحه الخاص.

واعتبر رئيس تكتل نشطاء عدن الأستاذ عارف ناجي: وجود الإطار السياسي العدني فرصة لا يجب النخب السياسية والمجتمعية والمدنية العدنية وكل الوان الطيف العدني الا تفوتها لاسيما في ظل التسويات السياسية التي تسعي اليها كافة القوى السياسي شمالا وجنوبا اليوم.

وجدد ناجي تأكيده بالقول، "بإن الصوت السياسي العدني مختطف من آخرين لا يمثلون عدن". وحذر ناجي من تكرار   اقصاء عدن وابنائها من كل التسويات السياسية السابقة والحالية كون القضية العدنية قضية اساسية منذ ٦٧ - حد قوله.

وفسر ناجي بمنشوره في صفحته على فيسبوك أسباب ذلك: "-الاقصاء والتهميش والإبعاد للكوادر العدنية.

- هجرة الكفاءات من ابنائها نتيجة محاربتهم والاعتقالات التعسفية بحقهم.

-مدنية عدن التي لم تنخرط في تقاسمات ومحاصصات تخص تمثيلها في الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة جعل   الآخرين ينظرون إليها من موازين قوة تمثيل قوة موازين السلاح".

وأشار الناشط السياسي العدني عارف ناجي، الى أن "عدن تعاني من نفس الاقصاء"، وأعرب عن خشيته من تكرار استمرار اقصاء وتهميش عدن وحرمانهم من ادارة شأن مدينتهم العاصمة.

وذكر ناجي من وصفهم بالمتناسين عمدا: ان لعدن سابقا حكومة مستقلة ومجلس تشريعي بينما هي اليوم مغيبة نهائيا - حد قوله.

واعاد السياسي العدني عارف ناجي: تأكيده على اهمية حوار يشارك فيه كل ابناء عدن باعتباره وفق مما ورده السياسي العدني عارف ناجي: ضرورة وحاجة ماسة للعدنيين في هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى.

ودعا ناجي الى حوار يقف امام كافة القضايا وبملامح من الجدية مقارنة بما يتم سابقا من خطوات وتتوقف لمرحلة تحت مسميات مختلفة ومنها تعمد افشالها.

واورد ناجي في منشوره مقترحا للحوار وهو ان يكون حوار وفق جدول عمل (اجندة واضحة) لا رجعة فيه على أن يتم خلاله:

"-وضع محاور اساسية لإعلان مكون سياسي عدني في ضوء مناقشة واقع عدن وطموحها.

-وذلك ضمن إطار المحور السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني كمحاور اساسية للنقاش للواقع الذي تعيشه عدن وابنائها".

واكد ناجي في دعوته على أهمية أن يشارك في هذا الحوار كافة المكونات والشخصيات السياسية والمجتمعية العدنية على ان تنطلق بنية صادقة بأهمية هذا الحوار، وانتخاب لجنة تحضيرية لمؤتمر او اي مسمى يتفق عليه الجميع وذلك لتمثيل عدن للوقوف امام الواقع والطموح وان يكون لسان حال ابنائها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لوبوان: هل يكون فرانسيس البابا الأخير؟

لن يتمكن أي بابا صاحب سيادة بعد الآن من ممارسة سلطته كما فعل فرانسيس، هذه هي أطروحة مؤرخ الكنيسة والبابوية جيوفاني ماريا فيان في كتاب جديد يصدر له بعد أيام عن الكرسي الرسولي، كما جاء في مجلة لوبوان التي قابلت الكاتب والمدير السابق للجريدة اليومية الرسمية للفاتيكان.

وأشارت المجلة -في المقابلة التي أعدها جيروم كوردلييه- إلى أن هذا الكاتب الإيطالي الذي يعد أحد أفضل خبراء الفاتيكان والذي كان يفحصه دائما بنظرة موضوعية ولمسة من السخرية، وقد غاص بكتابه هذا في قلب بابويتي بنديكتوس السادس عشر والبابا فرانسيس، من منظور تاريخ المسيحية الطويل.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4آخر الباباوات المحافظين.. رحلة البابا بنديكتوس من الإصلاح إلى اليمينlist 2 of 4بابا الفاتيكان لا يؤيد ترامب ولا هاريس فلماذا؟list 3 of 4زارها بابا الفاتيكان.. تعرف على خريطة انتشار المسيحية بإندونيسياlist 4 of 4اجتماع المسلمين والمسيحيين واليهود في الدعاء لرفع الوباءend of list

وانطلقت لوبوان من سؤال الكاتب عما إذا كان وصفه فرانسيس بأنه "البابا الأخير" استفزازا؟، فرد جيوفاني ماريا فيان بالنفي، وقال إنها ملاحظة نهاية حقبة، حيث قال بنديكتوس السادس عشر عام 2016 "لم أعد أنتمي إلى العالم القديم، لكن العالم الجديد لم يبدأ بعد".

البابا فرانسيس أكد على سيادة البابا(غيتي إيميجز) خليفة بطرس

وشدد فيان على أن فرانسيس هو "بلا شك آخر الباباوات السياديين كما عرفناهم على مدى القرنين الماضيين"، ومعه بلغت البابوية -كما يقول الكاتب- ذروة ممارسة سلطتها منذ تأكيد العصمة البابوية عام 1870، ومثلما لم يفعل أي من أسلافه، أعلن فرانسيس أولويته من خلال إعادة التأكيد على سيادة البابا من أجل التغلب على المعارضة الداخلية في الكنيسة.

وأكثر من ذلك، يؤكد فرانسيس، في القانون الأساسي الأخير للفاتيكان الذي يعود تاريخه إلى عام 2023، أن سلطته الزمنية تأتي من حقيقة أنه خليفة الرسول بطرس، ولم يسبق لأي بابا أن استمد سلطته كرئيس للدولة من منصبه كأسقف لروما، وبذلك تؤكد الفاتيكان أنها دولة دينية.

فيان: فرانسيس يتحدث كثيرا عن الشيطان، لكنه عندما يتحدث عنه لا تنشر وسائل الإعلام كلامه لأنه لا يتناسب مع الصورة النمطية السائدة عن البابا المعاصر

وأشار فيان إلى أن البابا فرانسيس يقدم نفسه في صورة البابا المتواضع، ولكنه في الواقع يمارس سلطته بالكثير من السلطة، وحتى الاستبدادية، وهو يبحث عن أساليب التشاور، لكنه في النهاية هو الذي يقرر، وقد كان بنديكتوس السادس عشر أكثر حساسية منه تجاه الجماعية، وحاول استشارة هيئات الكوريا الرومانية.

ورغم أن البابا فرانسيس منفتح للغاية ويعرف أن الدول لن تجعل قوانينها تتماشى مع الأخلاق الكاثوليكية، فإنه ضد الإجهاض وضد القتل الرحيم وضد الأيديولوجية الجنسانية، وهو بالتالي بابا تقليدي إلى حد ما.

وهناك مثال على وجهة نظره التقليدية تجاه الكاثوليكية، فهو يتحدث كثيرا عن الشيطان، وقال إنه عندما قام بتدريس التعليم المسيحي في بوينس آيرس، أحرق دميته للتأثير في الأطفال، لكنه عندما يتحدث عن الشيطان لا تنشر وسائل الإعلام كلامه لأنه لا يتناسب مع الصورة النمطية السائدة عن البابا المعاصر.

لا يحقق شيئا

وترافق صورة "البابا اليساري" فرانسيس، لدرجة أنه أطلق عليه لقب الشعبوي عندما كان في الأرجنتين، وهو في الواقع ينظر إلى العالم وكأنه ينظر إلى أميركا اللاتينية، وبالتالي لا يتعاطف مع الولايات المتحدة، التي يُنظر إليها هناك على أنها قوة استعمارية.

وفيما يتعلق بالحروب في أوكرانيا وأرمينيا، كان فرانسيس هدفا لانتقادات واردة -حسب الكاتب- فهو يزعم أن أوكرانيا تتعرض لمحنة عظيمة، لكنه لا يذكر اسم المعتدي الروسي قط، حتى إنه يبدو في نظر البعض مؤيدا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفيما يتعلق بأرمينيا، فعل فرانسيس الكثير وتحدث عن الإبادة الجماعية التي تستفز الأتراك، لكنه اختار الصمت في الحرب مع أذربيجان.

ويرى الكاتب أن فرانسيس يحاول الابتكار، لكن في الوقت الحالي لا يحقق شيئا، وبالتالي لا يمكننا سوى إجراء تقييم مؤقت للبابوية، فنيات البابا في كثير من المواضيع جيدة، لكنها تبقى مجرد نيات، وما يدعو إليه يجب أن ينتشر في الكنيسة وفي الجماعات ويطبقه خلفاؤه.

في الوقت الحالي، تستمر الأزمة في الكنيسة بتناقضات عميقة، وهناك صرامة في فضائح الاعتداء الجنسي، لكن اليسوعي السابق ماركو إيفان روبنيك المتهم بالاعتداء على العديد من النساء، لم تتم إقالته بعد، وإن كان تم حرمانه كنسيا، ثم تم رفع هذه العقوبة بعد شهر، وفقا للكاتب.

وفي نهاية المطاف، يرى فيان أن البابا فرانسيس سيتمكن من دفع الكنيسة الكاثوليكية إلى الأمام ولكن يجب التأكيد على أن الكنيسة تسير إلى الأمام من تلقاء نفسها، ومن الواضح أن الكلمات المنطوقة في روما أصبحت تصل إلى آذان الكاثوليك بشكل أقل.

مقالات مشابهة

  • ناشط لـ "صفا": اجتماع الأجهزة الأمنية في الخليل تنسيق أمني موسّع لا يمثل المحافظة
  • ناشط لـ "صفا": اجتماع الأجهزة الأمنية في الخليل تنسق أمني موسّع لا يمثل المحافظة
  • سجل إجرامي حافل.. من يكون المشتبه به في محاولة اغتيال ترامب الجديدة؟
  • لوبوان: هل يكون فرانسيس البابا الأخير؟
  • عارف: سباعية ولا أحلى في شباك الوحدة وعودة بنزيما إلى حالته الطبيعية
  • المجلس الصحي يعتمد "القاموس الدوائي" نظامًا موحدًا لترميز الأدوية
  • عبدالناصر زيدان: "إعلاميين الزمالك بيشتموني عشان ياكلوا عيش ومش عارف إيه السبب"
  • بويصير من أمريكا: أنا سياسي ليبي في المنفى
  • ناشط رافق عائشة نور: سنواصل تضامننا مع الفلسطينيين لأنهم يستحقون الحرية
  • إيكونوميست: الأسد لم يعد منبوذا ولكنه غير قادر على حكم بلد موحد