الشباب النزحوا من الخرطوم الى مدني وإختاروا طريق الذلة والمهانة الان (..)
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
الشباب النزحوا من الخرطوم لي مدني وإختاروا طريق الذله والمهانه وعدم الصمود والإستبسال والمقاومه والدفاع عن النفس والعرض والأرض الآن كرروا نفس الخطأ ونزحوا من مدني لي سنار والقضارف ،، بلد ماقادر تفديها وتصبر ع أزاها وعلى حد أدنى تدافع عن بيتك وأسرتك دي بلد مابتتشرف بيك ،، إنت ما قدرها وأصغر منها ،،
المقاومه الشعبيه من ضٍلع الجيش السوداني
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
إذا كان إنت ماعندك رغبه ومقدره تدافع عن بيتك وأسرتك ،، ياريت تصبر وتنتظر لحدي ما يجوا الناس الحيدافعوا ليك ،،
#المقاومه_الشعبيه
#الدعم_السريع_مليشيا_إرهابية
للأمانه والتاريخ
من سطر الصمود الحقيقي هُم أهل الأبيض ونيالا وزالنجي رغم تعرضهم للهجوم والقصف المستمر إلا أننا لم نسمع ولم نقرأ منشورات على شاكلة
الطريق الفلاني آمن
الناس تطلع بي سرعه
انا عايز/ه عربيه توصلني
انا بفتش لي ع سكن
دايرين زول يطلعنا
حقيقه في ناس ما مقتنعين إنو البيوت الساكنين فيها حقتهم ما ممكن تكون غبي بالطريقه دي ،، متين حتدافع عن أرض اجدادك عن مالك عن نفسك عن عرضك عن كينونتك !!
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رحيل شيخ المصورين السودانيين مدني عبد الرحمن جاهوري
تميز جاهوري بسمات شخصية بارزة، منها الأخلاق الرفيعة والالتزام المهني العالي، مما جعله نموذجًا يُحتذى به في الوسط الإعلامي.
الخرطوم: التغيير
غيّب الموت فجر اليوم الثلاثاء بمستشفى عطبرة بولاية نهر النيل المصور الصحفي السوداني القدير مدني عبد الرحمن جاهوري.
نعت نقابة الصحفيين السودانيين، الراحل الذي اشتهر بلقب “شيخ المصورين” بفضل مسيرته المهنية الطويلة وإبداعاته التي زينت صفحات الصحف السودانية والعربية، ومنها “الأيام”، “الرأي العام”، “حكايات”، “الأهرام اليوم”، و”المجهر السياسي”، بالإضافة إلى عمله بصحيفتي “الجزيرة” و”الرياض” السعوديتين.
إلى جانب موهبته في التصوير الصحفي، كان جاهوري خطاطًا بارعًا، يجمع بين دقة الحرفة وجمال الإبداع الفني. وقد أسهمت موهبته المتعددة في إبراز شخصيته كإعلامي متميز، قادر على التعبير عن القضايا الاجتماعية والسياسية بجمال فني وإحساس إنساني.
تميز جاهوري بسمات شخصية بارزة، منها الأخلاق الرفيعة والالتزام المهني العالي، مما جعله نموذجًا يُحتذى به في الوسط الإعلامي.
طوال حياته المهنية، ظل مدني عبد الرحمن جاهوري مثالًا للصحفي المتفاني الذي يوثق الواقع بكل صدق وإبداع، متجاوزًا التحديات ليبقى أحد أعمدة الصحافة المصورة في السودان.
وذكرت نقابة الصحفيين السودانيين، أن رحيله يمثل خسارة كبيرة للصحافة السودانية التي تفقد بفقده قامة سامقة أثرت المهنة بإبداعاتها، وتركت إرثًا يُحتذى به للأجيال القادمة.
الوسومالصحافة السودانية جاهوري نقابة الصحفيين السودانيين
غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب