البردويل: ما يحدث اليوم هو مقدمات لانفجار شامل
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن البردويل ما يحدث اليوم هو مقدمات لانفجار شامل، قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس صلاح البردويل ، اليوم الخميس 13 يوليو 2023، إن المقاومة في جنين هي رأس الحربة وإن مايحدث اليوم هو مقدمات .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البردويل: ما يحدث اليوم هو مقدمات لانفجار شامل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس صلاح البردويل ، اليوم الخميس 13 يوليو 2023، إن "المقاومة في جنين هي رأس الحربة وإن مايحدث اليوم هو مقدمات لانفجار شامل، وتطور المقاومة ينبئ بمستقبل سيء للاحتلال الإسرائيلي ولمنظومة التنسيق الأمني".
وأضاف البردويل في تصريح صحفي، "إن المقاومة في جنين تنهض بفضل إرادة المقاومين هناك ودعمهم (..) الترابط بين الساحات مقدس بالنسبة لحماس و غزة لم ولن تتخلى عن أي ساحة فلسطينية.
وتابع: "غزة تدعم المقاومة في الضفة ومقاومو جنين يعرفون ذلك (..) ما جرى في جنين تطور طبيعي للشعور الفلسطيني المتنامي ضد الإجرام الإسرائيلي".
وذكر البردويل، "الضفة الغربية، تتعرض لضغط السلطة والاحتلال والمستوطنين منذ عام 2007 (..) جنين اليوم رأس الحربة وستزحف وراءها كل الملايين الفلسطينية نحو تحرير أرضنا".
ونوه إلى أن عدوان المستوطنين يعكس مستوى إجرامهم ويؤكد خوفهم من الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية المحتلة، وأن المقاومة في الضفة الغربية يجب أن تعتمد استراتيجية المبادأة ومفاجأة الاحتلال.
وقال، "يجب الضغط على السلطة بكل الأساليب لوقف التنسيق الأمني مع الاحتلال (..) حماس تعمل على دعم صمود الشعب الفلسطيني وتشجيع كل أعمال المقاومة بوجه الإحتلال".
المصدر : وكالة سوا - إذاعة الأقصىالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المقاومة فی فی جنین
إقرأ أيضاً:
مخطط صهيوني لبناء 855 وحدة استيطانية في الضفة الغربية
الثورة / / متابعات
كشفت مصادر عبرية النقاب عن أن مجلس التخطيط الأعلى التابع لجيش الاحتلال، سيناقش الأربعاء القادم، المصادقة على بناء 855 وحدة استيطانية في مستوطنات جفعات زئيف (شمال غرب القدس المحتلة)، وكفار تابواح شمالي شرق مدينة سلفيت شمال الضفة الغربية، وتالمون شمالي غرب رام الله(وسط)، ومعاليه عاموس جنوبي بيت لحم (جنوبا).
وقالت حركة “السلام” الإسرائيلية المتخصصة بمراقبة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين: إنه منذ بداية شهر ديسمبر 2024م، يعقد المجلس الأعلى للتخطيط مناقشات أسبوعية للمصادقة على مزيد من الوحدات الاستيطانية في المستوطنات.
وأضافت في بيان لها أمس أن التحرك نحو الموافقة على الخطط الاستيطانية بشكل أسبوعي، لا يؤدي فقط إلى تطبيع البناء في الأراضي الفلسطينية، بل وتكثيفه أيضا.
وأشارت إلى أنه منذ بداية عام 2025م، ومع الخطط المقرر الموافقة عليها الأسبوع المقبل، نجح المجلس الأعلى للتخطيط في بناء 15,190 وحدة استيطانية في أقل من أربعة أشهر، لافتة إلى أن هذا يعد رقما قياسيا مقارنة بالسنوات السابقة.
وللمقارنة قالت الحركة: إن العام القياسي السابق كان عام 2023م مع بناء 12 ألفاً و349 وحدة استيطانية في ذلك العام.
وذكرت “السلام الآن” أن مجلس التخطيط الأعلى، المعني بالمصادقة على مخططات الاستيطان، يعقد اجتماعات أسبوعية بهدف دفع مخططات لبناء وحدات استيطانية في المستوطنات، بدلا من عقده اربع مرات في السنة، والموافقة على بناء آلاف الوحدات الاستيطانية دفعة واحدة،
وأضافت محذرة: هذا التحول نحو المصادقة على المخططات بشكل أسبوعي لا يضفي شرعية فقط على البناء في الأراضي المحتلة، بل يعززه أيضا، وجذب قدر أقل من الاهتمام والانتقادات العامة والدولية.
ووفق حركة “السلام الآن”، بلغ عدد المستوطنين في الضفة نهاية 2024م نحو 770 ألفا، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، منها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية”.