أصدر الجهاز المركزي للتعبئة العـامـة والإحصـاء اليــوم  الأحد  الموافــــق   17 /  12/ 2023 النشــــرة السنـويـة للطلاب المقيدين وأعضاء هيئة التدريس بالتعليم العالي للعام الجامعي 2022 /2023. 
 

 أهم المؤشرات 


  3٬7 مليون طــالب مقيدون بالتعـليم العالي للعام الجامعي 2022 /2023 مقابل 3٬5 مليون طالب عام 2021/2022 بنسبة زيادة قدرها 5٬7 ٪.

 
 


الجامعات الحكومية والأزهر 


• 2٬5 مليون طالب مقيد بالجامعات الحكومية والأزهر يمثلون 66٬5٪ من إجمالي طلاب التعليم العالي عام (2022 /2023)، مقابل 2٬4 مليون طالب عام (2021/2022)بنسبة زيادة قدرها 0.2 ٪.
• بلغ عدد الجامعات 28 جامعـة تضم 547 كليـة منـها 289 كلية نظريه بها عدد 1٬8 مليون طالب بنسبة 72.6٪ من إجمالي طلاب الجامعـات الحكومية والازهر المقيدين، وعدد 258 كليــة عملية بعدد 672.7 ألف طالب بنسبة 27.4٪ من إجمالي طلاب الجامعـات الحكومية والازهر.
• 112٬4 ألف عضو هيئة تدريس ومعاون بالجامعات الحكومية والأزهر عام (2022 /2023).

الجامعات الخاصة والأهلية


• 296٬9 ألف طالب مقيدون بالجامعــات الخاصة والاهلية يمثلون 8٪ من إجمالي طلاب التعليم العالي عام (2022 /2023) مقابل 228٬9 ألف طالب عام (2021 /2022) بنسبة زيادة قدرها 29٬7 ٪.
• بلغ عدد الجامعات 69 جامعة تحتوي على 379 كلية منها 103 كلية نظـرية بعدد 66٬9 ألف طالب بنسبة 22٬5٪ من إجمالي طلاب الجامعات الخاصة، وعدد 276 كلية عملية بعدد 230 ألف طالب بنسبة 77٬5 ٪ من إجمالي طلاب الجامعات الخاصة.
• 14٬4 ألف عضو هيئة تدريس ومعاون بالجامعات الخاصة عام  (2022 /2023).


المعاهد العليا الخاصة


• بلغ عدد المعاهد 156 معهد عالى يضم 660.6ألف طالب مقيدون بالمعاهــد العليا الخاصة، يمثلون 17٬9 ٪ من إجمالي طلاب التعليم العالي عام  (2022 /2023) مقابل 571٬2 ألف طالب عام 2021 / 2022 بنسبة زيادة   قدرها 15٬7٪. 
• 9٬4 ألف عضو هيئــة تدريس بالمعاهد العليا الخاصة عـــام (2022 /2023).


الأكاديميات


• بلغ عدد الاكاديميات 4 اكاديمية تضم 37.1 الــف طـالب مقـيدون بالأكاديميـات يمثلـون 1٪من إجمالي طلاب التعلـيم العالــى عام (2022 /2023) ، مقابل 38٬2 ألف طالب عـام (2021 /2022) بنسبة انخفاض قدرها 2٬6٪.
• 2٬1 ألف عضو هيئــة تدريس بالأكاديميـات عام (2022 /2023).


المعاهد الفنية فوق المتوسطة (حكومي / خاص)


• بلغ عدد الطلاب199٬1 ألف طالب مقيدون بالمعاهد الفنية فوق المتوسطة الحكومية والخاصة يمثلون 5.4٪ من إجمالي طلاب التعليم العالي عام (2022 /2023) مقابل 181٬4 ألف طالب عام (2021 /2022) بنسبة زيادة قدرها 9٬8٪.
• 2٬4 ألف عضو هيئة تدريس بالمعاهد الفنية فوق المتوسطة الحكومي والخاصة عام (2022 /2023).


المعاهد المتنوعة الخاصة


 بلغ عدد الطلاب 45٬3ألف طالب مقيدون بالمعاهد المتنوعة الخاصة يمثلون 1٬2٪ من إجمالي طلاب التعليم العالى عام (2022 /2023) مقابل 25٬8 ألف طالب عام  (2021 /2022) بنسبة زيادة قدرها 75٬6٪.
 

829 عضو هيئة تدريس بالمعاهد المتنوعة الخاصة عام  (2022 /2023).

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء التعليم العالي الجامعات الحكومية الجامعات الخاصة المعاهد العليا الخاصة

إقرأ أيضاً:

من دون زي مدرسي ولا كتب.. طلاب غزة يعودون لمدارسهم المدمرة

في مشهد يعكس إصرارا استثنائيا، عاد عدد من طلاب غزة إلى مدارسهم المدمرة لاستئناف تعليمهم، متحدّين الظروف القاسية التي فرضتها الحرب الإسرائيلية على غزة. ورغم غياب الزي المدرسي والكتب، فإن الأمل في مستقبل أفضل كان دافعًا لهم للاستمرار في مسيرتهم التعليمية.

صامد إيهاب (13 عامًا) طالب في الصف التاسع من مخيم البريج وسط قطاع غزة، كان من بين مئات الطلاب الذين هرعوا إلى مدارسهم على أمل أن يجدوا مقاعدهم الدراسية كما تركوها. لكن الواقع كان مختلفًا، إذ يقول لوكالة الأنباء الألمانية "لم نجد في المدرسة سوى بضع جدران مدمرة وبقايا صفوف دراسية. ومع ذلك، فضلنا العودة إلى حياتنا التعليمية حتى إن كان كل شيء مدمرًا حولنا".

لم تكن المدرسة وحدها ما فقده إيهاب، بل أيضًا زيه المدرسي الذي تعذر عليه الاحتفاظ به خلال شهور النزوح المتكررة. ويضيف "صحيح أننا فقدنا كل شيء تقريبًا، لكن ذلك لن يمنعنا من التعلم. نحن مصممون على بناء مستقبلنا، حتى إن كانت مدارسنا مدمرة".

ويؤمن إيهاب بأن التعليم هو السبيل الوحيد للخروج من الأوضاع الصعبة التي يعيشها سكان قطاع غزة، قائلا إن "التعليم هو الطريق الوحيد للنجاة، ليس فقط من الظروف القاسية، بل أيضًا من الجهل الذي تسعى إسرائيل لفرضه علينا".

إعلان

ويضيف "لم يكن سهلًا عليّ أن أعود إلى المدرسة ولا أجد العديد من زملائي. بعضهم قتلهم الجيش الإسرائيلي، وآخرون نزحوا إلى مناطق أخرى. لكنني تعرفت على أصدقاء جدد يجمعنا الإصرار ذاته لمواصلة تعليمنا مهما كانت الظروف. التعليم هو السلاح الأقوى ضد الجهل، ونحن نعلم أن العلم هو أداة التغيير في هذا العالم".

مئات الآلاف من التلاميذ انتظموا في بقايا المدارس التي دمر الجيش الإسرائيلي أكثر من 80% منها (الأناضول) دراسة وسط الدمار

وكانت وزارة التربية والتعليم في قطاع غزة قد أعلنت قبل أيام عن بدء العام الدراسي الجديد، في أول استئناف للعملية التعليمية منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقالت الوزارة، في مؤتمر صحفي بمدينة غزة، إن مئات الآلاف من التلاميذ انتظموا في بقايا المدارس التي دمر الجيش الإسرائيلي أكثر من 80% منها، إضافة إلى خيام ونقاط تعليمية أقيمت لضمان استئناف التعليم الوجاهي.

وأضافت "يبدأ اليوم العام الدراسي الجديد في ظل ظروف استثنائية، ورغم التحديات الكبيرة التي فرضتها الحرب والدمار الهائل الذي خلفته".

وشددت الوزارة على التزامها بضمان حق التعليم لجميع الطلبة، سواء في المدارس التي لا تزال قائمة، أو تلك التي رُمّمت وجُهزت، أو عبر المدارس البديلة التي أنشئت في مناطق عدة.

هلا السبع (13 عامًا)، طالبة في الصف التاسع، كانت من بين الطلاب الذين عادوا إلى مقاعدهم الدراسية رغم كل الظروف. وتقول "لقد افتقدنا المدرسة وحياتنا التعليمية، وهذه بداية جديدة لرحلتنا الدراسية".

وتضيف لوكالة الأنباء الألمانية "صحيح أننا لا نمتلك الكتب أو الدفاتر أو حتى الزي المدرسي، لكننا نمتلك الإصرار والعزيمة لمواصلة تعليمنا، حتى إن اعتمدنا فقط على الحفظ".

وتتابع "نحن جيل المستقبل الذي سيعتمد على العلم سلاحا أساسيا لإعادة بناء وطننا والارتقاء به".

إعلان التعليم عن بعد

لم يتمكن جميع الطلاب من العودة إلى المدارس الوجاهية بسبب نقص مقومات الحياة الأساسية، مثل المواصلات، وذلك ما دفع وزارة التربية والتعليم إلى توفير خيار التعليم عن بعد للطلبة الذين تعذر عليهم الحضور.

وأوضحت الوزارة أنها تعمل على استخدام منصات افتراضية مثل "Teams" و"Wise School" لضمان استمرار العملية التعليمية رغم الظروف الاستثنائية.

إبراهيم عبد الرحمن، من مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، كان من بين الطلبة الذين لم يتمكنوا من الحضور إلى المدرسة. ويقول لوكالة الأنباء الألمانية "كنت أحلم بالعودة إلى المدرسة ومقابلة أصدقائي وأساتذتي، لكن الدمار الكبير الذي لحق بها حرمني من ذلك".

ويضيف "حتى التعليم الإلكتروني ليس بالأمر السهل علي، فمع انقطاع الإنترنت المتكرر أخشى أن أفقد عامي الدراسي أو أن يتأثر مستقبلي التعليمي إذا استمر الوضع هكذا مدة طويلة".

التحدي الأكبر

من جانبها، تؤكد المعلمة أمينة التي تعمل في إحدى مدارس غزة أن الطلاب رغم الظروف القاسية يظلون متمسكين بالتعليم.

وتقول لوكالة الأنباء الألمانية "الأمل في نفوس الطلاب كان دائمًا أكبر من كل الصعوبات. ورغم الدمار الكبير في مدارسنا، نرى في عيونهم رغبة عميقة في التعلم".

وتضيف "لقد تعلمنا من هؤلاء الأطفال أن التعليم ليس مجرد عملية أكاديمية، بل هو مقاومة حقيقية في وجه التحديات".

وتوضح أمينة "من الصعب توفير المواد التعليمية في ظل هذه الظروف، لكننا نواصل التدريس لأننا نعلم أن كل درس نقدمه هو خطوة نحو مستقبل أفضل".

وتشير إلى أن المعلمين يبذلون جهودًا كبيرة لدعم الطلاب نفسيا، إلى جانب العملية التعليمية، قائلة "نساعدهم على تجاوز الصعوبات النفسية باستخدام طرق تعليمية مبتكرة، ونوفر لهم الدعم العاطفي لاستكمال تعليمهم رغم كل شيء".

مقالات مشابهة

  • العراق يعلن زيادة أعداد الطائرات العابرة لأجوائه بسبب الاستقرار
  • النقل تعلن زيادة أعداد الطائرات العابرة للأجواء العراقية
  • متحدث الوزراء: زيادة كبيرة فى أعداد المتقدمين للوحدات السكنية
  • متحدث الوزراء: زيادة كبيرة في أعداد المتقدمين للوحدات السكنية
  • أكثر من 50 مليار ريال عُماني إجمالي تحويلات القوى الوافدة في دول المجلس
  • مجلس المالكي يقترح دمج التكوين المهني بالتعليم العالي
  • جامعة عين شمس تتألق في رمضان بحفل إفطار ضخم
  • من دون زي مدرسي ولا كتب.. طلاب غزة يعودون لمدارسهم المدمرة
  • ارتفاع حاد في حالات إفلاس الشركات الألمانية وسط الركود
  • بسبب الغاز.. انهيار جدران شقة سكنية في حريق بالإسكندرية