في عيد ميلاده.. سر كره الجمهور لـ وليد فواز بسبب هذا الدور
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
يحتفل اليوم الأحد 17 ديسمبر الفنان وليد فواز بعيد ميلاده الـ 43، إذ ولد في مثل هذا اليوم عام 1980، ولمع في العديد من الأدوار.
وليد فواز وكره الجمهور له بسبب دور
وفي أول ديسمبر الجاري، تحدث الفنان وليد فواز، عن عمله مع الفنانة حنان مطاوع، قائلا: "حنان مطاوع من أمتع الممثلات، وأكثرهن إرهاقا، فلازم أكون قادر أوصل المشهد مع نجمة زيها".
وأضاف وليد فواز، خلال حواره مع برنامج “سبوت لايت”، المذاع عبر قناة “صدى البلد”، تقديم الإعلامية شيرين سليمان، قائلا: “كان عندي جُبن فني إني أخاف أعمل دور يخلي الجمهور يكرهني، خصوصا إن جمهورنا شاعري بطبيعته، لكن شخصية عبد الغني مكانتش هتجيلي كتير؛ فاضطريت أعملها، خصوصا إنها ممزوجة باللايت كوميدي”.
وبشأن موقف الجمهور من العمل، قال وليد فواز: الجمهور كرهني جدا، وهناك تجاوز عاطفي من الجمهور، لكنهم معذورون، وسعيد بحالة الاحتفاء اللي شوفتها منهم، ولكن الحمد لله المسلسل حقق نجاحا كبيرا على الرغم من اللي بيحصل في غزة دلوقت".
تفاصيل شخصية وليد فواز فى صوت وصورة
وجسد وليد فواز فى المسلسل شخصية عبد الغني وهو رجل يقرر التخلى عن زوجته ويقوم بطلاقها دون علمها وذلك بعد تقديمها بلاغا ضد دكتورها الخاص بأنه قام بالتحرش بها، حيث كان يرفض عبد الغني هذا التصرف خوفا من الفضية وأقدم على طلاقها بعد رفضها السكوت وإصرارها على أخذ حقها من هذا الدكتور المتحرش.
مسلسل "صوت وصورة" يعد من أبرز الأعمال الدرامية لما يحتويه من سيناريو مميز ويتضمن العديد من المفاجآت في الأحداث، المسلسل يكتبه محمد سليمان عبد المالك، ويخرجه محمود عبد التواب "توبة"، وتنتجه أروما ستوديوز، وسيتم عرضه عبر إحدى شاشات مجموعة قنوات المتحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وليد فواز صوت وصورة الفنان وليد فواز مسلسل صوت وصورة ولید فواز
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة: ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تحاك
شدد وزير الثقافة محمد وسام المرتضى على أنه "في الزمن الذي ارتفع فيه لدى اللبنانيين منسوبُ التضامن والتكاتف في مواجهة العدوان الإسرائيلي يُصرّ بعضهم على استيراد الفتن واستجلابها، على متن منصّات إعلامية صنيعة الموساد، أو على هامش أصداءٍ لها".
وقال في حديثٍ مع جريدة "الأنباء" حول "الحملة الشعواء التي يتعرّض لها الزعيم الوطني وليد بك جنبلاط: "الدور الوطني الذي يُمثّله الزعيم وليد جنبلاط، كان وما زال يقضُّ مضاجع الصهاينة وعملائهم: لأنّه دورُ من يؤمن باستقلال لبنان وسيادته ووحدة شعبه وأرضه. دورُ من يستشرف العاصفة ويعمل على صدّها، ومنعها من أن تلامس تخوم السلم الأهلي. دورُ من يخشى أن تستيقظ الفتنة فلا تُبقي ولا تذر. دورُ من يختزن في شخصه وخطابه حكمة العقّال وإرث المعلم كمال جنبلاط ووطنيته، وشهامة سلطان باشا الأطرش وعروبته، وكلّ ما ينبض في عروق الموحدين الدروز من عنفوانٍ وكرامة. دورُ من يجاهر بأنّ فلسطين جرحٌ نازفٌ ينبغي له أن يبرأ ليستريح العالم، وأنّ إسرائيل عدوٌّ وجودي، وأنّ الكفاح المسلّح لإجهاض مشاريعها واجبٌ وحق، ولهذا بات عرضةً للإساءات والتهديدات المعروفة المصادر والمشغّلين".
وتابع: "لكنّ الزعيم وليد جنبلاط سيبقى دائمًا يُردّد، ومعه كلّ شريفٍ في لبنان:إنّي اخترتك يا وطني ولو تنكّر لي العملاءُ في هذا الزمن الأغبر والرويبضات".
وختم: "ما تقدّم ليس دفاعاً عن وليد جنبلاط بقدر ما هو دفاعٌ عن لبنان من الفتن التي تُحاك...الفتنة نائمة لعن الله من يحاول ان يوقظها".