متابعة بتجـــرد: نشر موقع “Covered Geekly” تنيجة استطلاع قامت به منّصة الاستطلاعات العامة الشهيرة المعروفة باسم Ranker، والذي ضمّ أصوات أكثر من 15 ألف شخص حول “المشاهير الأكثر كرهاً لعام 2023”.

فمن هم بعض المشاهير الذين وردت أسماؤهم في القائمة؟

آمبر هيرد

في المرتبة الأولى، جاءت الممثلة آمبر هيرد كأكثر شخصية مكروهة لهذا العام.

فقد أدّت قضية التشهير الشهيرة العلنية التي خاضتها هيرد مع زوجها السابق جوني ديب إلى انخفاض شعبية النجمة، إلى درجة ظنّ البعض أنّ مسيرتها الفنية انتهت بالكامل، وذلك يعود سببه بشكل كبير إلى التقارير والمعلومات التي تمّ الكشف عنها خلال فترة المحاكمة.

ميغان ماركل دوقة ساسكس

حلّت ميغان ماركل في المرتبة الثانية من القائمة، حيث شهدت شعبيتها خلال هذا العام تراجعاً كبيراً في الولايات المتحدة كما في المملكة المتحدة.

أحد الأسباب الرئيسية التي أدّت إلى خسارة كل من ميغان والأمير هاري لشعبيتهما هو عدم تقيّدهما بالطرق الملكية التقليدية لسير الأمور، وهو الأمر الذي أثار استياء الملايين.

إلين دي جينيريس

حلّت إلين في المرتبة الثالثة لناحية الأشخاص الأكثر كرهاً لهذا العام بسبب انتشار تقارير تفيد بأنّ مقدّمة برنامج “Ellen DeGeneres” خلقت بيئة عمل سامة بين موظفيها طوال السنوات الماضية.

أوبرا وينفري

في المرتبة الرابعة، جاءت أوبرا وينفري رغم أنّ أسباب ذلك غير واضحة تماماً. لكن بحسب التقرير، قد يكون أحد الأسباب الرئيسية ببساطة أنّه لا يُنظر إلى الشخص الذي يصبح ثرياً جداً بشكل جيد في الولايات المتحدة، وفقًا للمنتديات العامة.

الأمير هاري دوق ساسكس

في المرتبة الخامسة، الأمير هاري، حيث تراجعت شعبيته ببطء في السنوات الأخيرة، وربما أكثر من ذلك لأنّه وزوجته أصبحا أكثر صراحة في تصاريحهما ضدّ عائلته وحول مشاعره تجاه الصحافة.

بيل كوسبي

حلّ في المرتبة السادسة بيل كوسبي خصوصاً بسبب الاتهامات التي واجهها النجم بالاعتداء الجنسي وغيرها، إضافة إلى صدور إدانات بحقه في بعض منها.

هيلاريا توماس بالدوين

في المرتبة السابعة، هيلاريا. إذ وفقاً للناخبين،  فإنّ أحد الأسباب الرئيسية وراء إدراج هيلاريا في القائمة يرجع إلى اتهامها بالاستيلاء الثقافي وتزوير إرثها الإسباني وتصنّع لهجتها، بعدما قدّمت نفسها في بعض الأحيان على أنّها من إسبانيا.

كريس براون

حلول كريس براون في المرتبة الثامنة يعود بشكل أساسي إلى علاقته السابقة بالنجمة ريهانا وإلقاء القبض عليه عام 2009 بعدما أقدم على ضربها بشكل عنيف في الليلة التي سبقت حفل توزيع جوائز “جرامي”.

كريسي تيغان

جاءت كريسي في المرتبة التاسعة بعد ورود تقارير عن تنمّرها سابقاً عبر الإنترنت وعبر المناشير على عدد من الأشخاص.

main 2023-12-17 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: فی المرتبة

إقرأ أيضاً:

صفقة ترامب للمعادن.. هل يتجه للتكنولجيا الخضراء التي يسخر منها؟

منذ توليه منصبه، انسحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من اتفاقية باريس للمناخ، التي تُعتبر أهم اتفاقية عالمية للمناخ. ليس هذا فحسب بل هناك تقارير تفيد بأنه منع العلماء الأمريكيين من المشاركة في أبحاث المناخ الدولية، وألغى الأهداف الوطنية للسيارات الكهربائية.

وكان دائما يسخر من محاولات سلفه تطوير تكنولوجيا خضراء جديدة، واصفاً إياها بـ "الخدعة الخضراء الجديدة".

ومع ذلك ربما يهدي ترامب أكبر هدية لمؤيدي التكنلوجيا الخضراء، بحسب تقرير لـ"بي بي سي".



يأتي ذلك في ظل الاهتمام الكبير لترامب بمسألة المعادن النادرة. حيث تُعد هذه المعادن أساسية في صناعات تشمل الفضاء والدفاع، لكن من المثير للاهتمام أن لها استخداماً رئيسياً آخر أيضاَ، وهو تصنيع التكنولوجيا الخضراء، التي يستهزئ بها ترامب.

تناول تقرير نشرته لجنة حكومية أمريكية في كانون الأول/ ديسمبر 2023 ضعف موقف الولايات المتحدة في المعادن الأرضية النادرة والمعادن الحيوية (مثل الكوبالت والنيكل).

وجاء في التقرير: "يجب على الولايات المتحدة إعادة النظر في نهجها السياسي تجاه سلاسل توريد المعادن الحيوية وعناصر الأرض النادرة نظراً للمخاطر التي يشكلها اعتمادنا الحالي على جمهورية الصين الشعبية".

وحذر التقرير من أن عدم القيام بذلك قد يؤدي إلى "توقف الإنتاج الدفاعي تماماً وخنق تصنيع التقنيات المتقدمة الأخرى".

وتنبع هيمنة الصين على السوق من إدراكها المبكر للفرص الاقتصادية التي توفرها التكنولوجيا الخضراء. التي "تستحوذ على 60 في المئة من إنتاج المعادن الأرضية النادرة العالمي، لكنها تُعالج ما يقرب من 90 في المئة منها، وهي المهيمنة في هذا المجال"، بحسب غريسلين باسكاران، مديرة برنامج أمن المعادن الأساسية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن.

وووفق كريستوفر نيتل، أستاذ الاقتصاد التطبيقي في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا فـ"إنها مصادفة سعيدة أن هذا قد يُسهم في نهاية المطاف في دعم التكنولوجيا الخضراء".

ويبدو أن جهود ترامب الأخيرة للحصول على هذه المعادن الأساسية تُشير إلى أن التركيز على العمليات الأولية قد يكون قائماً الآن.

ويفيد عاملون في القطاع إن الهمسات في أروقة البيت الأبيض تُشير إلى أنه قد يكون ترامب على وشك إصدار "أمر تنفيذي للمعادن الحيوية"، والذي قد يُوجِّه المزيد من الاستثمارات لتحقيق هذا الهدف.



ولا تزال التفاصيل الدقيقة التي قد يتضمنها الأمر التنفيذي غير واضحة، لكن خبراء مُلِمّين بالقضية قالوا، بحسب "بي بي سي" إنه قد يشمل تدابير لتسريع التعدين في الولايات المتحدة، بما في ذلك تسريع إصدار التصاريح والاستثمار لبناء مصانع المعالجة.

تختم "بي بي سي" تقريرها بالقول إنه "بالنسبة للمهتمين بقضايا المناخ، فإن ترامب ليس بالتأكيد مناصراً للبيئة. ومن الواضح أنه لا يهتم بجعل إرثه بيئياً، بل اقتصادياً، مع أنه قادر على تحقيق الأمر الأول إذا اقتنع بأنه سيعزز الاقتصاد".

مقالات مشابهة

  • البيت الأبيض: أخطرنا إيران بإنهاء دعمها للحوثيين بعد الضربات التي تلقتها
  • العراق بالمرتبة 37 عالمياً والسادس عربياً بمؤشر التلوث لعام 2025
  • العراق في المرتبة 37 عالمياً والسادس عربياً بمؤشر التلوث لعام 2025
  • الهيئة الملكية لمدينة الرياض تربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض
  • ما هي «التيارات النفاثة» التي تسبب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء؟ خبير مناخ يجيب «فيديو»
  • بيت الحكمة ونهضة مصر يصلان للقائمة الطويلة لجائزة الملتقى لأفضل كتاب للطفل لعام 2025
  • صفقة ترامب للمعادن.. هل يتجه للتكنولجيا الخضراء التي يسخر منها؟
  • العليان: إعلانات المشاهير تخسرنا.. فيديو
  • الاسمر: لدمج الرواتب التي تعطى كمساعدات في القطاع العام ضمن أساس الراتب
  • السعودية تتقدم على مصر ودولة عربية تلحق بهما.. ترتيب القوة الجوية للدول لعام 2025