سرايا -  تشيّع الكويت، الأحد، جثمان أميرها الراحل، الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح وتقام صلاة الجنازة في مسجد بلال بن رباح في منطقة الصديق بحضور أمير البلاد الجديد، الشيخ مشعل.

ونقل جثمان أمير الكويت الراحل إلى مقبرة الصليبيخات.

وقال وزير شؤون الديوان الأميري في الكويت الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح، إن مراسم دفن جثمان الأمير الراحل مقتصرة على أقرباء الشيخ نواف الصباح فقط بمسجد بلال بن رباح.



كما أعلن الديوان الأميري أن أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح سوف يتقبل وأسرة آل صباح التعازي بفقيد الوطن في ديوان أسرة آل صباح بقصر بيان يوم الإثنين من 9 صباحا وحتى أذان الظهر فقط ويوم الثلاثاء من 9 صباحا وحتى أذان الظهر ومن بعد صلاة العصر إلى صلاة المغرب.

والسبت، نعى الديوان الأميري الكويتي أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح الذي وافته المنية عن عمر يناهز 86 عاما.

ولد الشيخ نواف عام 1937، وهو سادس أبناء الشيخ أحمد الجابر الصباح، الحاكم الراحل الذي قاد الكويت من 1921 وحتى وفاته عام 1950.

وسمّي الشيخ نواف وليًا للعهد عام 2006 قبل أن يخلف في 2020 أخاه غير الشقيق الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح الذي توفي في سبتمبر من ذلك العام عن 91 عامًا.
 
 
إقرأ أيضاً : خطف قنصل فخري بريطاني في ظروف غامضةإقرأ أيضاً : قائد سابق في غولاني: اللواء فقد ربع قواته منذ 7 أكتوبرإقرأ أيضاً : "مرتزقة وأبناء زنا" .. هكذا يخفي جيش الاحتلال أعداد قتلاه


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الأحمد الجابر الصباح الشیخ نواف

إقرأ أيضاً:

عيد الحب.. بدايته جنازة ونهايته سعادة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تعد مشاعر الحب من أجل المشاعر وأسماها وعلى ذلك قد يحتفل بها الكثيرون على نحو خاص ولسمو هذه المشاعر فقد خصص للاحتفال به مرتين فى العالم مرة فى 14 فبراير، ومرة فى 4 نوفمبر ولتكريم هذه الفكره وتقديرها قد نخصها بالمحبة والدعوة لها احتفالا بها فماذا عن سر الاحتفال بها واسبابها وقتها وصاحب الفكرة؟

بهذه السطور نعرض ، ونلقى الضوء على أسباب وأسرار تلك المناسبة، التى فيها نحتفل بالحب الذى يعد اسمى المشاعر الانسانيه التى عنها يتأسس العلاقات المتينه اذ بمشاعره والاحساس به يدفع الافراد الى الابداع والعطاء، اذ يحتفل به مرتان الاولى فى 14 فبراير والثانيه فى 4 نوفمبر.

عن المرة الاولى وصاحب فكره عيد الحب فى 4 نوفمبر، تعود إلى الكاتب الكبير الراحل "مصطفي امين" اذ اختار يوم 4 نوفمبر ليكون عيدا للحب بمصر اذ ربط هذا الاختيار بموقفه الشخصي الذى شهده بحياته، عبر عنه بعموده  الصحفى "فكره " لسنه 1974 اذ ذكر بانه فى يوم 4 نوفمبر قد شاهد جنازة صغيره مارة بحي السيدة زينب يتبعها ثلاثة رجال ولما وجد تلك الجنازة وبها ثلاثة رجال شعر بصدمة تجاه هذا الموقف الذى عنه شعر بقلة اهميه ومشاعر الحب بين الناس مما جعله يفطن إلى ذلك بمشاعره فعنها.

على الفور اقترح فكرة تخصيص يوم لتجديد مشاعر الحب والسلام بين الافراد على نحو عام تمينا منه وتاملا منه بان يصبح احتفال مصري فى ذلك اليوم  الذى فيه تجدد روح مشاعر الحب بين الافراد وعنها يتحقق  التسامح والتأخى الذى عنه تكون السعادة داعيا الى ان الاحتفال بذلك اليوم بعيد الحب يكون بشكل عام يضم "حب الله ، والوطن ، والأصدقاء ، ووالزملاء والجيران".

مقالات مشابهة

  • سمو أمير البلاد يستقبل سمو الشيخ أحمد النواف
  • عيد الحب.. بدايته جنازة ونهايته سعادة
  • سمو ولي العهد يتسلم الدعوة الموجهة لسمو أمير البلاد من خادم الحرمين للمشاركة في قمة متابعة عربية وإسلامية بالرياض 11 الجاري
  • ولي عهد الكويت يدعو إلى محاربة الإرهاب بشكل "مؤسسي"
  • آل الشيخ: الضغوطات الكبيرة أوقفت مسيرة سامي الجابر التدريبية .. فيديو
  • نيابة عن سمو أمير البلاد سمو ولي العهد يقيم مأدبة غداء على شرف رئيس جمهورية طاجيكستان
  • سمو أمير البلاد يستقبل رئيس طاجيكستان على أرض المطار لدى وصوله إلى البلاد في زيارة رسمية
  • الرئيس الطاجيكستاني يصل الكويت في زيارة رسمية
  • محافظ الغربية يتفقد إدارات الديوان ويؤكد على تسهيل الإجراءات وسرعة تقديم الخدمات للمواطنين
  • سمو أمير البلاد يهنئ رئيس جمهورية بنما بالعيد الوطني لبلاده