موقع 24:
2025-04-18@21:47:22 GMT

سنغافورة تسجل زيادة هائلة في إصابات كورونا

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

سنغافورة تسجل زيادة هائلة في إصابات كورونا

ارتفعت حالات الإصابة بكورونا في سنغافورة في الأسبوع المنتهي في التاسع من ديسمبر (كانون الأول) إلى 56043 حالة، بزيادة 75% عن الـ 32035 حالة المسجلة في الأسبوع السابق له، حسبما ذكرت وزارة الصحة السنغافورية.

وهذا هو ثالث أسبوع يشهد زيادة في حالات العدوى بكوفيد-19، وقالت وزارة الصحة إنها ستقوم بتحديث الأعداد يومياً اعتبارا من 19 ديسمبر (كانون الأول)، حسبما أفادت صحيفة "ستريتس تايمز" السنغافورية، السبت.


ونصحت الوزارة السكان بوضع الكمامات في الأماكن المزدحمة، حتى إن لم يكونوا مرضى، خاصة في الأماكن المغلقة أو حول الأشخاص المعرضين للخطر.
وأضافت وزارة الصحة في بيان صحفي أنها ستفتح منشأة ثانية لعلاج كوفيد- 19 مطلع الأسبوع الجاري، لزيادة عدد أسرة المرضى.
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سنغافورة

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة الأمريكي يحذر من ارتفاع مقلق في حالات الإصابة بالتوحد بين الأطفال

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حذر وزير الصحة الأمريكي روبرت كينيدي جونيور، من الزيادة المقلقة في معدلات إصابة الأطفال بالتوحد داخل الولايات المتحدة، مؤكدا ضرورة تكثيف الأبحاث لفهم العوامل المسببة لهذا الاضطراب.

وقال كينيدي في تصريحات له بعد يوم من إصدار مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تقريرا أظهر أن حوالي واحد من كل 31 طفلا في الولايات المتحدة يعانون من مرض التوحد، وهي زيادة ملحوظة مقارنة بعام 2020: "الوتيرة المتسارعة لتشخيص التوحد بين الأطفال في الولايات المتحدة مثيرة للقلق... التوحد يدمر العائلات. والأهم من ذلك، أنه يدمر أعظم مواردنا، وهم أطفالنا".

ووعد كينيدي بإجراء "دراسات استقصائية لرصد أي عوامل بيئية ربما تكون وراء حدوث هذا الاضطراب في النمو".

وأضاف أن "هؤلاء أطفال لا ينبغي أن يعانوا هكذا".

وأشار وزير الصحة الأمريكي إلى أن التوحد "مرض يمكن الوقاية منه"، رغم أن باحثين وعلماء قد حددوا عوامل وراثية مرتبطة به.

وتظهر الأبحاث، بما في ذلك الدراسات التي أجريت على التوائم، أن الجينات تلعب دورا كبيرا في التوحد. ولم يُحدد أي عامل بيئي واحد باعتباره السبب الرئيسي.

وقد أدرجت المعاهد الوطنية للصحة، التي تنفق بالفعل أكثر من 300 مليون دولار سنويا على أبحاث التوحد، بعض العوامل المحتملة التي قد تشكل خطرا، مثل التعرض المبكر للمبيدات أو تلوث الهواء، الولادة المبكرة جدا أو انخفاض الوزن عند الولادة، بعض المشاكل الصحية للأم، أو إنجاب الأطفال في سن متأخرة للأبوين.

ومع ذلك، يدعي مناصرو حركة مكافحة اللقاحات، بما في ذلك كينيدي، أن الإصابة بالتوحد تعود إلى اللقاحات التي تعطى للأطفال. وتستند هذه النظرية بشكل رئيسي إلى ورقة بحثية نُشرت في عام 1998 وتم سحبها لاحقا.

وكان كينيدي قد أعلن الأسبوع الماضي، أن مئات العلماء في البلاد سيجرون أبحاثا مكثفة لتحديد سبب مرض التوحد، مؤكدا أن جهودهم ستكتمل بحلول سبتمبر القادم.

يُذكر أن مرض التوحد هو إعاقة للنمو ناجمة عن اختلافات في المخ، ويظهر في صورة مجموعة واسعة من الأعراض، يمكن أن تشمل تأخرا في اكتساب المهارات اللغوية، والتعلم، والمهارات الاجتماعية والعاطفية.

مقالات مشابهة

  • تفش مقلق للحصبة في تعز وسط تصاعد الإصابات والوفيات
  • الدكتور أحمد حواس مديراً لمستشفي الهلال
  • برلمانية تحذر من تزايد حالات السل اللمفاوي ومن إمكانية انتقاله جراء عدوى السل البقري
  • «ختام أخضر».. مؤشرات البورصة تسجل ارتفاعا في نهاية جلسات الأسبوع
  • الأوراق المطلوبة لـ ترخيص معمل تحاليل طبية
  • وزير الصحة الأمريكي يحذر من ارتفاع مقلق في حالات الإصابة بالتوحد بين الأطفال
  • بلجيكا تحذر: زيادة الإنفاق الدفاعي ستؤثر سلبًا في معايير دولة الرفاه
  • تركيا تعلن عودة أكثر من 175 ألف سوري لبلادهم طوعاً منذ كانون الأول الماضي
  • خلال 2025.. رصد 80 حالة غش وتلاعب في معامل تعبئة الأغذية
  • الصحة: بدء التقدم لحركة نيابات ديسمبر 2024..تفاصيل