مغادرة الطائرة السعودية الـ 31 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الـ 31 متجهة إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية والتي يسيرها مركز الملك سلمان للإغاثة.
وذلك تمهيداً لنقلها إلى المتضررين داخل قطاع غزة، حاملة على متنها مواد طبية تزن 25 طناً.
أخبار متعلقة حالة الطقس المتوقعة اليوم على مناطق السعودية ودرجات الحرارةفيديو.. تفاصيل فعاليات المؤتمر العلمي الأول للتغير المناخي بجدة
الطائرة السعودية الـ 31 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة - واس الطائرة السعودية الـ 31 لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة - واس دعم السعودية للشعب الفلسطيني في غزة - واس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
دعم السعودية لغزةوفي وقت سابق غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، أيضا الطائرتان الإغاثيتان السعوديتان الـ 29 والـ30.
وكانت تحمل على متنها مواد طبية تزن 32 طناً.
الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطينييأتي ذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة.
كذلك يأتي في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض غزة السعودية مطار الملك خالد الدولي بالرياض المملكة العربية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطینی الفلسطینی فی غزة
إقرأ أيضاً:
بوغالي: دعم الشعب الفلسطيني التزام راسخ
أكد رئيس الاتحاد البرلماني العربي، رئيس المجلس الشعبي الوطني، ابراهيم بوغالي، اليوم الجمعة، أن دعم الشعب الفلسطيني ليس موقفا عاطفيا، بل التزام راسخ تحركه مبادئ التحرر والعدالة.
وجدد بوغالي، في كلمة ألقاها لدى افتتاحه أعمال الدورة الـ38 للجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني العربي، بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال، التأكيد، أن دعم الشعب الفلسطيني ليس موقفا عاطفيا. بل التزام راسخ تحركه مبادئ التحرر والعدالة وتدعمه المواقف التاريخية لبلداننا وبرلماناتنا.
وأوضح بوغالي، أن الاجتماع الذي تحتضنه الجزائر إنما هو تأكيد على قناعتنا جميعا بأهمية التشاور المستمر والتنسيق المؤسسي. وتطوير آليات عمل الاتحاد من أجل تحقيق أهدافه السامية وترجمة تطلعات شعوبنا العربية إلى مواقف وخطوات عملية ملموسة.
وأضاف بوغالي: “تنعقد هذه الدورة، في ظرف إقليمي بالغ التعقيد. حيث تتسارع وتيرة التحولات الجيوسياسية. وتزداد التحديات المرتبطة بالاحتلال والعدوان والتهجير”.
مؤكدا أن القضية الفلسطينية، بما تحمله من بعد تاريخي وإنساني وسياسي، لاتزال في قلب أولوياتنا المشتركة.
كما أبرز بوغالي أن الجرائم المتواصلة التي ترتكب بحق الشعب الفلسطيني. وما نشهده من معاناة إنسانية غير مسبوقة في قطاع غزة وسائر الأرض الفلسطينية المحتلة. وما يستهدف أمن بلداننا واستقرارها من مشاريع ومؤامرات، تضعنا أمام مسؤولية لا تقبل التراخي ولا المواربة.
مشددا على أن الاتحاد البرلماني العربي، مطالب اليوم أكثر من أي وقت مضى بتعزيز فعالية أدائه وتكثيف حضوره وتجديد أدوات تحركه. حتى يكون صوتا عربيا صادقا في المحافل الدولية. مدافعا عن قضايا الأمة وعن وحدة الصف العربي وعن الحق في التنمية وفي الاستقرار وفي تقرير المصير.
وأضاف بوغالي: “كما أننا مطالبون بدعم جهود المصالحة ولم الشمل العربي. وتغليب منطق التعاون على التنازع وتقديم الأولويات الجامعة على الخلافات الطارئة”.
لافتا إلى أن هذا يأتي انطلاقا من إيماننا بأن قضايا الأمن القومي العربي مترابطة. وأن مآسي النزوح والفقر والتهميش والإرهاب لا تعترف بالحدود ولا تستثني أحدا.
وأشار رئيس الاتحاد البرلمان العربي إلى أن ما سيصدر من توصيات عن المؤتمر الـ 38 للاتحاد البرلماني العربي، سيكون بمثابة خارطة طريق لأعمال مؤتمر الجزائر. وسيشكل نقطة انطلاق جديدة في مسيرة الاتحاد، بما يعزز آلياته ويكرس رسالته.
يذكر أن الجزائر تحتضن المؤتمر الـ 38 للاتحاد البرلماني العربي تحت شعار “دور الاتحاد البرلماني العربي في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية”، وذلك في الفترة الممتدة ما بين 2 إلى غاية 4 ماي الجاري.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور