عماد السالمي يوضح من يبقى ومن يرحل في الشتوية .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
ماجد محمد
أوضح الإعلامي الرياضي عماد السالمي من يجب بقائه ومن يجب رحيله من لاعبي الاتحاد في الانتقالات الشتوية.
وقال عماد السالمي: كل من لديه نفس لتحقيق البطولات يجب أن يبقى، مثل حجازي شغفه لا يتوقف ولاعب كبير “.
وأضاف السالمي” وكذلك بنزيما وكانتي وفابينهو لأنهم يملكون النفس لتحقيق البطولات، أما البقية يجب رحيلهم “.
مشاهد: من يبقى ومن يرحل من الاتحاد في الشتوية ؟
عماد السالمي: بقاء حجازي وبنزيما وكانتي وفابينهو لأنهم يملكون النفس لتحقيق البطولات .. أما البقية يجب رحيلهم #أكشن_مع_وليد#الاتحاد_الأهلي_المصري
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/L3E8I6i4vT pic.twitter.com/y244lrdA5n
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) December 16, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد حجازي الاتحاد الانتقالات الشتوية فابينهو كانتي كريم بنزيما عماد السالمی
إقرأ أيضاً:
«أمين الفتوى» بدار الإفتاء: الماء المخزن يبقى طاهرا إذا تغير طبيعيا
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول إمكانية استخدام الماء المخزن في الخزان للطهارة أو الشرب إذا تغيرت صفاته، بسبب الرواسب أو العوامل الطبيعية، ومتى يصبح الماء متنجسا.
الماء المخزن والطهارةوأوضح أمين الفتوى، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، أنه إذا كان الماء قد تغير بسبب عوامل طبيعية مثل المكوث لفترة طويلة أو وجود الطحالب أو الرواسب الطبيعية، فلا يضر ذلك في طهارته، ويبقى طاهرا طالما لم يقع فيه شيء نجس بشكل واضح.
وأشار «قشطة» إلى أن الفقهاء اعتبروا أن الماء المخزن يظل طاهرا حتى وإن مر عليه وقت طويل، وفي حال لم تتلوث المياه بنجاسة واضحة، فإنه يمكن استخدامها للطهارة أو الشرب، مشددا على أن التغير الذي يحدث في الماء نتيجة لوجود الطحالب أو الرواسب في الأماكن التي يجري تخزينه فيها لا يؤثر على طهارته، لأنه يعد تغيرا طبيعيا وليس تلوثا.
مياه خزانات الأمطارأما فيما يخص مياه الخزانات التي يستخدمها الأهالي لتخزين مياه الأمطار، أوضح أمين الفتوى أنه حتى وإن كانت تحتوي على بعض الرواسب أو الترسبات، فهي تبقى طاهرة طالما لم تتعرض للنجاسة، ويمكن استخدامها للطهارة والشرب.
وفي حال وقع شيء من النجاسة في الماء المخزن، أشار إلى أنه إذا رأيت النجاسة بعينك، يجب الحكم على الماء بأنه أصبح متنجسا، مضيفًا أنه إذا كان حجم الماء أقل من 200 لتر، يصبح ماءً قليلًا ولا يمكن استخدامه للطهارة، أما إذا كان الماء أكثر من 200 لتر، فيظل طاهرا إلا إذا أثرت فيه النجاسة بشكل واضح، مستشهدا بالحديث النبوي الشريف: «إذا بلغ الماء القلتين لم يحمل خبثه».