صحافة العرب:
2024-11-07@06:31:21 GMT

مرشح لرئاسة مصر ينذر منافسه داخل أحد الأحزاب

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

مرشح لرئاسة مصر ينذر منافسه داخل أحد الأحزاب

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مرشح لرئاسة مصر ينذر منافسه داخل أحد الأحزاب، أنذر فؤاد بدراوي، المرشح المحتمل لرئاسة مصر عن حزب الوفد، منافسه عبد السند يمامة المرشح الآخر من نفس الحزب، وطالبه .،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مرشح لرئاسة مصر ينذر منافسه داخل أحد الأحزاب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مرشح لرئاسة مصر ينذر منافسه داخل أحد الأحزاب

أنذر فؤاد بدراوي، المرشح المحتمل لرئاسة مصر عن حزب الوفد، منافسه عبد السند يمامة المرشح الآخر من نفس الحزب، وطالبه بإضافة بند تحديد موقف الهيئة العليا من انتخابات رئاسة الجمهورية.

وأرسل المرشح الرئاسي المحتمل وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد فؤاد بدراوي إنذارا رسميا جديدا على يد محضر لرئيس حزب الوفد عبد السند يمامة منافسه على تمثيل الوفد في انتخابات رئاسة الجمهورية، حيث طالب بدراوي في الإنذار بإضافة بند لجدول الأعمال المقترح لاجتماع الهيئة العليا الذي دعا إليه رئيس الحزب يوم الإثنين القادم، حيث أن البند الذي طلب بدراوي إضافته هو تحديد موقف الحزب من انتخابات رئاسة الجمهورية 2024 وهو حق أصيل للهيئة العليا لحزب الوفد المصري طبقا للمادة 19 مكرر من لائحة النظام الداخلي للحزب.

كما طالب بدراوي بإلغاء البند الأول في جدول الأعمال المقترح والخاص بعرض اللجان النوعية، وهي اللجان التي تؤدي إضافتها إلى حدوث تغيير في الهيئة الوفدية (الجمعية العمومية) وحذر بدراوي من إجراء أي تغيير في الجمعية العمومية للحزب مع ضرورة عدم المساس بها لمدة ستة أشهر طبقاً لقرار الهيئة العليا للحزب الصادر في اجتماعها بتاريخ 13.3.2023، بالإضافة إلي أن المستقر عليه حزبيا هو عدم إجراء اي تغيير في الجمعية العمومية إلا بعد الانتهاء من الاستحقاقات الانتخابية خاصة تلك المتعلقة بالانتخابات الرئاسية.

وكان بدراوي قد أرسل في يوم 26 يونيو الماضي إنذاراً على يد مُحضر إلى رئيس حزب الوفد عبد السند يمامة، يخطره فيه برغبته في خوض انتخابات رئاسة الجمهورية القادمة وطالبه بسرعة دعوة الهيئة العليا للحزب للانعقاد خلال 15 يوماً، ثم دعوة الهيئة الوفدية (الجمعية العمومية) للاجتماع لاختيار مرشح الحزب لانتخابات رئاسة الجمهورية تطبيقاً لنص المادة 19 مكرر من لائحة النظام الداخلي للحزب.

المصدر: RT

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجمعیة العمومیة الهیئة العلیا حزب الوفد

إقرأ أيضاً:

ما قصة الحمار والفيل اللذين يحكمان الولايات المتحدة منذ عقود؟

هذه الرموز ليست مجرد شعارات بل تحمل في طياتها تاريخاً عريقاً وقصصاً لها أبعاد ومعانٍ. منذ أن تبنى الديمقراطيون رمز الحمار في القرن 19 والجمهوريون رمز الفيل في نهاية نفس القرن، أصبحت هذه الحيوانات مرآة تعكس القيم والسياسات والأهداف التي يسعى كل حزب لتحقيقها.

ويُعد فهم هذه الرموز أمراً بالغ الأهمية لفهم أعمق للسياسة الأمريكية. فهذان الرمزان (الفيل والحمار) ليسا مجرد تمثيل بسيط؛ بل يعبران عن فلسفة سياسية ومواقف أيديولوجية محددة. ويعبران عن أهداف المرشحين الذين ينتمون إلى أحد هذين الحزبين السياسيين الديمقراطي والجمهوري منذ عام 1853.

يتتبع هذا التقرير جذور هذه الرموز، ويسلط الضوء على كيفية نشأتها وتطورها، ويبين كيف يستخدمها الحزبان في حملاتهما الانتخابية المعاصرة للتواصل مع الناخبين والتأثير على الرأي العام.

وتظهر في كل دورة انتخابية رسوم للحمير والأفيال في الرسوم الكاريكاتورية السياسية، ودبابيس الحملات الانتخابية، والميمات على الإنترنت.

 

الحمار - الحزب الديمقراطي

 

بدأ استخدام الحمار كرمز للحزب الديمقراطي في أوائل القرن 19، تحديداً خلال حملة أندرو جاكسون الانتخابية عام 1828. في ذلك الوقت، أطلق خصوم جاكسون عليه لقب "جاكاس" (حمار)، في محاولة للسخرية منه. بدلاً من أن يتجاهل جاكسون هذا الهجوم، تبنى الحمار كرمز له، معتبراً أنه يعبر عن الثبات والعمل الدؤوب. لاحقاً، أصبح الحمار رمزاً شائعاً في الرسوم الكاريكاتورية السياسية التي تمثل الديمقراطيين.

واستمر استخدام الحمار كرمز للحزب الديمقراطي في التطور على مر العقود، ليصبح رمزاً معترفاً به على نطاق واسع. في نهاية المطاف، ساهم الفنان توماس ناست في تعزيز هذا الرمز من خلال رسوماته الكاريكاتورية الشهيرة التي نشرت في مجلة "هاربرز ويكلي" في أواخر القرن 19، مما ساعد في ترسيخ الحمار كرمز رسمي للحزب الديمقراطي.

 

الفيل - الحزب الجمهوري

 

أما الفيل، فقد بدأ استخدامه كرمز للحزب الجمهوري في أواخر القرن التاسع عشر. يعود الفضل في ذلك أيضاً إلى رسومات توماس ناست. في رسم كاريكاتوري نشر في مجلة "هاربرز ويكلي" عام 1874، صور ناست الفيل كممثل للحزب الجمهوري، معبراً عن القوة والصلابة.

الفيل كان يُنظر إليه على أنه رمز للقوة والاستقرار، وهو ما يتماشى مع القيم التي يسعى الحزب الجمهوري إلى تعزيزها. منذ ذلك الحين، تبنى الجمهوريون الفيل كرمز لهم، وأصبح يظهر بشكل متكرر في الحملات الانتخابية والمواد الدعائية الخاصة بالحزب.

بهذا، أصبح الحمار والفيل جزءاً لا يتجزأ من الهوية السياسية للحزبين، محملين بالمعاني التاريخية والسياسية التي تجسد قيم ومبادئ كل حزب.

 

معنى الرمزين

يعبر كل من الحمار والفيل عن فلسفة سياسية وجمهور انتخابي مختلف. الحمار الديمقراطي يعكس التزام الحزب بحقوق الفئات العاملة والطبقة المتوسطة والدعوة إلى الإصلاحات الاجتماعية. من ناحية أخرى، الفيل الجمهوري يرمز إلى القوة الاقتصادية والدفاع عن القيم التقليدية والسياسات المحافظة.

 

معنى الحمار - الحزب الديمقراطي

والحمار، الذي بدأ كرمز للحزب الديمقراطي من خلال السخرية، تطور ليحمل معاني أعمق ودلالات إيجابية. يمثل الحمار الصبر، المثابرة، والقدرة على التحمل. الديمقراطيون يرون في الحمار رمزاً للتواضع والعمل الجاد والقدرة على مواجهة التحديات بشجاعة. الحمار كحيوان معروف بأنه ذو طبيعة عنيدة، وهذا يعكس أحياناً إصرار الحزب الديمقراطي على التمسك بمبادئه والدفاع عن القضايا التي يؤمن بها حتى في وجه المعارضة الشديدة.

 

معنى الفيل - الحزب الجمهوري

 

الفيل، الذي أصبح رمزاً للحزب الجمهوري بفضل رسومات توماس ناست، يمثل القوة، الثبات، والعزيمة. يُنظر إلى الفيل على أنه حيوان قوي وكبير، يعبر عن القوة الاقتصادية والعسكرية التي يفتخر بها الحزب الجمهوري. الفيل كرمز يعكس أيضاً فكرة النظام والانضباط، وهي قيم يروج لها الحزب الجمهوري في سياساته وبرامجه. الفيل يتمتع بذاكرة قوية، وهذا يرمز إلى الاستمرارية والتفاني في الحفاظ على التقاليد والقيم التي تشكل أساس الحزب الجمهوري.

 

تأثير الحمار - الحزب الديمقراطي

في السياسة الحديثة، يلعب شعار الحمار دوراً مهماً في تعزيز الهوية الحزبية للحزب الديمقراطي. يعتبر الحمار رمزاً يعبر عن قيم الحزب مثل العمل الجاد، الحقوق الاجتماعية، والتزامه بالعدالة الاقتصادية.

ويستخدم الحزب الديمقراطي شعار الحمار بشكل متكرر في الحملات الانتخابية، على اللافتات، الملصقات، والإعلانات الرقمية. يعزز هذا الاستخدام من الهوية البصرية للحزب ويساعد على تعزيز الارتباط العاطفي بين الناخبين والشعار.

ويعكس الحمار صورة الحزب الديمقراطي كحزب يعمل من أجل الفئات العاملة والطبقة المتوسطة، مما يساعد في بناء سمعة الحزب كمدافع عن القضايا الاجتماعية. كما أن وجود الشعار في الحملات يعزز من التواصل بين الحزب وناخبيه، ويساعد على تجسيد القيم التي يدافع عنها الحزب.

ويعزز الحمار من الهوية الحزبية من خلال تكرار استخدامه في مختلف المناسبات السياسية والاجتماعية، مما يساهم في تثبيت صورة الحزب في ذهن الناخبين والمجتمع.

 

تأثير الفيل - الحزب الجمهوري

 

بالنسبة للحزب الجمهوري، يمثل شعار الفيل رمزاً قوياً يعبر عن القوة، الثبات، والقدرة على القيادة. يعزز الفيل من سمعة الحزب كحزب محافظ يركز على القيم التقليدية والقوة الاقتصادية.

يستخدم الحزب الجمهوري الفيل بشكل بارز في حملاته الانتخابية كرمز للقوة والعزيمة. يظهر الفيل على اللافتات، المطبوعات، والمواقع الإلكترونية، مما يسهم في تعزيز صورة الحزب كجهة تركز على الأمان والاستقرار.

يعكس الفيل أيضاً صورة الحزب الجمهوري كحزب قوي ومتين، مما يساعد في جذب الناخبين الذين يفضلون الاستقرار والقدرة على القيادة. هذا يعزز من ارتباط الناخبين بالحزب كخيار موثوق في القضايا الاقتصادية والدفاعية.

كما يساهم الفيل في تعزيز الهوية الحزبية من خلال ظهوره المستمر في الحملات الإعلامية والمناسبات السياسية، مما يساعد في بناء صورة الحزب كقوة موثوقة في السياسة الأمريكية.

وكالات

مقالات مشابهة

  • هل بإمكان نتنياهو أن يقطع الأوكسيجين عن حزب الله كما يهدّد؟
  • البُشرى… البُشرى… لرئاسةِ برلماننا عادَ كسرى!
  • نسرين البغدادي تعلن تجديد ثقة رئاسة الجمهورية في عضويتها بالمجلس القومي للمرأة
  • وزير الخارجية يستقبل أمين عام رئاسة الجمهورية الموريتانية
  • وزير الخارجية والهجرة يستقبل أمين عام رئاسة الجمهورية الموريتانية
  • ما قصة الحمار والفيل اللذين يحكمان الولايات المتحدة منذ عقود؟
  • خاص.. يمامة يدعو عليا الوفد لانتخاب رئيس الهيئة البرلمانية الشهر القادم
  • للمرة الثانية.. تأجيل اجتماع عليا الوفد لانتخاب رئيس برلمانية الحزب بمجلس النواب
  • وزير الشباب يستقبل مسؤولي مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم
  • وزير الشباب والرياضة يستقبل مسؤولي مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم