مستشار تعليمي ناصحا الطلاب: يجب البحث عن التخصصات الحديثة والمطلوبة لسوق العمل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مستشار تعليمي ناصحا الطلاب يجب البحث عن التخصصات الحديثة والمطلوبة لسوق العمل، وقال الحمادي في تصريحات للإخبارية يجب على الطالب قبل أن يحدد رغباته أن يبحث أولا عن التخصصات الحديثة والمطلوبة لسوق العمل . .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مستشار تعليمي ناصحا الطلاب: يجب البحث عن التخصصات الحديثة والمطلوبة لسوق العمل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال الحمادي في تصريحات للإخبارية: «يجب على الطالب قبل أن يحدد رغباته أن يبحث أولا عن التخصصات الحديثة والمطلوبة لسوق العمل».
وأتم: «تخصصات علوم الفضاء والفيزياء والذكاء الاصطناعي والأمن السيراني، كلها تخصصات حديثة مميزة، بالإضافة لهندسة الروبوتات، وكلها مطلوبة في سوق العمل».
فيديو | المستشار التعليمي عبد اللطيف الحمادي: يجب على الطالب قبل أن يحدد رغباته أن يبحث أولا عن التخصصات الحديثة والمطلوبة لسوق العمل#عين_الخامسة #الإخبارية pic.twitter.com/Lmez7dCk58
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 13, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أونروا: افتتحنا 130 مقرًا تعليميًا مؤقتًا في غزة لتعليم 47 ألف طفل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين "أونروا" فيليب لازاريني، أن أونروا افتتحت 130 مقرًا تعليميًا مؤقتًا في قطاع غزة ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح، أنّ أونروا لا تزال أكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ والدعم النفسي والاجتماعي في غزة.
ويعاني قطاع غزة من أزمات كبيرة، تشمل تدمير البنية التحتية، ونقص الموارد الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية.
مع ذلك، تواصل أونروا عملها كأكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ في القطاع، بالإضافة إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتأثرين بالصراع، وهو ما يساعد في تخفيف الأثر النفسي والتربوي للصراع على الجيل الجديد.
القرار بتوفير التعليم في هذه الظروف العصيبة يشير إلى أهمية الحفاظ على حقوق الأطفال في التعليم، حتى في الأوقات التي تشتد فيها الأزمات، وتعد أونروا أحد اللاعبين الأساسيين في تقديم هذه الخدمات الإنسانية والتعليمية.