الجزيرة:
2024-12-03@17:56:22 GMT

كأس أمم آسيا.. أكثر من ربع قرن على آخر لقب سعودي

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

كأس أمم آسيا.. أكثر من ربع قرن على آخر لقب سعودي

اعتلى المنتخب السعودي منصة بطولة أمم آسيا لكرة القدم 3 مرات (1984 و1988 و1996) ومرّ أكثر من ربع قرن على آخر لقب لـ "الصقور الخضر" بعد الفوز في نهائي نسخة 1996 على البلد المستضيف الإمارات بركلات الترجيح 4-2، بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.

وفي طريقه نحو النهائي الثاني له على التوالي بعد إحرازه مركز الوصيف في نسخة 1992، انهزم المنتخب السعودي في ذلك الوقت بمباراة واحدة أمام إيران لكنه عاد وثأر لنفسه في نصف النهائي.

تاريخ منتخب السعودية في كأس آسيا :
1984 | البطل
1988 | البطل
1992 | الوصيف
1996 | البطل
2000 | الوصيف
2004 | خروج من المجموعات
2007 | الوصيف
2011 | خروج من المجموعات
2015 | خروج من المجموعات
– 2019 ..؟#AsianCup2019 pic.twitter.com/DGRcxrTUnM

— سعد الحارثي (@S_Alshdadi) January 4, 2019

دور المجموعات  5 ديسمبر/كانون الأول: السعودية x تايلند (6-0)

أهداف المباراة: خالد التيماوي (10 و29 من ركلة جزاء)، فهد المهلل (15 و54)، خالد المولد (18)، سامي الجابر (52)

8 ديسمبر/كانون الأول: السعودية x العراق (1-0)

هدف المباراة: فهد المهلل (26)

11 ديسمبر/كانون الأول: السعودية x إيران (0-3) دور الثمانية 16 ديسمبر/كانون الأول: السعودية x الصين (4-3)

أهداف المباراة: يوسف الثنيان (31 و65)، سامي الجابر(34)، فهد المهلل (43)، وسجل للصينيين جانغ إنهوا (6 و89) وبينغ ويجو (16)

نصف النهائي 19 ديسمبر/كانون الأول: السعودية x إيران (0-0). تأهل السعودية بركلات الترجيح (4-3) النهائي 21 ديسمبر/كانون الأول: السعودية x الإمارات (0-0). فوز"الصقور" بركلات الترجيح (4-2)

 

 

????️ #في_مثل_هذا_اليوم من عام 1996!

???????? واصل المنتخب السعودي @SaudiNT سيطرته القارية بفوزه بلقبه الثالث في ????#كأس_آسيا! pic.twitter.com/QJisV7JcYo

— #كأس_آسيا2023 (@afcasiancup_ar) December 21, 2022

 

مباريات منتخب السعودية بكأس أمم آسيا 2023

تلعب السعودية بالمجموعة السادسة إلى جانب عُمان وقيرغيزستان وتايلند.

16 يناير/كانون الثاني: السعودية x عمان (ملعب خليفة الدولي) 21 يناير/كانون الثاني: السعودية x قيرغيزستان (ملعب خليفة الدولي) 25 يناير/كانون الثاني: السعودية x تايلند (ملعب المدينة التعليمية)

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

الخماسية متحمّسة لجلسة 9 كانون الثاني والمطلوب تنازلات


كتب رضوان عقيل في" النهار":،يرحّب أعضاء "المجموعة الخماسية" بدعوة الرئيس نبيه بري لإجراء جلسة انتخاب الرئيس في 9 كانون الثاني المقبل. وينقل نواب التقوا السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو في الأيام الأخيرة، تشديده على حصول "تنازلات" من مختلف الأفرقاء وضرورة تلاقيهم على إتمام هذا الاستحقاق بعد كل هذا التأخير من الشغور. ويخلص نائب على تواصل مفتوح مع ممثلي "الخماسية" إلى أن الفرنسيين لا يمكنهم الخروج من حجم تأثير الأميركيين، ولا سيما في ملف في حجم رئاسة الجمهورية في لبنان رغم كل الحماسة التي يبديها الرئيس إيمانويل ماكرون في إنقاذ لبنان على المستويين الأمني والسياسي والعمل على خط التهدئة ومنع الاعتداءات الإسرائيلية والعمل تحت مظلة القرار 1701.  
وفي المناسبة لا يبدي ديبلوماسي فرنسي حماسته لتطبيق القرار 1559 ليس من باب التهرب من مضمونه بل من أجل عدم خلق المزيد من الانشقاقات بين اللبنانيين اليوم، وأن الأولوية الآن تقضي بإرساء وقف إطلاق النار في الجنوب وضرورة تضافر كل الكتل لانتخاب رئيس الجمهورية وتأليف الحكومة.  
في غضون ذلك لا يدخل سفراء "الخماسية" في تزكية اسم على آخر وإن كانت أكثر من عاصمة لا تخفي في معرض "إشاراتها" ميلها الى تأييد العماد جوزف عون وهذا ما يظهر بطريقة مباشرة من جهة واشنطن. ولا يخفى بحسب مصادر نيابية أن الأخيرة تبقى صاحبة الكلمة الأولى في المجموعة ولاسيما بعد الأحداث الأخيرة في لبنان وسوريا وهي على تنسيق مفتوح مع الرياض والدوحة.  
ولم يعد خافياً أن أميركا والسعودية كانتا في مقدم الجهات الخارجية التي نشطت على خط التمديد لعون حيث طالبتا بالإسراع في التمديد له مع إظهار الأولى أنها لا تعترض على وصوله إلى الرئاسة الأولى ومن أصحاب هذا الرأي أكثر من عاصمة عربية ولو أنها لا تقول إنه المرشح الوحيد. 
ويقول ديبلوماسي غربي في لقاء مصغر في بيروت: إن كان من الصعب انتخاب قائد الجيش "فمن الأسلم أن يستمر في منصبه للفترة التي مُدّدت له ليستمر على رأس المؤسسة العسكرية في السنة الأولى من ولاية الرئيس المقبل، نظراً إلى الدور الذي يؤديه في تنفيذ القرار 1701". وإن كان التركيز على انتخاب رئيس الجمهورية فإن تطورات الخروق الإسرائيلية المتواصلة قد تؤدي إلى تطيير الهدنة التي يصفها متابعون بـ"الهشة" نتيجة عدم التزام إسرائيل بها "وأن من الأفضل هنا تلقف دعوة بري لجلسة الانتخاب والخروج برئيس للبلاد".  

مقالات مشابهة

  • التعادل يحسم مواجهة العين وباختاكور في دوري أبطال آسيا
  • المعارضة بعد اجتماع معراب: 9 كانون الثاني حاسم
  • الوصل «المتأهل الخامس» إلى دور الـ 16 في «نخبة آسيا»
  • 7 حقائق رائعة عن أطفال ديسمبر / كانون الأول
  • الخماسية متحمّسة لجلسة 9 كانون الثاني والمطلوب تنازلات
  • خلف: 9 كانون الثاني تاريخ العودة الى الجمهورية والديمقراطية
  • الرئيس في 9 كانون الثاني بمساعدة خارجية؟
  • حظك اليوم الإثنين 2 كانون الأول/ ديسمبر 2024
  • المملكة بيتي.. جواو كانسيلو يتحدث عن العيش في السعودية
  • عرض سعودي وآخر تركي.. هل يرحل إمام عاشور عن الأهلى في يناير؟