حسن شحاتة: لم أحزن من قرار إبراهيم سعيد في نهائي 2006
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أكد حسن شحاتة المدير الفني التاريخي لمنتخب مصر عن عدم حزنه من قرار إبراهيم سعيد برفض تسديد ركلة الترجيح في نهائي أمم إفريقيا.
وكشف شحاتة عن ثقته في تسديد أحمد حسن ركلة الترجيح بالرغم من إهدار ركلة جزاء خلال المباراة.
وقال حسن شحاتة عبر برنامج الكابتن الذي يقدمه أحمد حسن على قناة dmc: "لم أحزن من قرار إبراهيم سعيد برفض تسديد ركلة ترجيح في نهائي أمم إفريقيا 2006 لأنه وضع طبيعي في كرة القدم".
وأضاف "وافقت على تسديد أحمد حسن أول ركلة ترجيح رغم إهدار ركلة جزاء في المباراة، لأنني كنت واثقا من التركيز بصورة أكبر خلال ركلات الترجيح".
واختتم شحاتة تصريحاته "على المدير الفني أن يعلم جيدا الأمور المعنوية والنفسية لكل لاعب قبل اتخاذ القرارات".
وكان منتخب مصر قد تغلب على كوت ديفوار في نهائي أمم إفريقيا 2006 والتي أقيمت بمصر.
وأهدر أحمد حسن ركلة جزاء خلال مواجهة كوت ديفوار قبل أن يسجل أول ركلة ترجيح بعدما حسم التعادل الوقت الأصلي والإضافي من المباراة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فی نهائی أحمد حسن
إقرأ أيضاً:
مصرف لبنان يمدّد تسديد الدفعتين أو يوسّع دائرة السحوبات
كتبت باتريسيا جلاد في" نداء الوطن": يعقد المجلس المركزي لمصرف لبنان بداية الأسبوع المقبل اجتماعاً قبل حلول عيد الميلاد، يقرّر خلاله مصير التعميمين 158 و166 المتعلّقين بالإجراءات الاستثنائية للتسديد التدريجي للودائع بالعملات الأجنبية، مع اقتراب نهاية شهر كانون الأول. من المرتقب، كما علمت "نداء الوطن" من مصادر مطّلعة، أن يتّخذ المجلس المركزي لمصرف لبنان قراراً، إما بالطلب من المصارف تسديد دفعتين شهريتين في بداية شهر كانون الثاني للمستفيدين من التعميمين الأساسيين 158 و166، أو توسيع "بيكار" السحوبات من خلال زيادة قيمة السحوبات بطريقة مدروسة، كي لا تشكّل ضغطاً على الدولار، لأن أي زيادة في السحوبات للمستفيدين من التعميمين المذكورين تُحسم من احتياطي مصرف لبنان.
وفي سياق ظروف الحرب الاستثنائية علمت "نداء الوطن" أيضاً أن آثار حرب الشهرين الإسرائيلية على "حزب الله" ستكون ملحوظة على إيرادات الدولة في شهر كانون الأول الجاري، علماً أن الشهر لم ينته بعد، وقد يتمّ تسديد رسوم ضريبية في الأسبوع الأخير منه في دوائر الدولة وتتحسّن الإيرادات. وبحسب المصدر نفسه فإن "نسبة تراجع إيرادات الدولة في الوتيرة التي تسير بها حالياً، إن لم يطرأ اي تحسّن، ستكون مشابهة لشهر تشرين الأول أي تراجعاً بنسبة نحو 20%، مشكّلةً انحداراً عن تشرين الثاني المرتقب ألا تسجّل إيراداته تراجعات ويكون أفضل من كانون وتشرين الأول..