موقع 24:
2025-03-07@00:16:16 GMT

 إسرائيل تتراجع عن توقعها بنهاية قريبة لحماس

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

 إسرائيل تتراجع عن توقعها بنهاية قريبة لحماس

أثار الإلحاح الإسرائيلي على إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، بشأن الحاجة إلى مزيد من الوقت لهزيمة حركة حماس، تساؤلات عن مستوى الضرر الذي لحق بالحركة المتشددة، وما إذا كانت الأخيرة قد أدخلت تغييرات على تكتيكاتها في القتال ضد الجيش الإسرائيلي.

من الخطأ اعتبار حماس كقوة تقليدية سيكون انهيارها مؤكداً ونهائياً



وكتب مراسل صحيفة "غارديان" البريطانية في القدس بيتر بيومونت، أنه في غضون أسبوع قتل فيه تسعة جنود إسرائيليين وعدد آخر من الضباط في كمين معقد واحد في حي الشجاعية بمدينة غزة، بدأ محللون ومعلقون في طرح تساؤلات حيال تقويمات سابقة عن القدرات القتالية لحماس.


وبينما بثت وسائل إعلام إسرائيلية الكثير من الصور لمقاتلين من حماس وهم يستسلمون، وأعلنت القوات الإسرائيلية أنها قتلت بضعة آلاف من مقاتلي الحركة، فإن التصريحات العلنية لبعض الشخصيات السياسية والعسكرية البارزة باتت أكثر حذراً.
ويعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، واحداً من بين الذين لمحوا إلى الصعوبات في تدمير حماس، في تعليقات أبلغها إلى مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان.
وقال إن "حماس منظمة إرهابية بنت نفسها على مدى عقد من أجل قتال إسرائيل، وقد شيدت بنى تحتية تحت الأرض وفوق الأرض وليس من السهل تدميرها...سأطلب فترة من الوقت-ستمتد لبضعة أشهر، لكننا سنربح وسندمرهم".

أشهر إضافية

وتردد صدى تعليقات غالانت في تصريح لمدير الاستخبارات الإسرائيلية آهارون هاليفا قال فيه، إنه يعتقد بأن الحرب ضد حماس ستستغرق أشهراً إضافية.
وأقر غالانت بأن تدمير حماس كان أكثر صعوبة، على رغم أن الإيجازات الصحافية للجيش الإسرائيلي تتحدث عن تقدم الهجوم على الأقل في شمال القطاع، وسيطرة كاملة على مناطق بما فيها جباليا والشجاعية منذ أسبوع.

 

Israel tempers claims of imminent Hamas defeat as both sides seem set on long war https://t.co/IFxB9wUVyO

— The Guardian (@guardian) December 16, 2023


وبخلاف ذلك، يبدو أن حماس لا تزال منخرطة في قتال قريب وكمائن، بما فيها ذلك الذي نصبته في الشجاعية الأسبوع الماضي، وتنجح في اطلاق صواريخ يومياً.
وبينما تقول إسرائيل إنها قتلت ما يصل إلى 6 آلاف مقاتل من حماس من أصل ما بين 20 ألفاً و30 ألفاً، فإن المقياس الأكثر فائدة، قد يكون الفعالية القتالية لوحدات فردية من حماس تعمل في مناطق جغرافية من غزة وهي على اتصال بالقيادة المركزية للحركة.

7 كتائب تضررت

واستناداً إلى مسح أجري منذ أسبوع بواسطة معهد دراسات الحرب الأمريكي، وشمل 19 كتيبة لحماس من الشمال ومدينة غزة والوسط على أساس معلومات معلنة، فإن سبعاً من هذه الكتائب قد "تضررت"، بينما أشار إلى أن ست كتائب أخرى موجودة في الجنوب، ولم يشملها المسح، فهي تتعرض لضغط قوي.
وحذر التقرير، مع ذلك، من أنه بينما كانت حماس قد أعدت نفسها في بداية الحرب وفق ما بدا على نطاق واسع، بأنه طريقة عسكرية تقليدية، "فإن الهيكل الفعلي لكتائب عز الدين القسام ربما تغير في الوقت الذي تقدمت فيه القوات الإسرائيلية برياً من أجل تدمير وحدات حماس أو جعلها غير صالحة للقتال".

 

Because Hamas appears unlike a conventional army that will collapse if the command structure is destroyed, the question again arises about Israel's aim in continuing to fight and whether it justifies the ongoing enormous loss of Palestinian civilian lives. https://t.co/txJ41QuRw5

— Kenneth Roth (@KenRoth) December 16, 2023


ولفت مايكل ميلشتاين من مركز موشى دايان في جامعة تل أبيب، الذي درس ظاهرة حركات المقاومة في الشرق الأوسط، بما فيها الفلسطينية منها، إلى أنه كان من الخطأ اعتبار حماس كقوة تقليدية سيكون انهيارها مؤكداً ونهائياً. وقال إن "القتال شديد. وحتى في مناطق مثل بيت لاهيا لا تزال هناك جيوب تقاتل، لا أعتقد إننا سنصل إلى مرحلة ينتفي فيها الإرهاب أو السلاح نهائياً في غزة". وأضاف: "منذ شهر ونحن نتحدث عن وصول حماس إلى نقطة الانكسار التي يبدأ فيها الانهيار الفعلي. إن هذا مصطلح مفيد عندما تكون في مواجهة جيوش تقليدية، ويمكنك أن تجد مثل هذه النقطة، لكن في ما يتعلق بحماس، فإنها ليست حتى جيشاً صافياً من العصابات...يمكن تسميتها بكيان مرن يمزج مزايا الحزب الحاكم ومنظمة سرية وجمعية خيرية، إنها ليست من النوع الذي في حال قُتل القائد الأعلى، فإن بقية الهيكل سيتقوض...وعوض ذلك، هي منظمة إيديولوجية حيث سيقاتل الكثيرون فيها حتى النهاية. وأعتقد حتى لو قتلت إسرائيل (زعيم حماس في غزة يحيي) السنوار-وهذا ما أتمناه- سيبقى آخرون ليخلفوه. إنه أمر في الخصائص الوراثية لحماس".

استطلاع

وبدا أن استطلاعاً للرأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية هذا الأسبوع، قد عزز مثل هذه الاعتقادات التي تحيط بإيديولوجيا حماس، بعدما وجد أن 44 في المئة من المستطلعين في الضفة الغربية يدعمون الحركة، صعوداً من 12 في المئة في استطلاع أجري في سبتمبر (أيلول). وفي غزة تمتعت الحركة بتأييد 42 في المئة من في مقابل 38 في المئة قبل ثلاثة أشهر.
ومن غير المعروف حتى الآن، حجم الأنفاق الذي دمر. وقال ميلشتيان إن "من الواضح أن استخبارات الجيش الإسرائيلي ليست متفاجئة بوجود الأنفاق...وكانت تعرف أنها مشروع واسع جداً، لكنها لا تزال أوسع من المتخيل. وهذا يعني أن الجيش الإسرائيلي سيكون في حاجة إلى سيطرة فعلية على ما فوق الأرض إذا ما كان سيتوجه ضد من هم تحتها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل فی المئة

إقرأ أيضاً:

مناطق ج قلب الضفة الغربية الذي تخنقه إسرائيل

مناطق "ج" هي أكبر مناطق الضفة الغربية في فلسطين، وظلت لسنوات مطمع أقصى اليمين الإسرائيلي. تشكلت مناطق "ج" وفق التقسيم الذي أفرزته اتفاقية أوسلو الثانية عام 1995، وتمثل 61% من مجموع أراضي الضفة.

تسيطر السلطات الإسرائيلية على الإدارة المدنية والأمنية في مناطق "ج"، الأمر الذي مكنها من استغلال المنطقة من أجل التوسع في مشاريعها الاستيطانية، والتضييق على التجمعات السكانية الفلسطينية.

تعمل إسرائيل على تقويض الظروف المعيشية للفلسطينيين داخل مناطق "ج" عبر منعهم من استغلال الأرض ومواردها، وحرمانهم من تراخيص البناء وعدم تمكينهم من إصلاح وترميم مساكنهم.

كما تخضع تنقلاتهم لنظام معقد من التصاريح والإجراءات الإدارية التي تقيد حركتهم، بفعل امتداد الجدار الفاصل والحواجز العسكرية والمتاريس المنتشرة على الطرق في كل مكان.

في ظل هذه الإجراءات المشددة، يعيش الفلسطينيون في مناطق "ج" حياة قاسية، إذ يحرمون من أبسط الحقوق، ويتعرضون لملاحقات متواصلة من قبل الاحتلال، الذي يفسح المجال بلا قيود للتوسع الاستيطاني.

الموقع

تقع مناطق "ج" في قلب الضفة الغربية وسط فلسطين، بالقرب من المسطح المائي الذي يشمل كلا من البحر الميت ونهر الأردن وبحيرة طبريا، وتمثل هذه المناطق حوالي 61% من المساحة الإجمالية للضفة الغربية، وتشمل أراضي متفرقة، يقع الجزء الأكبر منها في حدود المجالس المحلية والإقليمية للمستوطنات، وتمثل 70% من مجموع أراضي المنطقة.

إعلان

يحدها الأردن من الناحية الشرقية، بينما يحيط بها جدار إسمنتي يبلغ طوله 713 كيلومترا من باقي الجهات، وهو الجدار الذي تسميه إسرائيل "جدار منع العمليات الإرهابية"، وتطلق عليه الحكومة الفلسطينية "جدار الضم والتوسع"، وقد شرعت حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون ببنائه في 23 يونيو/حزيران 2002، على امتداد خط الهدنة لسنة 1949.

السكان

يبلغ عدد الفلسطينيين في مناطق "ج" نحو 354 ألفا، وفق تقديرات فلسطينية عام 2023، وهو ما يمثل 10% من الفلسطينيين في الضفة الغربية كلها، ويعيش ما يقارب 90% الآخرون في المناطق أ والمناطق ب.

إلى جانب الفلسطينيين، تضم مناطق "ج" -باستثناء القدس الشرقية– حوالي 386 ألفا من المستوطنين الإسرائيليين إلى حدود عام 2019.

تتولى ما تعرف في إسرائيل بـ"إدارة منطقة يهودا والسامرة" إدارة شؤون المستوطنين اليهود في مناطق "ج"، بينما يتم تدبير شؤون السكان الفلسطينيين من قبل المنسق الإسرائيلي للأنشطة الحكومية في تلك المناطق.

وفق تقرير صادر عن المجلس النرويجي للاجئين في مايو/أيار 2020، تمنع أنظمة التخطيط والتقسيم الإسرائيلية الفلسطينيين من البناء في حوالي 70% من مساحة مناطق "ج" (المناطق التي تدخل في حدود المجالس الإقليمية للمستوطنات)، في الوقت الذي تجعل فيه الحصول على تصاريح البناء في 30% المتبقية شبه مستحيل.

المجمعات السكنية الفلسطينية الواقعة في مناطق "ج" لا تتصل بشبكة المياه، مما يدفع السكان إلى اقتناء المياه المنقولة بالصهاريج، كما أن عمليات الهدم والطرد وحرمان الفلسطينيين من حقهم في السكن، تزيد من وطأة الفقر وقساوة الظروف المعيشية، وهو ما يجعلهم عرضة للتهجير.

التاريخ

ظهرت مناطق "ج" نتيجة لما يعرف بـ"اتفاقية طابا"، وهي اتفاقية مرحلية أبرمتها منظمة التحرير الفلسطينية وإسرائيل بشأن إدارة الحكم في الضفة الغربية وقطاع غزة، جرت مباحثاتها في طابا بمصر ووقعت رسميا في واشنطن يوم 28 سبتمبر/أيلول 1995، واشتهرت بـ"اتفاقية أوسلو 2″ لكونها أحد ملحقاتها التفصيلية المهمة.

إعلان

قضى هذا الاتفاق بتقسيم الأراضي الفلسطينية إلى ثلاث مناطق مميزة في الضفة الغربية وهي المناطق (أ) و(ب) و(ج)، وهي مناطق تفصل بينها حواجز ومستوطنات ومعسكرات لجيش الاحتلال، ولكل منطقة ترتيبات وسلطات أمنية وإدارية مختلفة عن الأخرى.

تخضع المناطق "أ" للسيطرة الفلسطينية بالكامل، وتمثل حوالي 21% من مساحة الضفة الغربية، وتتشكل من مناطق حضرية بشكل أساسي (مدن وبلدات؛ كالخليل، ورام الله، ونابلس، وطولكرم، وقلقيلية)، تكون فيها صلاحية حفظ الأمن الداخلي للفلسطينيين عبر انتشار دوريات تابعة لشرطة السلطة الفلسطينية في الشوارع.

في حين تخضع المناطق "ب"، التي تشكل ما يقارب من 18% من أراضي الضفة، لتدبير مدني فلسطيني وسيطرة أمنية إسرائيلية، وتتكون من ضواحي المدن والقرى المتاخمة للمراكز الحضرية الواقعة في المناطق "أ".

أما المناطق "ج" فتمثل 61% من مساحة الضفة الغربية، وتقع تحت السيطرة الكاملة للجيش الإسرائيلي، وتشمل المستوطنات والطرق والمناطق الإستراتيجية.

وكان من المفترض -وفق ما نصت عليه اتفاقية أوسلو 2- أن يستمر هذا التقسيم خمس سنوات فقط، تمهيدا لإنشاء الدولة الفلسطينية بضم أراضي المنطقتين "ب" و"ج" لأراضي المناطق "أ"، غير أنه لا شيء من ذلك تحقق على أرض الواقع، بل بسط الاحتلال الإسرائيلي سيطرته الأمنية على المناطق "أ" مع اندلاع الانتفاضة الثانية عام 2000.

موارد طبيعية في خدمة الاحتلال

تتميز مناطق "ج" بكونها من أغنى المناطق الفلسطينية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك مصادر المياه والمحميات الطبيعية، إذ تحتوي على معظم المراعي والأراضي الزراعية، إضافة إلى بعض الأماكن الأثرية.

تزخر مناطق "ج" بإمكانات كبيرة للتنمية الحضرية والنهضة الزراعية في الضفة الغربية، واستغلالها يمكن أن يساهم في تطوير الاقتصاد الفلسطيني وإنعاشه، إلا أن سياسات الاحتلال تمعن في حرمان الفلسطينيين من الاستفادة من هذه الموارد.

إعلان

تسيطر السلطات الإسرائيلية على مقومات الحياة الأساسية، وتستحوذ على حوالي 80٪ من مصادر المياه في الضفة الغربية، مما يحرم معظم الفلسطينيين في مناطق "ج" من الاتصال بشبكات المياه، كما أنها تعمل باستمرار على تقليص مساحات الأراضي الزراعية وتطويق المزارعين الفلسطينيين بـ"دواع أمنية".

في المقابل تشهد مناطق الأغوار والجزء الشمالي من البحر الميت تركيزا استيطانيا كثيفا، وتعمل السلطات الإسرائيلية على تيسير كل سبل استفادة المستوطنين من هذه الأراضي، التي تعد أخصب أراضي الضفة الغربية وأغناها بالمصادر المائية.

سياسة الهدم والتهجير

تمعن الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة في بسط سيطرتها على المناطق "ج" من خلال سن تشريعات واعتماد سياسات تهدف إلى ضمها والسيطرة عليها. فقد شهدت تلك المناطق في الفترة الممتدة ما بين 2010 و2025 سياسة مكثفة لهدم المنشآت وتهجير السكان.

وتركزت عمليات الهدم الإسرائيلية على مدى 15 عاما أساسا في مناطق "ج"، وإن اتسعت في عامي 2023 و2024 لتشمل مناطق "أ" و"ب".

ووفقا لتقرير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة، للفترة بين 1 يناير/كانون الثاني 2010 و1 يناير/كانون الثاني 2025، فإن الاحتلال الإسرائيلي هدم نحو 8 آلاف و765 منشأة فلسطينية في مناطق "ج"، أغلبها بذريعة البناء دون ترخيص، منها 3107 منشآت زراعية و2025 مسكنا مأهولا ونحو 700 مسكن غير مأهول.

وتسببت عمليات الهدم في مناطق "ج" في تهجير قرابة 10 آلاف فلسطيني، وتضرر نحو 192 ألفا و548 آخرين، وفق الأمم المتحدة.

ووفق المعطيات ذاتها فقد طالت عمليات الهدم 400 منشأة في خربة طانا شرق نابلس، و211 منشأة في خربة حَمصة، و200 منشأة في تجمع أبو العجاج في الجِفتلك، و154 في خربة الرأس الأحمر، و148 في تجمع فصايل الوسطى، وجميعها في الأغوار.

كما شملت عمليات الهدم 146 منشأة في محافظة الخليل جنوبي الضفة، و142 في بلدة عناتا شمال شرق القدس، وتوزعت باقي المنشآت على باقي محافظات الضفة.

إعلان

وإجمالا طال الهدم 2197 منشأة في جميع مناطق الضفة (أ، ب، ج) منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى 1 يناير/كانون الثاني 2025، تسببت عمليات الهدم في تهجير 5 آلاف و371 فلسطينيا، وتضرر نحو 535 ألفا آخرون.

وتركزت عمليات الهدم خارج مناطق "ج" في مخيم طولكرم وطالت 203 منشآت، ثم مخيم نور شمس وطالت 174 منشأة، يليه مخيم جنين وطالت 144 منشأة، وتوزعت باقي العمليات على باقي محافظات الضفة.

وفق تقارير الأمم المتحدة، فإن "معظم المباني التي يتم هدمها في الضفة الغربية يتم استهدافها بسبب عدم حصولها على تصاريح بناء صادرة عن الاحتلال، والتي يكاد يكون من المستحيل على الفلسطينيين الحصول عليها بموجب قوانين وسياسات التخطيط والتصاريح التمييزية الإسرائيلية".

مقالات مشابهة

  • ترامب يوجه “تحذيرا أخيرا” لحماس
  • ترامب يوجه تحذيرا أخيرا لـحماس بشأن الرهائن
  • ترامب يوجه «التحذير الأخير» لحماس لإطلاق سراح الرهائن
  • بيان أوروبي يرفض أي دور لحماس في غزة مستقبلا
  • ترامب يوجه ما أسماه التحذير الأخير لحماس
  • في مجلس الأمن..دول أوروبية: لا مكان لحماس في مستقبل غزة
  • معاريف : هذا هو الكنز الذي استولت عليه حماس من “إسرائيل”
  • إسرائيل: أوقفنا المساعدات لأنها مصدر دخل لحماس
  • مناطق ج قلب الضفة الغربية الذي تخنقه إسرائيل
  • الخطة المصرية لغزة: رؤية سياسية لمواجهة مقترح ترامب ولا مكان فيها لحماس