غادة عبد الرازق عن فكرة قبولها بأن تكون زوجه ثانية: "لن يجرؤ على اخباري بذلك"
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
علقت الفنان غادة عبد الرازق على فكرة التعدد الزوجي، مشيرة إلى أنه في الوقت الحالي، تكونت ظروف مختلفة وتغيرت قيم المجتمع، معتبرة أن الفكرة لم تعد مناسبة في هذا الزمان، وذلك خلال إستضافتها في برنامج "كتاب الشهرة" التي تقدمها الإعلامي اللبناني علي ياسين عبر شاشة الجديد.
وفي ردها على سؤال الإعلامي حول إمكانية أن تكون زوجة ثانية، أوضحت غادة عبد الرازق أن هذا أمر غير ممكن، حيث قالت: “لا يمكن، ولن يجرؤ على قول ذلك، إنه استحالة، ليس لديه القدرة على ذلك، لأنني لن أحبه أكثر من نفسي، هو لا يحبني بهذا الشكل".
و تحدثت غادة عبد الرازق عن الكم الكبير من المجوهرات التي ارتدتها في مسلسل "الحاج متولي" من خلال دور نعمة الله، أشارت إلى أن هذه المجوهرات هي ملك والدتها التي تهوى الذهب بشكل كبير. وعندما طلبوا في العمل إضافة مجوهرات كثيرة، قامت بتقديم ذهب والدتها الشخصي وقامت بتصوير المشاهد به. كما عبّرت عن أمنيتها في أن تشاهد والدتها نجاحها كممثلة، مؤكدة أنها كانت تعتبر التمثيل فكرة رافضة في البداية وخشية من الفضيحة".
“حين تحدثت عن لحظة وفاة والدتها، قالت غادة عبد الرازق: 'كانت تطلب مني، كنت الوحيدة، وحثتني على حماية نفسي ورعاية ابنتي روتانا والعناية بها. كنت في حالة انزعاج شديدة، لأنني لم أكن قد شهدت من قبل رحيل أحد عزيز.'”
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق الفجر الفني برنامج كتاب الشهرة مسلسل الحاج متولي غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
زوجه تصرخ داخل محكمه الأسرة.. جوزى عايز يطلقنى عشان معاش والدى
داخل أروقة محكمة الأسرة، حيث تلتقي الحكايات الغريبة والمآسي المتكررة، جلست زوجه في أحد أركان القاعة، عيناها ممتلئتان بالدموع، وكأنها لا تزال غير مصدقة لما وصلت إليه الأمور.
كانت تنتظر دورها في القضية التي رفعتها ضد زوجها، قضية لم تكن تتخيل يومًا أنها ستعيش تفاصيلها.
"جوزي عايز يطلقني غصب عني… مش عشاني ولا عشانه، لكن عشان الفلوس .. بهذه الكلمات بدأت تحكي قصتها بينما كانت تحاول كتم دموعها.
قالت البداية كانت زواج هادئ لم يكن مشتعلاً بالعشق، لكنه كان مستقرًا أنجبت منه طفلين، وكنت أحاول بناء حياة عائلية سعيدة.
زوجى لم يكن كريما ولم يغدق على بالاموال ولم يكن ظالمًا أيضًا، كان يعمل موظفًا في إحدى الشركات، وراتبه بالكاد يكفي احتياجات الأسرة.
مرت السنوات بحلوها ومرها حتى جاء اليوم الذي فقدت فيه والدى شعرت بأن السند قد تركنى في تلك الحياة وحيدة اصارع ويلات الحرمان من والدى.
بعد فترة تغير زوجى وبدأ يطالبنى في مساعدته بمصاريف البيت وبالرغم من أننى أفعل ذلك إلا أنه كان كثير الطلب للمال بشكل مبالغ فيه وعندما حاولت معرفه اسباب تغيرة اكتشفت أنه قرر تطليقي لكى احصل علي لقب مطلقه واتمكن من الحصول علي معاش والدى الذى سيساهم في نفقات اطفالنا.
شعرت بالصدمة من كلام زوجى أخبرته باننا لأ نعانى مشاكل ماليه كبيرة وان حياتنا مستقرة لكنه رفض الإستماع إلى.
أصر علي كلامه الصادم لى ولم يكتفى بخبر الطلاق بل فوجئت به يؤكد لى أنه سيبرم عقد زواج عرفى بيننا حتى احظى بالمعاش كاملاً
لم أصدق أذنى هل حقًا هذا زوجى هل أصبحت العشرة والسنوات مجرد "ورقة" يسهل تمزيقها؟
وأمام رفضى، بدأ في معاملتى بجفاء، وكأنه يعاقبنى على رفضى حتى وصلت الأمور بيننا إلى طريق مسدود.
بسبب الضغط علي قررت اللجوء إلى محكمة الأسرة، ليس فقط لارفض الطلاق، ولكن لطلب"الخلع" بنفسى بعدما اكتشفت أن الحياة معه لم تعد تحتمل.
أمام محكمة الأسرة حاول الزوج تبرير موقفه مؤكداً أن الحياة أصبحت قاسيه وراتبه لا يكفى متطلبات الحياة وعندما أقترح عليها تطليقها رغبه منه فى زيادة دخلهما ليتمكنا من توفير متطلبات أسرته الصغيرة.
انهت الزوجه الانفصال كلامها قائله الانفصال الحل الوحيد فلن أشعر مع زوجى بالأمان بعد ما تعرضت إليه من قهر علي يديه.