كيل تعليم الغربية يعقد اجتماعاً بمديري الإدارات التعليمية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
عقد المهندس ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، اجتماعا عبر تقنية Webex، بحضور الدكتور السيد العراقي مدير عام الشؤون التنفيذية و عبد الفتاح عبده مدير عام التعليم العام، واحمد شلبي مدير عام التعليم الفني، ومحمد داود مدير إدارة شؤون الطلبة والامتحانات، ومحمد فتوح مدير إدارة الأمن، واعضاء المكتب الفني لوكيل الوزارة، ومنال فتحي مدير ادارة الشؤون القانونية.
وذلك لمناقشة استعدادات المديرية لاستقبال امتحانات النصف الأول من العام الدراسي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤.
وخلال الاجتماع أكد وكيل الوزارة على عدد من النقاط، من أهمها، تطبيق نشرة الموانع داخل المدارس، التأكيد على سرية الامتحانات، ومنع الغش وتفعيل القرارات الوزارية المنظمة لأعمال الإمتحانات ومنع استخدام المحمول داخل اللجان للطلاب والمعلمين، التأكيد علي ضرورة تفعيل مجموعات الدعم، تفعيل حصص المشاهدة. وحضور الطلاب خلال الفترة القادمة .
كما أكد "حسن" على الانتهاء من تسكين المعلمين المساعدين، ضمن مسابقة ٣٠ ألف معلم، والحرص على المتابعة الليلية للسادة مديري الادارات للمدارس والدواوين والمخازن، والتأكد من وجود النوباتجية الليلية.
ووجه وكيل الوزارة بضرورة تشكيل غرف عمليات فرعية بكل ادارة تعليمية، والابلاغ فورا حال حدوث أي مشكلة، والتواصل مع غرفة العمليات الرئيسية بالمديرية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل تعليم الغربية امتحانات الترم الأول مديرى الإدارات
إقرأ أيضاً:
«الباعور» يترأس اجتماعاً لمتابعة عمل المنظمات الأهلية والأجنبية
ترأس وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، اجتماعًا ضم عددًا من مديري الإدارات والمكاتب بالوزارة، إلى جانب ممثلين عن الجهات ذات العلاقة بمتابعة عمل المنظمات الأجنبية الأهلية والحكومية غير الربحية.
وناقش الاجتماع آليات تعزيز التنسيق بين الإدارات المعنية والجهات ذات الصلة، وبحث سبل وضع إطار لمتابعة نشاطات المنظمات الأهلية المحلية والأجنبية، بما يضمن الالتزام بالضوابط القانونية المعمول بها في دولة ليبيا.
يذكر أن المنظمات الأجنبية والدولية في ليبيا لعبت دورًا مهمًا في دعم البلاد منذ ثورة 2011، قبل ذلك، كان وجود هذه المنظمات محدودًا للغاية، ولكن بعد الثورة، شهدت ليبيا تزايدًا كبيرًا في عدد المنظمات الأجنبية والدولية العاملة في مختلف المجالات.
وتشمل أنشطة هذه المنظمات دعم الانتقال السياسي، تحقيق الاستقرار، الإغاثة الإنسانية، المساعدة الطبية، نزع الألغام، ودعم النازحين والمهاجرين، كما تعمل على تعزيز ريادة الأعمال، مراقبة الانتخابات، ودعم التنمية المحلية.
على الرغم من ذلك، واجهت هذه المنظمات تحديات كبيرة بسبب الأوضاع الأمنية المتدهورة، مما دفع بعضها للعمل من خارج ليبيا، مثل تونس، ومع ذلك، تستمر جهودها في تقديم الدعم الإنساني والاقتصادي والسياسي للبلاد.
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 20:28