انتهى الاجتماع الفني لمباراة الفريق الأول لكرة القدم بالأهلي وفلومينينسي البرازيلي، والذي صباح اليوم الأحد بتوقيت السعودية الجوهرة، للاتفاق على كافة الترتيبات الخاصة بالمباراة التي تجمع الفريقين مساء الاثنين، ضمن منافسات بطولة كأس العالم للأندية 2023، والمقامة حاليا بالمملكة العربية السعودية.

شهد الاجتماع، حضورخالد مرتجي، أمين الصندوق ورئيس البعثة وخالد بيبو مدير الكرة، وحنان الزيني المنسق ومدير اللوائح والتراخيص بالنادي، والدكتور أحمد جاب الله طبيب الفريق وسمير عدلي المدير الإداري ووائل محمد الإداري واللواء علاء صلاح المنسق الأمني وأحمد الطوخي مسئول التسويق، بجانب ممثلي نادي فلومينينسي البرازيلي بالإضافة إلى المنسق العام ومراقب المباراة وممثلي الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» وعدد من أعضاء اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم للأندية.

وخلال الاجتماع، تم الاتفاق على أن يرتدي الأهلي القميص الرمادي والشورت النبيتي ويرتدي حارس المرمى الطاقم الأخضر، فيما يرتدي فريق فلومينينسي البرازيلي طاقما مكونا من القميص الأخضر والزيتي والشورت الأبيض بينما يرتدي الحارس الطاقم الأزرق.

ويلتقي الأهلي مع فلومينينسي في التاسعة مساء الجمعة بتوقيت السعودية - الثامنة بتوقيت القاهرة، على ملعب الجوهرة بمدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة، في نصف نهائي بطولة كأس العالم للأندية.

اقرأ أيضاًمرتجي: الأهلي يستحق التواجد في نهائي كأس العالم للأندية

كأس العالم للأندية.. تعرف على بديل كهربا في حالة غيابه أمام فلومينينسي البرازيلي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأهلي مونديال الأندية الأهلي وفلومينينسي البرازيلي الاجتماع الفني لمباراة الأهلي فلومینینسی البرازیلی کأس العالم للأندیة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل البديل التقتيل

#إسرائيل البديل #التقتيل

القصر الكبير : #مصطفى_منيغ

أصبحت إسرائيل رغم التأييد الغربي الأمريكي المطلق لغطرستها تعاني الخوف من الغد ، بل الهلع المجتاح لكيانها مهما كان المجال دون قياس في الحد ، من نمو الغضب الجارف لكل ما شيدته من سابق عهد ، وتيك من علامات الرجوع للمَسْكَنَةِ عساها تَلحَق التخطيط لانقاد ما يستوجب الاتقاد ، قبل حصول زلزال الانتقام الذاتي بتخريب الصهاينة أنفسهم بأنفسهم حالما يفقدون كرها المِقْوَد ، لتترنح بهم ما جعلوها ركوباً بالتحايل والدهاء المعاكس لسنة الحياة وزرع ما يترتب عليه يسر الاستحواذ ، على ما للغير من حقوق لأجل التوسُّع والعيش في بحبوحة بالمجان والتمتع البشع بكل ما بالباطل جشعها امتد .

… دوام القوة يقتضي الحكمة في تصريف متطلباتها حفاظاً على معادلة التعايش مع الطبيعي بأسلوب المساواة في مواجهة الحقوق بالواجبات لصعود سلَّم التطوُّرِ بضميرٍ أنساني يزكِّي التفوُّق الحاصل عن امتلاك تلك القوة فيما يقتضيه المرور فوق الكوكب الأرضي بما يساير استمرار الحياة المفعمة بالأمن والاطمئنان والسلام لا اقْرَب من ذلك ولا أبْعَد ، إسرائيل غير مؤهلة لامتلاك تلك القوة إلا من خلال فترات معيَّنة فتفقدها مباشرة حتى لا تطغى فتصل إلى امتلاك حلول الظُّلمْ للفوز بما تستحق عليه عقاب المُؤبَّد ، وفي غزَّة المثال الأكثر دلالة البالغ الأهمية بانتصار المقاومة كأمر حتمي مؤكَّد ، وانهزام إسرائيل في يوم بالنسبة لتاريخها الأسود ، بداية لعودة الحياة للقوانين والأعراف الدولية والعقاب لمن استحقَّت في الأقصَى مُحدَّد ، يقيناً أن البشرية لها خالق يحميها من جور مَن أنزل آيات غضبه عليهم المنتهين وجامعتهم إسرائيل لمصير العبرة الخالدة في مرضى القلوب أظِنّاء من طرف الحق المتشبثين بنظرية يعمل بها مَن لنعيم الطبيعة الإنسانية جحَد ، القائمة على تفضيل عرق على آخر بتعاليل لا أساس لها من الصحة هدفها التعالي بالباطل في الأرض واتخاذها لبشاعة معاصيهم استخفافا بالقوانين أنسب مَلَذّ .

مقالات ذات صلة من كلّ بستان زهرة – 68- 2024/07/01

… صراحة فيما سبق لم يعد العرب في حاجة لإشهار المزيد من التخاذل والتخلِّي عن نخوة الانتساب لشبه الجزيرة تلك وما تفرَّع عنها من ارتباط بالعروبة وصولاً إلى الأقصَى في شمال القارة الإفريقية موفور المدَد ، لقد كانت إسرائيل منذ زمن ليس بالهين باسطة أذرعها الأخطبوطية لانجاز وتنفيذ مثل الغاية التي تزعمت المملكة العربية السعودية بتدخُّلٍ حميمي من لدن الولايات المتحدة الأمريكية لتفتيت عرى تلك الرقعة الناطق سكانها بلغة الضاد ، ثم انتقل مثل الاهتمام لكل من الامارات العربية الفاقدة هوية المنبع الأصيل باحتضان حضارة زرعت مخالبها المشيَّدة على هيأة ناطحات السحاب المُطلَّة على رَخاءٍ خادِمٍ لنظامٍ لا مِلّة له صادم تتولَّى أمره بعض دول الغرب وتدبِّر شأنه حسب ميولاتها إسرائيل بما هو كالاحتلال الفكري الدخيل أو أشَد ، جزء من هذا الاستنتاج يعود الفضل فيه إلى معركة طوفان الأقصى المباركة بقيادة حماس وكل الفصائل المجاهدة بحق لتخليص الشعب العربي المسلم الفلسطيني من مذلة الاحتلال الإسرائيلي وسحق عملاء الموساد ، حيث ابتعد العرب كل من مسافته الفارقة بينه سراً وعلانية عن أي انتصار تصبغ به المقاومة العصر بلون التحرُّر من العبودية وما ترمز إليه من تبعية لنظام التحقير والاستغلال والتفرد بمزايا الحكم المطلق الجاعل الخارج عنه بالدرجة الثالثة في سلَّم التقدُّم مهما بدكتاتوريته حل أو ساد ، ومع توالي الأيام أدركت أمريكا وما يسبح في فلكها أن حماس لم تعد في حربها مع إسرائيل بحاجة للعرب بل معتمدة خطَّطت منذ البداية على نفسها فحققت المعجزات القتالية وكأنها دولة عظمى تملك من الإمكانات ما استطاعت به النصر على أفتك عدو بل والاستمرار فيه حيال اندهاش وإعجاب جل جيوش العالم النظامية بما لا يحصره عدد ، مما أوقع إسرائيل في ورطة متعددة الجوانب أقلها ضرراً ذاك التخبُّط غير المسبوق الذي عم مختلف طبقات مجتمعها ليحرمها الشعور بالأمن وإعادة ما كانت تتمتع به من استقرار انطلاقا منه صوب المحرَّم عليها تتمدَّد ، أضف على ذلك ما لحق اقتصادها من عيب فادح ليصبح مهدداً بالإفلاس على كل اللوائح العالمية ذى الاختصاص بالأحمر مُقيَّد ، دون إغفال ضخامة الخسائر التي لحقت بآلياتها العسكرية الباهظة التكاليف وتصاعد عدد القتلى في صفوف جيش دفاعها الذي فقد لقب الجيش الذي لا يُهزم وللأبد ، وحتى يتم غلق الدائرة على دولة بني صهيون عززت المقاومة اللبنانية إرادتها بالاجتهاد والتفوق العلمي الذي جعلها تُخرج أكثرية الأجهزة والمعدات الالكترونية المتقدمة الصنع المتخصصة في مجال الاستخبارات الشديدة الحساسية والتعقيد عن الخدمة بواسطة صواريخ ذكية لم تستطع إسرائيل التصدي لها لتأسِّس صداعاً أصاب الرؤوس الإسرائيلية بآفة الدوران خلال هروب يؤشر لخوف منتهي بالسقوط النهائي فالتراجع عن أحلام لتُستبدل بكوابيس تبعد الكرى عن جفون أفقدها البصر حمر دم الشهداء اللبنانيين الفلسطينيين اليمنيين العراقيين السوريين وهم يُذبحون بالقنابل الأمريكية غدرا ، هؤلاء الشهداء الرافعين راية المجد بغير حاجة لمن يرفعها معهم من عرب الأنظمة التي أكل عليها الدهر وشرب .

مصطفى منيغ

مدير مكتب المغرب لمنظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان في سيدني – أستراليا.

سفير السلام العالمي

aladalamm@yahoo.fr

مقالات مشابهة

  • نادي الإتفاق ينظم إلى عضوية أصدقاء للأندية الرياضية
  • إسرائيل البديل التقتيل
  • صحيفة: قاعدة في أوروبا توعز لطيارين أمريكيين بخلع زيهم الرسمي عند مغادرتها
  • الأهلي يصدر بيانا مهما بشأن الصفقات الجديدة في حضور كولر | عاجل
  • فلومينينيسي يبحث عن تصحيح المسار أمام جريميو بالدوري البرازيلي
  • الطيران الحربى الإسرائيلية يخترق حاجز الصوت فوق بيروت
  • المنسق الأممي للسلام : إجراءات إسرائيل بالضفة تزيد التوتر وتضعف من فرص السلام على أساس حل الدولتين
  • الاتحاد العربي يلغي البطولة العربية للأندية
  • حزب البديل من أجل ألمانيا: بلادنا تحتاج للتجارة مع كل العالم وللطاقة الرخيصة
  • غدا.. المرحلة الثالثة من اختبارات المقاولون في المنوفية والشرقية والإسكندرية