مناظرة 3290 حالة بالدقهلية ضمن مبادرة "التشخيص عن بعد"
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية أن فريق عمل المبادرة الرئاسية " التشخيص عن بعد " قام بمناظرة 3290 حالة.
وأعرب مكين عن خالص شكره وعمق تقديره لفريق عمل المبادرة الرئاسية بقيادة الدكتورة هبة الشريف مدير عام الطب العلاجى، مشدداً على استمرار الجهود المكثفة لتشخيص الحالات المرضية المختلفة، وتقديم خدمة الاستشارات الطبية عن بُعد على النحو الذى يكفل وصول الخدمة إلى المناطق النائية.
فيما كشفت الدكتورة نهى أحمد عباس منسق عام المبادرة أن فريق المناظرة قام خلال الشهر الماضى بمناظرة نحو 382 حالات باطنة , 464 تخصص الجلدية و 185 حالة بالقلب والأوعية الدموية فضلاٌ عن 30 حالة حرجة ونحو 240 حالة أطفال إلى جانب 77 حالة نساء وتوليد.
وأشار إلى أن وحدة التشخيص عن بُعد تحتوي على العديد من الملحقات مثل سونار للموجات فوق الصوتية الرقمية، منظار العين الرقمي، منظار الجلد الرقمي، سماعة الطبيب الرقمية، جهاز تخطيط كهربية القلب الرقمي، منظار الأذن الرقمي، مقياس ضغط الدم الرقمي، ميزان الحرارة الرقمي، طابعة ماسح ضوئي، كاميرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التشخيص عن بعد الأوعية الدموية القلب والأوعية الدموية قياس ضغط الدم مبادرة التشخيص عن بعد وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
مبادرة “الوفاء لحلب” تُطلق جهوداً تطوعية لإعادة إعمار المدينة والأرياف
حلب-سانا
شهد مدرج النصر بجامعة حلب انعقاد مؤتمر إطلاق مبادرة “الوفاء لحلب” التي تهدف إلى دعم المؤسسات الخدمية وتحسين الواقع الاجتماعي والتنموي في المدينة والأرياف عبر تعزيز العمل التطوعي ورفع كفاءة الخدمات الأساسية كالتعليم والصحة والنظافة والمرافق العامة.
وأكد علي حنورة نائب محافظ حلب خلال كلمته أن المبادرة تمثل “عهداً لأبناء حلب بالعمل الجماعي لإعادة الإعمار وتنشيط المؤسسات والأسواق والمدارس” داعياً كل من يؤمن بالقيم الإنسانية وترسيخ السلم الأهلي إلى الانضمام لهذا الجهد المشترك.
بدوره أوضح عبد العزيز مغربي مدير مبادرة الوفاء لحلب في تصريح لمراسلة سانا أن المبادرة تجمع بين العمل التطوعي والمبادرات الشعبية حيث انضم إليها حتى الآن أكثر من ألف متطوع وخمسين فريقاً، بهدف تنفيذ أنشطة ميدانية في المناطق المتضررة بالمدينة والأرياف.
وأضاف مغربي: “نسعى لتعويض سنوات الدمار عبر حملات النظافة وإصلاح المرافق وإنارة الشوارع وإزالة الركام، لكننا بحاجة إلى الدعم المادي والخبرات التقنية لتحقيق تأثير أكبر”.
من جهته رأى علي جمعة نائب مسؤول الشؤون السياسية بحلب أن مثل هذه المبادرات تُبرز أصالة الشعب السوري وتدعم مسيرة التطوير، مشيراً إلى أن “المسؤولية تقع على الجميع لتحقيق أهداف الثورة بالتعاون بين الحكومة والشعب”.
وتشمل المبادرة أنشطة متنوعة كحملات التوعية الصحية، وإنشاء بنك احتياجات لتحديد أولويات الأحياء، وإصلاح البنية التحتية إلى جانب ورش عمل لتدريب الشباب على المهارات التطوعية.
وجاء المؤتمر كخطوة أولى نحو تعبئة الطاقات المجتمعية لإطلاق المبادرة في ٢ أيار، والعمل على إعادة إحياء جمال حلب التاريخي على يد أبنائها.
تابعوا أخبار سانا على