كيف يمكن تعديل المهنة من طالب متوسط إلى جامعي؟ الأحوال المدنية تجيب
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أوضحت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية أن تعديل المهنة يتطلب إحضار آخر شهادة دراسية وبطاقة الهوية الوطنية.
متطلبات تعديل المهنةجاء توضيح الأحوال المدنية في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" وجاء نصه: "السلام عليكم كيف اعدل المهنة من طالب متوسط إلى طالب جامعي علماً بأنني جددت هويتي قبل اكثر من شهر ؟
وجاء رد الأحوال المدنية على النحو التالي: "وعليكم السلام، نأمل منك مراجعة أقرب مكتب للأحوال المدنية لتعديل المهنة، ويمكنك من خلال أبشر تعديل المؤهل الدراسي، نسعد بخدمتك".
- يدوّن في حقل المهنة «موظف حكومي» إذا كان المستند من جهة حكومية سواء أكان خاضعًا لنظام التقاعد أم التأمينات الاجتماعية.
- يدّون في حقل المهنة «موظف أهلي» إذا كان المستند من جهة أو مؤسسة أهلية.
- يدّون بحقل المهنة «متقاعد» من انتهت خدماته بالتقاعد.
- يدون في حقل المهنة «متسبب» لمن تم إنهاء خدماته لأي سبب غير التقاعد.
- يكون التعديل من (طالب – طالبة) إلى (ربة منزل – متسبب) بموجب إقرار بذلك.
- يدّون في حقل المهنة «تاجر أو تاجرة» من كان يحمل سجلاً تجارياً ساري المفعول.
- يدون في حقل المهنة «رجل أعمال– سيدة أعمال» من كان يحمل ثلاثة سجلات تجارية أو أكثر سارية المفعول ومختلفة النشاط.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأحوال المدنية تعديل المهنة فی حقل المهنة تعدیل المهنة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: إطلاق أول دفعة من الأنسولين المحلي جلارجين ممتد المفعول إنجاز وطني
قالت النائبة مرفت عبد العظيم عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، إن إطلاق أول دفعة من الأنسولين المحلي "جلارجين" ممتد المفعول، إنجاز وطني يعزز الاكتفاء الذاتي وخطوة مهمة نحو دعم الصناعات الدوائية الوطنية وتحقيق الاكتفاء الذاتي.
وأضافت “عبد العظيم” في تصريح خاص لـ"صدى البلد"، أن إطلاق أول دفعة من الأنسولين المحلي "جلارجين" ممتد المفعول يسهم في تعزيز الأمن الدوائي فهو يُعتبر نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية، حيث يسهم في توفير علاج حيوي لمرضى السكري بجودة عالمية، مع تقليل الاعتماد على الأدوية المستوردة كما يعزز إطلاق الأنسولين محليًا من قدرة الدولة على تلبية احتياجات المرضى بشكل مستدام دون أي انقطاع.
جودة عالمية وتكلفة أقل.. مكاسب مصر من إطلاق أول دفعة من الأنسولين المحليإطلاق أول مشروع لتوطين صناعة الأنسولين في مصر.. يوم تاريخي في مجال الرعاية الصحيةالمتحدث باسم وزارة الصحة: نستهدف تصدير الأنسولين إلى 56 دولةبشرى لمرضى السكري.. حسام عبد الغفار يعلن إنتاج الأنسولين كأقلام داخل مصر لأول مرةوأضافت النائبة ان الأنسولين "جلارجين" يتميز بمفعوله الممتد، الذي يتيح لمرضى السكري التحكم في مستويات السكر في الدم على مدار 24 ساعة من خلال جرعة واحدة يوميًا، ما يُسهم في تحسين جودة حياة المرضى.
وأشارت النائبة إلى ان هناك مكاسب اقتصادية وصحية لإطلاق أول دفعة من الأنسولين المحلي وهي تسهم في تقليل فاتورة الاستيراد وتوفير العملة الصعبة، بالإضافة إلى فتح المجال أمام تصدير المنتج المصري للأسواق الإقليمية والدولية ويُعد هذا الإنجاز خطوة نحو وضع مصر على خارطة الدول الرائدة في صناعة الأدوية بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
وكان الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، شهد اليوم الثلاثاء، احتفالية إطلاق أول دفعة من الأنسولين المحلي "جلارجين" ممتد المفعول، بالتعاون بين شركة "إيفا فارما" المصرية وشركة "إيلي ليلي" العالمية.
وأكد عبدالغفار، خلال كلمته في الاحتفالية، أن الدولة المصرية تولي أهمية قصوى لتوطين صناعة الدواء محليًا، معربًا عن اعتزازه بقدرات شركات الأدوية المصرية التي نجحت في إنتاج الأنسولين، أحد أهم الأدوية الأساسية لمرضى السكري.
ودعا إلى مواصلة الجهود لتوسيع نطاق توطين الأدوية، وصولًا إلى إنتاج الأدوية البيولوجية محليًا وفتح أسواق جديدة في القارة الإفريقية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة، أن الوزير استهل كلمته بتقديم الشكر للحضور وتثمين التعاون بين "إيفا فارما" و"إيلي ليلي" لإنتاج عقار حيوي لمرضى السكري، مؤكدًا أن قطاع الأدوية المصري يعد من الأكبر في الشرق الأوسط وأفريقيا، بفضل صناعته الدوائية الراسخة التي تشمل الأدوية البشرية والبيطرية.
وأضاف الوزير أن إنتاج الأدوية محليًا بجودة عالمية مكّن مصر من تصديرها إلى عشرات الدول، ما عزز ريادتها في تصنيع الأدوية المنقذة للحياة، كما أثنى الوزير على جهود شركة "إيفا فارما" والشركات الوطنية، مؤكدًا أن توطين صناعة الدواء يمثل قضية أمن قومي، حيث يتم إنتاج 90% من احتياجات الأدوية محليًا، فيما يتم استيراد 10% فقط.