يحتفل اليوم الأحد 17 ديسمبر، الفنان يوري مرقدي، بعيد ميلاده الـ 54، إذ ولد في مثل هذا اليوم 1969، وقدم العديد من الأغاني الشهيرة. 

 

يوري مرقدي ومنعه من دخول الشاطئ

وكان عدد من رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، تداولوا فيديو للفنان يورى مرقدى، أعلن فيه عن غضبه بعد تعرضه للمنع من دخول أحد الشواطئ برفقة كلبه.



وأكد يوري مرقدى خلال الفيديو أنه ذهب والكلب الخاص به إلى أحد الشواطئ في دولة لبنان، إلا أن أفراد الأمن المسئولين عن المكان، رفضوا دخوله والكلب، مؤكدين أن هناك قرارا بمنع دخول كل من الكلاب والمحجبات إلى الشاطئ.

وأعلن الفنان يوري مرقدي عن غضبه من هذا التصرف، مؤكدًا أن منع المحجبات مع الكلاب فى قائمة واحدة أمر غير مقبول.

في الوقت نفسه، أحدث الأمر حالة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي بين اللبنانيين خصوصا، معلنين عن رفضهم لمثل تلك الانتهاكات أو منع دخول المحجبات ووضعهم فى قائمة واحدة مع الكلاب. 

 

يوري مرقدي يعتزل الفن

وكان  المطرب اللبنانى يورى مرقدي قد أعلن اعتزاله الفن، وذلك عبر حسابه الرسمى بتطبيق انستجرام. وكتب يورى مرقدي: "عندما يصبح الفن طريقة للتخلص من السوائل من الكلية .. أفضل الفن فى العتمة .. I’m out “.

وكان يوري مرقدي قد أعلن  أحيا حفلا غنائيا أطلق عليه حفل الوداع وهي أخر حفل فى مشواره الفني، قدم من خلالها العديد من أغانيه، وهي التى أقميت وسط حضور عدد كبير من أصدقائه ومحبيه.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الدفاع المدني بغزة: العدو يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب

الثورة نت/
أكد جهاز الدفاع المدني في غزة، أن العدو الصهيوني يقتل المواطنين في قطاع غزة ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب الضالة ويمنع إجلائها في مخالفة واضحة للقانون الدولي
وقال الدفاع المدني في بيان له اليوم السبت: إن جيش العدو يواصل قتله المواطنين في قطاع غزة، ويترك جثامينهم في الشوارع والطرقات، ويمنع طواقمنا وفرق الإغاثة الطبية من الوصول إليها وإجلائها، رافضا دفنها حفظاً لكرامة الشهداء والأموات.

وأوضح أن جيش العدو في كل منطقة يتوغل فيها يمنع طواقم الدفاع المدني والفرق الطبية من الوصول إلى جثامين الشهداء، بزعم أنها مناطق قتال خطرة، ويطلق نيرانه مباشرة على الطواقم كلما اقتربت من تلك المناطق.
وشدد على أن هذه الإجراءات التي ينتهجها العدو تتنافى مع الشرائع السماوية ومع القوانين الدولية والإنسانية، حيث أدت هذه السياسة غير القانونية إلى تعريض جثامين الشهداء لتنهشها الكلاب الضالة الجائعة التي وجدت فيها طعاماً تتغذى عليها، تحت نظر جنود العدو الصهيوني.

وأشار إلى أن طواقمه لدى تعاملها مع عشرات جثامين الشهداء في حالات انسحاب الجيش الصهيوني من بعض المناطق وجدت هذه الجثامين عبارة عن “هياكل عظمية”، وفي حالات أخرى شاهدت هذه الكلاب تنهش جثامين أخرى، وكان ذلك في مناطق مثل حي الزيتون والشجاعية وتل الهوا ومنطقة جباليا وتل الزعتر وبيت حانون وفي بعض المناطق الشرقية لخانيونس ورفح.

وذكّر بأن المواثيق والأعراف الدولية تقر بالحماية القانونية للقتلى، وتمنح ذويهم الحق في معرفة مصيرهم من خلال جمع المعلومات والبيانات وكل الوثائق المتعلقة بالقتلى؛ إذ يجب أن يمكن ذويهم من البحث والاستقصاء لمعرفة مصيرهم أو طلب معلومات دقيقة ومفصلة عن أماكن دفنهم، وهذا ما أكدت عليه المادة (17) من اتفاقية “جنيف” الأولى لعام 1949، وكذلك في البرتوكول الإضافي الأول الملحق بهذه الاتفاقيات الصادر عام 1977 أكدت المادة (32) على هذه الأحكام وكفلت أحكام القانون الدولي الإنساني العرفية حماية خاصة للقتلى نفسهم، واحترام قدسية جثث القتلى وعدم المساس بها أو تشويهها أو التلاعب بها أو حرقها.

وأضاف: إن اتفاقيات “جنيف” واضحة، حيث تقضي بوجوب معاملة الموتى بكرامة وإنسانية، وتحظر بشكل صارم الأفعال التي تشوه أو تحط من قدر الجثث.. وكذلك فإن نظام روما الأساسي يصنف أفعال الاعتداء على الكرامة الشخصية بما في ذلك المعاملة المهينة والحاطة بكرامة الموتى، باعتبارها جرائم حرب.

وأشار إلى أن جيش العدو الصهيوني يمنع تمكين طواقم الدفاع المدني أيضا من الوصول إلى جثامين آلاف الشهداء بعد أن تحللت تحت أنقاض المنازل التي دمرها فوق سكانها، وعمد على تدمير كافة الأجهزة ومعدات الحفر الثقيلة للحيلولة دون الوصول إليها ودفنها بكرامة.

وقال: أمام هذه الجرائم التي يرتكبها العدو التي تحط من آدمية الإنسان وكرامته في قطاع غزة؛ توجب على الدول الأطراف السامية الموقعة على اتفاقية “جنيف” الرابعة بالتحرك العاجل، وإلزام الكيان الصهيوني بصفته القوة القائمة بالاحتلال باحترام التزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني.

وطالب اللجنة الدولية للصليب الأحمر بممارسة الضغط على العدو الصهيوني لتطبيق دليل التعامل مع الجثث في أوقات الحروب؛ لما يضمن استمرار تقديم خدماتنا الإنسانية.
كما طالب منظمة الصحة العالمية بالضغط على العدو الصهيوني لإتباع الإجراءات المعيارية والمقياسية لإدارة الجثث والجثامين؛ بما يضمن كرامة الموتى وفق الأدلة المعيارية الصادرة عن منظمات الأمم المتحدة.
وشدد على ضرورة منح طواقم الدفاع المدني وفرق الإغاثة الطبية حقها في التحرك بحرية في مناطق النزاع وفق البروتوكولات الدولية، والتعامل الفوري مع جثامين الشهداء المنتشرة في شوارع قطاع غزة، والذين بات جزء منهم شهداء بعد أن كانوا مصابين.

مقالات مشابهة

  • في عيد ميلاده الـ44.. 6 مهن لعمرو يوسف قبل دخول الفن
  • دقة ساعة الوداع.. نجم برشلونة يقترب من الرحيل
  • «معك حتي يفرقنا الموت».. كندة علوش تهنئ عمرو يوسف بعيد ميلاده (صور)
  • سلا..مواطنون يدقون ناقوس الخطر بسبب انتشار الكلاب الضالة
  • في عيد ميلاده.. قصة زواج عمرو يوسف وكندة علوش وعمله سايس
  • الكلاب وجثث الفلسطينيين والعدالة الدولية
  • في عيد ميلاده 26.. الكشف عن ثروة كلين مبابي
  • العدو الصهيوني يقتل المواطنين في غزة ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • الدفاع المدني بغزة: العدو يقتل المواطنين ويترك جثامينهم في الشوارع لتنهشها الكلاب
  • في ذكرى ميلاده.. الفنان محمد رضا من الهندسة لعالم الفن