التوترات الأخيرة جنوباً.. "اليونيفيل" تحقق وتراقب
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن التوترات الأخيرة جنوباً اليونيفيل تحقق وتراقب، أشارت نائبة مدير مكتب اليونيفيل الاعلامي، كانديس ارديل، الى أنه بالنظر الى التوترات الأخيرة على طول الخط الأزرق، جاءت حادثة الأمس والتقارير حول .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التوترات الأخيرة جنوباً.
أشارت نائبة مدير مكتب اليونيفيل الاعلامي، كانديس ارديل، الى أنه "بالنظر الى التوترات الأخيرة على طول الخط الأزرق، جاءت حادثة الأمس والتقارير حول اصابات في وقت بالغ الحساسية، ولحسن الحظ ان الوضع اليوم هادئ".
واعتبرت أن "هذا دليل على التزام السلطات على الجانبين بعدم التصعيد أمس. ومع ذلك، رأينا أن الأحداث يمكن أن تتطور بسرعة، ونحث الجميع على الاستمرار في تجنب فعل أي شيء قد يزيد التوترات".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الكلمة الأخيرة لميدان المعركة رغم جهود وقف الحرب في لبنان
قال وجدي العريض، الكاتب والمحلل السياسي، إن هناك سباقًا محمومًا بين الميدان والجهد الدبلوماسي حول الأزمة في لبنان، ويدور حديث حول أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، سيسعى قبل تسلم مهام الرئاسة رسميًا في الـ20 من يناير المقبل، إلى وقف الحرب في لبنان، علاوة على الحديث عن عودة المفوض الأمريكي للشرق الأوسط، أموس هوكشتاين إلى تل أبيب وبيروت، مشيرًا إلى أنه على رغم من كل هذه الجهود سيظل الميدان هو الحكم.
ترجمه تهديدات وزير الحرب الإسرائيليوأضاف «العريض» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية» أن تهديدات وزير الحرب الإسرائيلي الجديد، يسرائيل كاتس، تترجم اليوم من خلال غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية، واستهداف إحدى البلدات في جبل لبنان للمرة الأولى، ما يعني أن التصعيد الإسرائيلي يسابق الدبلوماسية.
وأوضح الكاتب والباحث السياسي، أن العدوان الإسرائيلي الممنهج يهدف إلى تفريغ بيئة حزب الله الحاضنة من قاطنيها، وظهر ذلك جليًا اليوم من خلال القصف العنيف الذي طال الضاحية الجنوبية.
الكلمة الأخيرة للميدانولفت إلى أن إسرائيل لن توقف الحرب قبل أن تصل إلى أهدافها كما يقول أكثر من مسؤول إسرائيلي ولا سيما نتنياهو، بمعني الاستمرار في ضرب البنى التحتية العسكرية والقيادية لـ «حزب الله»، فيما لا زال الأخير يواجه إسرائيل برًا ويقصف العمق الإسرائيلي يوميًا، مؤكداً أن الوضع الذي سيفرزه الميدان سيبنى عليه الجهود الدبلوماسية.