موقع النيلين:
2024-07-07@04:35:57 GMT

معروف أن القحاتي من أجل الدولار مستعد يبيع شرفه

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT


ليس لوم أو بكاء على اللبن المسكوب حذرنا من وجود نشطاء قحت والمنظمات التي يسيطرون عليها منذ بداية الحرب في مدني النهاية سمموا مدني بالخلايا النائمة نسبة لسيطرة استخبارات المليشيا عليهم وعلى قادة قحت ومعروف أن القحاتي من أجل الدولار مستعد يبيع شرفه ،

نلوم الأجهزة الأمنية لتساهلها معهم ونتمنى أن تصحى من غفلتها بعد كارثة خلايا مدني وده تنبيه لولايات سنار والنيل الأبيض والبحر الأحمر كسلا التي فر إليها نشطاء قحت وقادة الصف الثاني لقحت زرافات ووحدانا ليعيشوا مطمئنين تحت حماية الجيش الذي يسيئون له ويساون بينه وبين المليشيات رغم تحالفهم المخزي مع مليشيا التمرد إلا انهم لم ولن يستطعوا العيش أو التحرك بحرية في مناطق سيطرتها .


من أين أتى هؤلاء ؟
كل بوستات الهلع والرعب تأتي نشطاء الأحزاب الكدموليه كما أسماهم صديقنا محمد الشافعي
مدّعي الحياد الجناح السياسي للجنجويد !

يلاحظ تركيز نشطاء احزاب الكدمول مدعي الحياد على سنار ” ما دخل عيال المنظمات قرية وإلا افسدوها وهلكوا أهلها ”

بشير يعقوب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب "معارك سنار"

أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، فرار أكثر من 136 ألف شخص من ولاية سنار جنوب شرقي السودان منذ اشتعال المعارك فيها.

وينضم هؤلاء إلى نحو 10 ملايين فروا من منازلهم منذ اندلاع الحرب بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني.

وأثارت الحرب اتهامات بارتكاب أعمال "تطهير عرقي" وتحذيرات من مجاعة، لا سيما في المناطق التي تسيطر عليها قوات الدعم السريع بأنحاء البلاد.

وبدأت قوات الدعم السريع في 24 يونيو حملة للاستيلاء على مدينة سنار، وهي مركز تجاري، لكنها سرعان ما تحولت إلى مدينتي سنجة والدندر الأصغر، مما أدى إلى نزوح جماعي للمدنيين من المدن الثلاث، خاصة إلى ولايتي القضارف والنيل الأزرق المجاورتين.

 وأظهرت صور نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي أشخاصا من جميع الأعمار يتحركون عبر النيل الأزرق.

 ويقول ناشطون في الولايتين إن هناك القليل من أماكن الإيواء أوالمساعدات الغذائية للوافدين.

وفي القضارف، قوبل القادمون بهطول أمطار غزيرة بينما تقطعت بهم السبل في السوق الرئيسية من دون خيام أو بطانيات بعد أن أخلت الحكومة المدارس التي كانت مراكز إيواء للنازحين، حسبما ذكرت إحدى لجان المقاومة المحلية السودانية.

 وقالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة في بيان الأربعاء إنه منذ 24 يونيو نزح ما إجماليه نحو 136130 شخصا من سنار.

وتؤوي الولاية بالفعل أكثر من 285 ألف شخص نزحوا من الخرطوم والجزيرة، مما يعني أن كثيرين ممن غادروا في الأسبوعين الماضيين كانوا ينزحون على الأرجح للمرة الثانية أو الثالثة.

وقالت المنظمة إن قرى ولاية القضارف، وهي واحدة من بضعة أهداف محتملة لحملة قوات الدعم السريع، شهدت أيضا خروجا جماعيا.

وفي غرب البلاد، قال ناشطون محليون إن 12 شخصا على الأقل لاقوا حتفهم بنيران مدفعية على سوق للماشية الأربعاء في مدينة الفاشر التي تشهد منذ شهور قتالا من أجل السيطرة ونزوحا جماعيا نحوالبلدات المجاورة ومخيمات النازحين.

مقالات مشابهة

  • إسبانيا.. انطلاق مهرجان ركض الثيران وسط احتجاجات نشطاء حقوق الحيوان
  • الغلابة أمانة فى رقبتك
  • استمرار إغلاق مركز رياضي كلف 4 ملايير بالحسيمة
  • تمليك مشاريع زراعية للعائدين من دولة جنوب السودان بالنيل الابيض
  • يبيع القصص ويرسم آماله ويحلم بالفن.. «محمود» يستغل الإجازة في توفير نفقاته
  • بوتين لرئيس وزراء المجر: مستعد لمناقشة الفروق الدقيقة بشأن الأزمة الأوكرانية
  • أوروبية حسناء تقع في غرام شاب إفريقي.. فيديو
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب "معارك سنار"
  • البنك المركزي العراقي يبيع 280 مليون دولار في مزاد اليوم
  • يعود تاريخها إلى 51 ألف سنة.. العثور على أقدم قصة مصورة في العالم