الانتخابات العراقية تبدأ بنقل صناديق الاقتراع إلى مكاتبها في المحافظات
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
ديسمبر 17, 2023آخر تحديث: ديسمبر 17, 2023
المستقلة/- أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، اليوم الأحد، أنها بدأت بنقل صناديق الاقتراع إلى مكاتبها في المحافظات.
وذكرت المفوضية في بيان، أنه “تتم حالياً عملية نقل صناديق الاقتراع إلى مكتب المفوضية في كل محافظة لاتخاذ الإجراءات التي تعتمدها المفوضية من العد والفرز اليدوي بحسب ما نصت عليه الفقرة (د) من المادة (10أولاً) من قانون رقم (4) لسنة2023 من قانون انتخابات مجالس المحافظات”.
وأضافت المفوضية أن “عملية النقل تتم بأشراف ومراقبة ممثلي الأحزاب والتحالفات السياسية، وتحت إشراف القضاة المشرفين على الانتخابات”.
وبحسب القانون، فإن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ملزمة بإجراء فرز يدوي لأصوات الانتخابات المحلية، وذلك بهدف ضمان نزاهة العملية الانتخابية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار استعدادات المفوضية للبدء بعمليات الفرز اليدوي لأصوات الانتخابات المحلية، والتي ستنطلق في الثامن عشر من الشهر الجاري.
ويتنافس في الانتخابات المحلية التي ستجرى في الثامن عشر من الشهر الجاري، أكثر من 100 ألف مرشح على أكثر من 10 آلاف مقعد في مجالس المحافظات غير المنتظمة في إقليم كردستان.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
آخر مستجدات الانتخابات الأمريكية.. صناديق الاقتراع تفتح أبوابها أمام الناخبين
بدأت صناديق الاقتراع تفتح أبوابها في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية، استعدادا لاختيار رئيس أمريكا الجديد، بحسب ما جاء في شبكة الإذاعة الأمريكية «CNN»، لافتة إلى أن الاختيار الأقوى بين الجمهوري دونالد ترامب والديموقراطية كامالا هاريس.
تعادل هاريس وترامب في ولايةوحول أحدث المستجدات بانتخابات أمريكا، تعادلت هاريس وترامب بثلاثة أصوات لكل منهما في بلدة ديكسفيل نوتش الصغيرة في نيو هامبشاير، والتي بدأت يوم الانتخابات كواحدة من الأماكن الأولى في أمريكا.
وقبل فتح صناديق الاقتراع، ألقى المرشحون الرئاسيون خطاباتهم النهائية في وقت متأخر من الليل أمام الناخبين المحتملين في الولايات المتأرجحة.
وفي التجمع الانتخابي الأخير للرئيس السابق دونالد ترامب، زعم أن خصمه الحقيقي لم يكن نائبة الرئيس كامالا هاريس بل نظام ديمقراطي شرير، ومن ناحية أخرى، لم تذكر هاريس ترامب، لكنها أنهت حملتها التي استمرت 107 أيام بتعهد «طي صفحة عقد من السياسة التي كانت مدفوعة بالخوف والانقسام».