فيلم «Wonka» يتصدر الإيرادات في هوليود.. ويربح 57 مليون دولار عالميا
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تصدر فيلم «Wonka» قائمة الإيرادات في يومه الأول بشباك التذاكر الأمريكي، محققا 10.9 مليون دولار بعد ما حقق 3.5 مليون دولار في المعاينات المبدئية، لتصل الإيرادات المحلية للفيلم إلى 14.4 مليون دولار، وفق ما نشره موقع «موجو بوكس أوفيس».
وعلى المستوى العالمي، حقق فيلم «Wonka» إيرادات بلغت 43.2 مليون دولار ليصل إجمالي إيرادات الفيلم إلى 57.
تدور أحداث فيلم «Wonka» حول الشاب الفقير «ويلي ونكا» الذي يرغب في افتتاح متجر بمدينة تشتهر بالشوكولاتة، لكنه يكتشف أنّ الصناعة يديرها مجموعة من صانعي الشوكولاتة الجشعين، والشخصية مأخوذة من رواية «Charlie and the Chocolate Factory» للكاتب رولد دال لعام 1964.
ويجمع الفيلم في بطولته مجموعة من نجوم هوليوود، بينهم تيموثي شالاميت، وكالاه لين، وكيجان مايكل كي، وباترسون جوزيف، ومات لوكاس، وماثيو باينتون، وسالي هوكينز، وروان أتكينسون، وجيم كارتر، وناتاشا روثويل، وتوم ديفيس، وأوليفيا كولمان وهيو جرانت، إخراج بول كينج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
تقليص حجم البرلمان الألماني سيوفر 125 مليون يورو سنويا
أشارت تقديرات معهد الاقتصاد الألماني (آي دبليو) إلى أن تقليص حجم البرلمان الألماني (البوندستاغ) نتيجة لإصلاح قانون الانتخابات من شأنه أن يوفر نحو 125 مليون يورو (131 مليون دولار) سنويا.
وتشمل أكبر البنود الفردية في هذه التوفيرات:
تخفيض النفقات على رواتب النواب بمقدار 13 مليون يورو (13.64 مليون دولار) تخفيض التمويل المقدم للكتل البرلمانية بما يصل إلى 20 مليون يورو (21 مليون دولار) تخفيض رواتب موظفي النواب بمقدار 44 مليون يورو (46.15 مليون دولار). كما ستشمل التوفيرات بنودا أخرى عديدة، مثل تجهيزات المكاتب أو نفقات السفر.يذكر أنه بموجب إصلاح قانون الانتخابات، سيتم تقليص عدد أعضاء البرلمان الألماني القادم عند ما لا يزيد على 630 نائبا، في حين أن عدد النواب في البرلمان عام 2021 كان وصل إلى 736 نائبا.
في الوقت نفسه، نوه معهد الاقتصاد الألماني إلى أن مبلغ الـ125 مليون يورو لا يكفي لحل المشكلات الملحة في البلاد، لكنه دعا إلى عدم التهوين من شأن الأثر الرمزي لهذه الخطوة.
وقال الخبير المالي في المعهد، توبياس هينتسه إن "الساسة يثبتون أنهم مستعدون لاتخاذ إجراءات تقشفية حتى على أنفسهم"، مضيفا أن ذلك "قد يكون بمثابة إشارة إيجابية للسنوات الأربع المقبلة، والتي ستكون مليئة بالتحديات السياسية".
إعلانوستشهد ألمانيا يوم 23 فبراير/شباط الجاري انتخابات عامة يخيم عليها الطابع الاقتصادي، بعد أن تسبب الاختلاف بشأن التوجهات الاقتصادية في خلافات بين مكونات الائتلاف الحاكم. وانكمش اقتصاد ألمانيا للعام الثاني على التوالي مع تحديات متزايدة تستمر في الضغط عليه.