نائب رئيس الحرس الوطني ينعى الأميرالراحل
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
نعى نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ فيصل نواف الأحمد الصباح اليوم، "ببالغ الحزن والأسى سمو أمير البلاد الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه وجعل الجنة مثواه".
وقال الحرس الوطني في بيان صحفي إن "الشيخ فيصل النواف تقدم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه القائد الأعلى للقوات المسلحة والشعب الكويتي الوفي بوفاة فقيد الكويت الكبير.
رئيس الحرس الوطني ينعى الأمير الراحل منذ 15 دقيقة وزير الإعلام: الكويت والأمتان العربية والإسلامية فقدت بوفاة الأمير الراحل قائدا حكيما حمل هموم شعبه والأمتين منذ 35 دقيقة
المصدر: الراي
كلمات دلالية: الحرس الوطنی
إقرأ أيضاً:
بذل جهدا في خدمة الدعوة.. وزير الأوقاف ينعى الشيخ عبد الحميد حامد سعيد
نعى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، الشيخ عبد الحميد حامد سعيد، وكيل أول وزارة الأوقاف سابقًا، الذي بذل جهدًا مشكورًا في خدمة الدعوة والدعاة.
وتقدَّم وزير الأوقاف بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، سائلًا المولى -عز وجل- أن يتغمَّده بواسع رحمته، وأن يجعل ما قدَّمه في ميزان حسناته، وأن يُلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان.
من ناحية أخرى، زار الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، أكاديمية الشرطة الملكية الماليزية، إذ استقبله قيادات الشرطة الماليزية وعلى رأسهم داتو سري أيوب خان، نائب رئيس الأكاديمية، والدكتور وان زاهيدي بن وان تيه، مفتي ولاية بيراق، وذلك خلال زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز التعاون بين مصر وماليزيا في مجالات الأوقاف والتعليم الديني، وتوسيع آفاق العمل المشترك لنشر القيم الإسلامية السمحة وتعزيز خطاب الوسطية والاعتدال.
وقد ألقى وزير الأوقاف محاضرة في قاعة أحمد شاه بأكاديمية الشرطة الملكية الماليزية، وقد جاء اللقاء في إطار تفعيل مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في نوفمبر ٢٠٢٤ بالقاهرة، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، والسيد أنور إبراهيم، رئيس وزراء ماليزيا.
وأكد أن مهمة ضباط وضابطات الشرطة تتطلب التفاني في حماية أهل ماليزيا من كل خطر، مشيرًا إلى أن هذه المسئولية تُعَد قُربةً إلى الله -سبحانه وتعالى-، وتضاهي عبادة العابدين المعتكفين على الذكر والطاعات.
وأوضح الوزير أن مهمتهم بجوار محبة الله ورسوله وأداء العبادات هي الحفاظ على أمن البلاد، معتبرًا أن الواجب الأهم في هذا الوقت هو التفاني في أداء هذه المهمة، وهو ما يحبه الله منهم ويثيبهم عليه ويرفع به درجاتهم.
كما وجه رسالة إلى ضباط الشرطة قائلاً: "إن عليهم أن يكونوا أمان الناس في وقت الخوف والفزع، وأن يخاطبوا كل مواطن مؤكدًا أن هذا الشعور لا يحمله إلا الأقوياء الذين استشعروا المسئولية الحقيقية وأدوا مهمتهم بإخلاص وحب.