ليبيا – ناقش المبعوث الخاص السفير ريتشارد نورلاند، والقائم بالأعمال برنت، ومحافظ مصرف ليبيا المركزي الكبير، أهمية النزاهة التكنوقراطية لمصرف ⁧‫ليبيا‬⁩ المركزي واستقلاله في إدارة الموارد المالية لليبيا.

وتم خلال اللقاء بحسب تغريدة نشرتها السفارة الأمريكية على منصة “X” مناقشة القضية الحاسمة المتمثلة في إعادة الإعمار بعد الفيضانات.

وأكدا على أن الاستجابة الفعالة لاحتياجات درنة والمجتمعات المتضررة الأخرى ستتطلب نهجًا موحدًا وشفافًا ومستندًا إلى الخبرة، بالتعاون مع المؤسسات الدولية، بما في ذلك البنك الدولي والأمم المتحدة.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

وزيرا دفاع الصومال وإثيوبيا يناقشان التعاون الدفاعي والأمني

ناقش وزير الدفاع الصومالي عبد القادر محمد نور ونظيرته الإثيوبية عائشة محمد التعاون الدفاعي وقضايا الأمن الإقليمي بين البلدين، في حين أعلنت أديس أبابا أنها تريد دعم القوة الجديدة للاتحاد الأفريقي في الصومال.

وذكر محمد نور -اليوم الجمعة في منشور على منصة إكس- أنه التقى نظيرته الإثيوبية في العاصمة الصومالية مقديشو. وأشار إلى أنهما ناقشا خلال الاجتماع التعاون الدفاعي وقضايا الأمن الإقليمي بين البلدين.

وفي السياق، أعلنت إثيوبيا أنها تريد دعم القوة الجديدة للاتحاد الأفريقي التي من المقرر أن تنتشر هذا الشهر في الصومال لمكافحة "حركة الشباب".

وردا على هذا الإعلان، أعربت السلطات الصومالية -اليوم الجمعة- عن "استعدادها لدراسة طلب إثيوبيا إرسال قوات إلى بعثة الاتحاد الأفريقي للدعم وتحقيق الاستقرار".

وتعكس هذه التصريحات تحسنا في العلاقات بين البلدين التي توترت بعد توقيع أديس أبابا اتفاقا مع إقليم أرض الصومال قبل نحو عام، يمنحها منفذا بحريا في المنطقة الانفصالية.

وكانت مقديشو قد هددت في السابق بطرد نحو 10 آلاف عسكري إثيوبي منتشرين في الصومال، وأشارت إلى أن القوات الإثيوبية لن تشارك في مهمة حفظ السلام الجديدة التي وافق عليها مجلس الأمن الدولي نهاية عام 2024.

إعلان

وبعد أشهر من القطيعة، ويوم 11 ديسمبر/كانون الأول الماضي، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان توصل الصومال وإثيوبيا إلى اتفاق تاريخي لنبذ خلافاتهما، خلال مؤتمر صحفي جمعه في العاصمة أنقرة مع الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد.

ووفق الاتفاق، الذي حمل اسم إعلان أنقرة، سيعمل البلدان معا من أجل إبرام اتفاقيات تجارية للسماح لإثيوبيا بالوصول الموثوق والآمن والمستدام من البحر وإليه تحت السلطة السيادية لجمهورية الصومال الفدرالية.

وتدهورت العلاقات بين مقديشو وأديس أبابا أوائل العام الماضي، حين أبرمت إثيوبيا، الدولة الحبيسة من دون منافذ بحرية، اتفاقية مع إقليم أرض الصومال (صوماليلاند) الانفصالي تسمح لها باستغلال ميناء بربرة على خليج عدن تجاريا وعسكريا.

في المقابل، تعترف إثيوبيا رسميا، وفق الاتفاقية، بـ"أرض الصومال" بوصفها دولة مستقلة عن الصومال، وتمنحها حصة في الخطوط الجوية الإثيوبية المملوكة للدولة.

وأثارت هذه الاتفاقية غضب الحكومة الصومالية، التي وصفتها بأنها غير شرعية وتشكل تهديدا لحسن الجوار وانتهاكا لسيادتها، في حين دافعت الحكومة الإثيوبية عن الاتفاقية قائلة إنها لن تؤثر على أي حزب أو دولة.

مقالات مشابهة

  • الاردن .. الحكم على محاسب بمستشفى اختلس مليون دينار
  • وزيرا الخارجية الأميركي والمصري يناقشان ملفي غزة وسوريا
  • النزاهة النيابية: الفساد في حكومة السوداني هو الأكثر
  • النزاهة تكشف استيلاءً على المال العام في أحد مشاريع الكهرباء في كربلاء
  • وزيرا دفاع الصومال وإثيوبيا يناقشان التعاون الدفاعي والأمني
  • مصرف ليبيا المركزي يقرر استمرار فرض رسوم على سعر الصرف الرسمي
  • وزير الخارجية ونظيره الفرنسي يناقشان المستجدات الإقليمية والجهود المبذولة بشأنها
  • تنتوش: السياسة النقدية أصبحت مسؤولية مصرف ليبيا المركزي
  • الكبير: غياب المؤشرات على حل الأزمة السياسية في ليبيا وسط تصاعد الاضطرابات
  • النزاهة النيابية تؤكد على تفعيل استجواب المسؤولين