مصطفي حجاج يستعد لطرح أحدث أغانيه "قلبي معاك" قريبًا
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
يستعد المطرب مصطفى حجاج لطرح أحدث أغانيه التي تحمل عنوان "قلبي معاك" خلال أيام عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، والذي انتهى من تسجيلها خلال الأيام الماضية.
تفاصيل أغنية "عملنا قيمة"
يذكر أن الفنان مصطفى حجاج طرح خلال الفترة الماضية أغنية بعنوان "عملنا قيمة" وتعاون فيها مع كل من الشاعر الغنائي مصطفى حسن والملحن مصطفى العسال والموزع الموسيقي أماديو ومهندس الصوت هانى محروس، من إنتاج "إن جي ميوزيك برودكشنز".
ومن كلمات أغنية "عملنا قيمة": يادكتور من غير ماتبنج خيط، ياجراح من كترك لا بقيت أتوجع ولا أعيط، آه.. منكو لله كلكو، ياللي كنت بحبكو، وواخدكم حبايبي، وواخدني عدوكو، كانوا غاليين مابقوش، واحتجناهم مابانوش، دي وشوش وع المغشوش، باعونا ليه، انا كنت غلبان وغشيم، وتوبت والله العظيم، مادفعش فيهم مليم، دول يسووا إيه، عملنا قيمة، لابن اللئيمة، عملنا قيمة لناس لئيمة، خسارة ننطق اسمهم، عملنا سعر، للي مالهومش سعر، لو سيبت بوقي، يجيبلي حقي، القول هيحرق دمهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصطفى حجاج كلمات أغنية عملنا قيمة أغنية عملنا قيمة عملنا قیمة
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر أنفقت أكثر من 60 مليار جنيه لدعم الصادرات خلال السنوات الماضية
علق الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على برنامج دعم الصادرات الجديد، قائلا إن الحديث الآن عن برنامج، لابد أن يكون متكامل لدعم الصادرات، مؤكدا أن الدولة المصرية تدعم الصادرات بقوة، وتعمل على هذا الأمر، مضيفًا: «مصر صرفت أكثر من 60 مليار في السنوات القليلة الماضية، في دعم ورد أعباء الصادرات».
وتابع «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي له عبر شاشة «إكسترا نيوز»: «النقطة كلها أننا بنربط رد أعباء الصادرات بأن المصدر يحول الحصيلة الدولارية الخاصة به إلى أحد البنوك المصرية، وكانت إحدى الأفكار المطروحة، ونقاش على أنه طالما سيستخدم المصدر جزء من الحصيلة الدولارية في الأسواق المصرية، كان من الممكن أن يكون هناك جزء من رد الأعباء بنسبة من المبالغ الفائض لديه».
وأضاف: «في وقت الأزمة الاقتصادية، كان بعد أن يدخل المصدر الحصيلة الدولارية وهو موجودة بحسابه بالبنوك ويأخذ الشهادة يقدمها لصندوق دعم الصادرات، ويطلب أن يأخذ حقه في دعم الصادرات، وبعدها بأيام قليلة يتم سحب الأموال من البنك، ويتم التعامل بها في الأسواق الموازية»، متابعًا: «رصدنا أن ده اللي كان يحصل من بعض التجار والمُصدرين».
وشدد على أن قطاع الحاصلات الزراعية لا يستورد أي مستلزمات من الخارج ولا يحتاج دولار، مؤكدا أنه من الوارد أن يكون التصرف والعائد بالدولار داخل القطاع المصرفي الرسمي، بينما في قطاع أخرى كالقطاع الهندسي يحتاج لاستيراد مستلزمات ومعدات ومواد خام وهو بهذا الشكل يحتاج لـ70 أو 80% من الحصيلة الدولارية الخاصة به لعملية الإنتاج.
وتابع: «بعض هذه الأفكار جاءت من المصدرين أنفسهم.. قالوا إن ممكن نحط الفكرة دي، اللي بيحصل النهاردة أنه يتم وضع الفكرة ومناقشته، نطلب أن يكون تعامل وفائض بعض القطاعات داخل القطاع المصرفي الرسمي، الطبيعي أن يكون العوائد الدولارية داخل القطاع المصرفي الرسمي».