فوائد زيت الجوجوبا السحري| يخلصك من جميع مشاكل الشعر
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
يحتوي زيت الجوجوبا على المعادن والفيتامينات والأحماض الدهنية والمواد المفيدة لصحة الشعر، فهو الحل السحري الذي يرغبه أغلب النساء، للحصول على شعر كثيف ولامع.
فوائد زيت الجوجوبا للشعر
يعالج قشرة الشعر
يحتوي زيت الجوجوبا على مضادات البكتيريا ومضادات الالتهابات، والتي تساعد على تنظيف فروة الرأس بعناية، ما يمنع ظهور قشرة الشعر.
يسهم في التخلص من الترسبات اللزجة والدهون الزائدة التي توجد على فروة الرأس والمسببة لظهور قشرة الشعر.
زيت الجوجوبا للشعر
يساعد زيت الجوجوبا على علاج الشعر الجاف والتالف، والتخلص من التقصف والتشابك الذي يصيب الشعر.
يعالج الشعر التالف من الحرارة
يعد زيت الجوحوبا علاجًا رائعًا للشعر التالف نتيجة استخدام أدوات تصفيف الشعر عالية الحرارة، والعلاجات الكيماوية، فعند تطبيقه على الشعر، يشكل درعًا وقائيًّا لمحاربة الأضرار الناجمة عن الحرارة العالية.
مرطب للشعر
يحتوي زيت الجوجوبا على العناصر المغذية والتي تمنح الشعر الرطوبة اللازمة وتحمي الشعر من التكسر والجفاف.
ويعتبر زيت الجوجوبا من الزيوت المهمة التي تحتوي على فيتامين سي وفيتامين ب، والتي تساعد على تغذية الشعر وترطيبه.
يعزز من نمو الشعر وكثافته
زيت الجوجوبا غني جدًّا بالفيتامينات والمعادن، لا سيما الفيتامينات، BوEوC، ما يجعله مكونًا فعالًا جدًّا في تعزيز صحة الشعر وزيادة نموه الطبيعي وجعله أكثر كثافة وسمكًا، وذلك من دون أن يثقل الشعر أو يجعله دهنيًّا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت الجوجوبا زیت الجوجوبا على
إقرأ أيضاً:
تصوير سديم «سماعة الرأس» من سماء الإمارات
أبوظبي: «الخليج»
بعد تصوير استمر لمدة 39 ساعة، تمكن مرصد الختم الفلكي في صحراء أبوظبي من تصوير سديم يسمى «سماعة الرأس» (Headphone Nebula)، وسمي بذلك نظراً لشبه شكله بسماعة الرأس.
ويقع في مجموعة «الوشق»، وهو سديم ناتج عن انفجار نجم كتلته مقاربة لكتلة شمسنا، والغازات الناتجة عن الانفجار هي التي نراها في الصورة باللون الأحمر والأزرق، وما تبقى من النجم تحول إلى نجم صغير كثيف يسمى «قزم أبيض» ويظهر في الصورة بلون شديد الزرقة في منتصف السديم، ويلمع بالقدر 16.8، وهذه الصورة تمثل مصير شمسنا، والمتوقع بأن تموت بانفجار يشكل سديماً مشابهاً وقزماً أبيض في المنتصف.
اكتشف هذا السديم عام 1939م، ويبلغ قطره 4 سنوات ضوئية، أي أن الضوء الذي يسير بسرعة 300 ألف كيلومتر في الثانية الواحدة يحتاج إلى 4 سنوات ليقطعه من أوله إلى آخره، ويقع هذا السديم داخل مجرتنا «درب التبانة»، ويبعد عنا 1600 سنة ضوئية، وفي حين أن هذه المسافة تعتبر صغيرة نسبياً، فإن الصورة تظهر مجرتين في أعلى الصورة ومجرة في أسفل الصورة، وهي مرقمة في الصورة الثانية بأحرف تبدأ بـ PGC، والمجرتان في أعلى الصورة تبعدان عنا بنحو مليار سنة ضوئية.
وتمت معالجة الصورة من هيثم حمدي، وتصوير محمد عودة، وفريق المرصد أسامة غنام، أنس محمد، خلفان النعيمي.