أكدت صحف عبرية أن الاحتلال صار يحضر نفسه لانسحاب من غزة بعد سلسلة من الهزائم والخسائر الكبيرة في صفوفه. 
وتكبد الاحتلال أكبر خسائر في الجنود والعتاد منذ عقود.
وفشل التدخّل البري منذ 27 أكتوبر في تحقيق أهدافه المعلنة، خاصة تحرير كل الرهائن وتدمير قدرات حركة حماس.

وغيرت حكومة الاحتلال لهجتها المتشددة من وقف إطلاق النار بإبداء قبول لبدء جولة جديدة من المفاوضات مع حماس بشأن صفقة جديدة لتبادُل الأسرى.


 ذَكَر موقع "أكسيوس"، أنه من المتوقَّع أن يجتمع مدير وكالة الاستخبارات الإسرائيلية "الموساد"، ديفيد بارنياع، مع رئيس الوزراء القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، في أوروبا، نهاية الأسبوع.
ونقل الموقع عن مصدريْن مطلعين أن الجانبين سيبحثان العودة لطاولة المفاوضات، بعد أن توقّف البحث في صفقة جديدة، إثر رفض "حماس" طلب تل أبيب بإطلاق سراح نساء إسرائيليات؛ حيث قالت "حماس" إنهنّ جنديات في الجيش الإسرائيلي.

وانتهت هدنة الـ7 أيام التي سرت بين 24 نوفمبر حتى صباح 1 ديسمبر الجاري بين إسرائيل و"حماس"، وتضمّنت تبادل دفعة من الأسرى والرهائن.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 1 ديسمبر استخبارات 27 أكتوبر 4 نوفمبر 7 أكتوبر الاستخبارات الاستخبارات الاسرائيلية

إقرأ أيضاً:

حزب الله يعلن عن عمليات نوعية جديدة ضد جيش الاحتلال / تفاصيل

#سواليف

أعلن #حزب_الله عن سلسلة “عمليات خيبر” رداً على #مجازر #الاحتلال، ودعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‌‏وشعبه.

وقال حزب الله في بيان، إنه وبنداء لبيك يا نصر الله، أطلقت #المقاومة_الإسلامية صليات صاروخية من نوع فادي” 4″ ‏على ” #قاعدة_غليلوت ” التابعة لوحدة الإستخبارات العسكرية 8200 ومقر #الموساد التي تقع في ‏ضواحي “تل أبيب”.

ودوت صافرات الإنذار في كل “تل أبيب” الكبرى، بالتزامن مع الرشقة الصاروخية الأولى التي يطلقها حزب الله لأول مرة في تاريخه تجاه وسط فلسطين المحتلة.

مقالات ذات صلة ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 41,638 شهيدا 2024/10/01

ويوم الأربعاء الماضي، 25 سبتمبر\أيلول 2024، أطلق حزب الله صاروخًا ‏باليستيًا من نوع “قادر “1 مستهدفة مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب وهو المقر المسؤول عن اغتيال ‏القادة وعن تفجير البايجرز وأجهزة اللاسلكي.‏

وليست المرة الأولى التي يستهدف فيها حزب الله قاعدة “غليلوت”، حيث استهدفها في عملية “يوم الأربعين” ضد الاحتلال الإسرائيلي، انتقاما لاغتيال القائد فؤاد شكر، استهدفت قاعدة “غليلوت” العسكرية.

وتعتبر قاعدة “غليلوت” هدفا عالي القيمة إذ أنها قاعدة استخباراتية ترتكز على العمل في مجال جمع المعلومات وتحليل البيانات، وفيها مركز كبير للعمليات السيبرانية، وتعتبر مقر جهاز “الموساد” الإسرائيلي وهي أيضا قاعدة الوحدة 8200 الاستخباراتية والتي تعتبر أقوى أذرع “الموساد”.

وتأتي أهمية هذا المنطقة أنها تقع على بعد 110 كيلومتر من الحدود اللبنانية داخل عمق الاحتلال، وتبعد عن تل أبيب 1500 متر فقط، وتكمن الأهمية الاستراتيجية لها بوجود قاعدة الموساد والوحدة 8200 التي تعمل في مجال الأمن السيبراني.

واستهداف هذه القاعدة بشكل أساسي من حزب الله يأتي بسبب ارتباطها باغتيال القائد الكبير فؤاد شكر، كما أن الحزب اللبناني باختياره هذه القاعدة، سعى إلى إيضاح أنه يستطيع الوصول إلى أهم الأماكن والأهداف الإسرائيلية وقتما يشاء.

وكان أمين عام حزب الله الشهيد حسن نصر الله في خطاب مساء الأحد إلى أنه تم اختيار “ألا يكون الهدف بنية تحتية بل هدفا عسكريا وله صلة بعملية اغتيال شكر”، مشددا على أن ” الهدف الأساسي للعملية كان قاعدة غليلوت وهي قاعدة استخباراتية وتتواجد بها وحدة 8200 التجسسية. وكان هناك أيضا هدف فرعي وهي قاعدة لسلاح الدفاع الجوي والصاروخي”.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يعلن عن عمليات نوعية جديدة ضد جيش الاحتلال / تفاصيل
  • العليا الإسرائيلية ترفض إعادة جثة فلسطيني قبل استعادة الرهائن
  • متظاهرون يجتازون الحواجز ويتظاهرون أمام منزل نتنياهو للمطالبة باتفاق في غزة (شاهد)
  • تفاصيل جديدة حول اغتيال حسن نصر الله.. «مادة غامضة» تسببت في موته
  • الاحتلال يغتال قائد حماس في لبنان فتح شريف أبو الأمين - تفاصيل
  • عاجل - غارات إسرائيلية جديدة تهز شرقي لبنان
  • عاجل - مجازر الاحتلال مستمرة في بيروت.. غارة جديدة تستهدف قيادي بحزب الله (تفاصيل)
  • عاجل - جيش الاحتلال يتردد في اغتيال السنوار.. لغز الموقف ومصير الرهائن (تفاصيل)
  • مراسل «القاهرة الإخبارية»: سلسلة غارات إسرائيلية جديدة على جنوب لبنان
  • تفاصيل حفل زفاف ابنة مايكل شوماخر.. لماذا لم يحضر أسطورة الفورمولا1؟