البوابة نيوز:
2024-11-26@17:17:48 GMT

خطف القنصل الفخري البريطاني لدى الإكوادور

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

خطف القنصل الفخري لبريطانيا في مدينة غواياكيل الساحلية في الاكوادور كولين أرمسترونج في ولاية لوس ريوس في جنوب غرب البلاد، كما أفادت الشرطة السبت.

وخطف الدبلوماسي، وهو مالك شركة زراعية أيضا، في الساعات الأولى من الصباح من مزرعته في منطقة بابا.

.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: القنصل الفخري بريطانيا الاكوادور

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع البريطاني: النزاع في أوكرانيا دخل مرحلة حرجة

إنجلترا – أقر وزير الدفاع البريطاني جون هيلي بعد مباحثات مع نظرائه في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبولندا بتدهور قوات كييف، مشيرا إلى أن نزاع أوكرانيا دخل مرحلة حرجة.

وقال: “الآن بعد أن دخل النزاع في أوكرانيا مرحلة حاسمة، حان الوقت لأوروبا لتعزيز أمنها ودفاعها المشترك. نحن نعمل معا لتعزيز الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي”.

وصرح رئيس اللجنة العسكرية لحلف “الناتو” روب باور أمس بأن التأخير في الإمدادات العسكرية الغربية لأوكرانيا جعل هذه الأسلحة عديمة الفائدة، إقرارا منه بسوء وضع قوات كييف ميدانيا.

وكان الأمين العام لحلف “الناتو” مارك روته قد دعا الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لزيادة المساعدات لكييف بشكل مشترك من أجل “تغيير مسار النزاع”.

ولفتت تقارير غربية إلى مخاوف أوروبية من مساعي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب لإبرام اتفاق مع روسيا يهدد ضمانات “الناتو” الأمنية في أوروبا وخاصة بريطانيا التي يشكل الحلف حجر أساس في أمنها.

 

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع البريطاني: النزاع في أوكرانيا دخل مرحلة حرجة
  • أحكام بالسجن ضد 20 مسئولًا بارزًا في الإكوادور بتهم الفساد
  • وكيل إمارة الشرقية يستقبل القنصل العام المصري
  • بحثا عددًا من الموضوعات المشتركة.. وكيل إمارة المنطقة الشرقية يستقبل القنصل العام المصري
  • أمير منطقة تبوك يستقبل القنصل الكوري
  • غرفة الفجيرة تبحث آفاق التعاون الاقتصادي مع الإكوادور
  • ناقشا الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.. نائب أمير مكة المكرمة يلتقي القنصل العام لفلسطين
  • نائب أمير منطقة مكة يستقبل القنصل العام لدولة فلسطين
  • الإكوادور تصطف للمغرب بطرد ممثل البوليساريو وتنتشل خرقته من أعلى مبنى إشترته السلطات الجزائرية
  • هل مشروع القرار البريطاني فيه أي مكاسب استراتيجية لسيادة الدولة؟!