إحياء يوم علم كوردستان في الإقليم
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ يحتفل شعب كوردستان في 17 كانون الأول من كل عام بيوم "العلم الكوردي" كمناسبة وطنية قومية، وتنظم العديد من الفعاليات المختلفة فضلاً عن رفع العلم في كل الدوائر والمؤسسات الحكومية بحضور المسؤولين والشخصيات الاجتماعية والفنية والسياسية.
ورفع العلم الكوردي بشكل رسمي لأول مرة قبل 76 سنة وتحديداً في 1945 فوق مبنى بلدية مهاباد في كوردستان ايران.
و بعد 57 عاما اختار برلمان اقليم كوردستان يوم 17 كانون الأول من كل عام يوماً للعلم الكوردي وفق القرار (26) عام 1999، وتنظم خلال اليوم المذكور في مدارس الاقليم فعاليات مختلفة ومتعددة احتراماً للعلم من خلال ارتداء الزي الكوردي الرسمي داخل الدوائر والمؤسسات الرسمية.
ويتكون علم كوردستان من ثلاثة ألوان يتوسطها قرص الشمس، حيث يشير اللون الأحمر الى الثورة، الشجاعة والقوة والعدالة، واما الأصفر فيعني النور، والأبيض يعني السلام والاستقرار، واما الأخضر فيشير الى الخضار التي تتمتع بها كوردستان.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
في ذكرى الاستقلال.. البعثة الأممية تحث على إحياء العملية السياسية
في الذكرى الثالثة والسبعين لاستقلال ليبيا، تقدمت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بأحر التهاني للشعب الليبي. وهي مناسبة لاستحضار التضحيات الجسيمة التي بذلتها ليبيا لنيل حريتها وسيادتها، وللاحتفاء بما أظهره مواطنوها من عزم وتصميم.
وأضافت البعثة، “من المؤسف أن هذه الذكرى باتت، منذ ثلاث سنوات، مناسبة للتذكير بفشل الانتخابات وتأجيل تطلعات الليبيين إلى التعبير عن إرادتهم الحرة واختيار قادتهم وتجديد شرعية مؤسساتهم”.
وتابعت في بيان، “ومن الأهمية بمكان أن يستلهم القادة الليبيون اليوم من إرث المؤسسين، وأن يجتمعوا على كلمة سواء للحفاظ على سيادة ليبيا وسلامة أراضيها، وأن يعملوا لتحقيق مستقبل مستدام لجميع المواطنين. فعلى عاتقهم تقع مسؤولية حماية الأمة الليبية التي بذل أسلافهم الغالي والنفيس من أجلها”.