وفاة الممثل التلفزيوني جاك أكسلرود عن عمر ناهز 93 عاما
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
توفي الممثل التلفزيوني جاك أكسلرود عن عمر ناهز الـ 93 عاما، والذي عرف بأدواره في عدد من المسلسلات التلفزيونية الشهيرة منها «General Hospital» و«Gray's Anatomy»، وفقا لما كشفته ممثلته الإعلامية جنيفر جارلاند، قائلة إنه توفي لأسباب طبيعية في لوس أنجلوس في 28 نوفمبر الماضي.
وتحدثت جينيفر جارلاند، عن الفنان الراحل، قائلة: «لقد كان من دواعي سروري قضاء الكثير من الوقت معه في سنواته الأخيرة، حيث لم يكن لديه عائلة، لقد أمضينا الكثير من الوقت في الهواء الطلق، حيث كان جاك يحب الرسم وقراءة المقالات الإخبارية وقراءة قصائد شكسبير»، وفقا لما نشرته مجلة «انترتينمنت ويكلي».
بدأ أكسلرود، في تلقي دورات التمثيل في جامعة كاليفورنيا، قبل أن يصبح مهندسًا معماريًا، ومع ذلك، فإن شغفه بالتمثيل دفعه إلى أخذ دورة في التمثيل لمدة ست سنوات مع الممثلة الألمانية أوتا هاجن في مدرسة الدراما هربرت بيرجوف ستوديو في مدينة نيويورك.
بعد التخرج، تولى أكسلرود أدوارًا تمثيلية في مسارح مختلفة بينما كان يعمل أيضًا كمهندس معماري، واستمر أكسلرود في الظهور في العديد من المسلسلات التلفزيونية والأفلام طوال السنوات التي قضاها كممثل، وأبرزها دوره في مسلسل «General Hospital» ظهر أيضًا في مسلسل «Grey's Anatomy» حيث لعب دور مريض مسن في غيبوبة يُدعى تشارلي يوست، وذلك بالإضافة إلى ظهوره في مسلسل «My Name Is Earl».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليوود وفاة الممثل الأمريكي
إقرأ أيضاً:
حدث في مثل هذا اليوم| 48 سنة على عودة الأحزاب و20 عاما على وفاة ياسر عرفات
في مثل هذا اليوم من ٤٨ سنه أعلن الرئيس الراحل أنور السادات عن عودة الأحزاب السياسية، بعد فترة جمود إستمرت ٢٤ عام عقب ثوره يوليو، وقتها تم الاتفاق علي قيام ثلاثة أحزاب وهما : " الحزب الوطني برئاسه الرئيس السادات، حزب التجمع وحزب الوسط.
لتكون بدايه لعودة الديمقراطيه والتعددية الحزبيه ولكن في العام التالي ١٩٧٧ زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين عزمه على عودة حزب الوفد من جديد رغم معارضه الرئيس الراحل، وبعد كفاح ست سنوات عاد حزب الوفد بكامل قوته ١٩٨٤.
وفي مثل هذا اليوم من عشرين عاما رحل ياسر عرفات، رئيس السلطه الفلسطينيه وزعيم منظمه التحرير الفلسطينيه في باريس، عن عمر ناهز ٧٥ عاما قضى معظمها في المكفاح والمطالبة بحقوق الشعب الفلسطيني، وعقد اتفاق غزه واريحا مع الراحل اسحق رابين ١٩٩٣، لكنه اضاع فرصه ذهبيه بعدم موافقته علي مبادره السلام التي قام بها الرئيس الراحل السادات ١٩٧٧ ورضخ لرغبه اعضاء المنظمه في رفض المبادرة ورفض التفاوض مع إسرائيل، لكنه تراجع مع مطلع التسعينات ورحل بعد حصاره في رام الله من قبل الاحتلال الإسرائيلي ومات أثناء العلاج في فرنسا.
وقرر الرئيس الراحل حسني مبارك إقامة جنازه الزعيم الفلسطيني الراحل في القاهرة، تكريما لرجل افنى عمره في خدمه القضيه الفلسطينيه له ماله وعليه ما عليه.