قال الكابتن حسن شحاتة المدير الفني التاريخي للمنتخب الوطني، أنه واجه موقفا صعبا في ٢٠٠٦، عندما تلقى معلومات بأن اللاعبين المحترفين بالخارج يرفضون قيادتي للمنتخب، ويجهزون لعقد مؤتمر صحفي للإعلان عن ذلك.

حسن شحاتة: البعض أخبروني بأن المحترفين يرفضون وجودي في ٢٠٠٦

وقال حسن شحاتة المدير الفني التاريخي لمنتخب مصر عبر برنامج الكابتن الذي يقدمه أحمد حسن على قناة dmc:: اجتمعت بسمير عدلي المدير الإداري وأخبرته بأن يسمح لمن يرغب في عدم الاستمرار بمغادرة فندق الإقامة.

. كنت أشعر بالقلق نتيجة الأزمة ولكن القرار كان محسوما ورفضت التراجع عن طريقتي في اختيارات اللاعبين.

توك شو المونديال..قائد فلومينيسي السابق: اتخضيت من الأهلي.. وفوجئت بطريقته الأوروبية أمام اتحاد جدة نجم الأهلي السابق يحذر الفريق من فلومينيسي البرازيلي

وأشار إلى أن البعض أخبره بأن أحمد حسن كابتن المنتخب وقتها كان يقود هذا الإتجاه ولكن لاحقًا تأكد من عدم صحة هذا الأمر.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحمد حسن منتخب مصر حسن شحاته تاريخي المحترفين مؤتمر صحفي

إقرأ أيضاً:

جامعة صنعاء و”أطروحة الرئيس”

 

كتبت مقالات سابقة عن التعليم العالي وتطويره وتحديثه، وأهمية التركيز على البحث العلمي في تطوير البلدان ومواجهة التحديات وكون رقي البلدان وتقدمها معقود بالعلم! طبيعة وتركيبة البعض في بلادنا لا يفهم حقيقة النقد والانتقاد وكون النقد إيجابي وسلبي، والسلبي يهدف إلى الإصلاح والتقويم، وما يؤسف له أن البعض ينطبق عليه “يهرف بما لا يعرف”.

وهؤلاء أيضا تنطبق عليهم ( خالف تُعرف).

ولعل ما دفعني إلى نشر هذا الرد هو التعليقات غير المسؤولة والتحامل غير المنضبط.

اطلعت على حصول رئيس المجلس السياسي الأعلى المواطن مهدي المشاط على درجة الماجستير، وهي قد لا تضيف ميزة لرئيس الدولة بقدر ما تُعبر عن تحدي الواقع الذي فُرض على بلادنا بالحرب والحصار، وذلك لا يمنع من التحصيل العلمي، وهي ميزة للجامعة بل ميزة للبلد.

إن جامعة صنعاء، الجامعة الأم للجامعات اليمنية، وكل الجامعات عالة عليها، تواكب التطورات والتحديث، فقد سعت إلى فتح برامج الدراسات العليا في العديد من التخصصات مما شجع على الالتحاق بتلك البرامج.

من حق أي إنسان يقطن اليمن وتتوفر فيه الشروط والمعايير العلمية أن يسجل في برامج الدراسات العليا (الماجستير والدكتوراه) لأن تحصيل العلم للجميع.

ونظرا لقصور ثقافة استشعار معاني الوطن ومصالحه “لدى البعض” تراهم يهاجمون كل شيء لا يتناسب مع توجهاتهم ورغباتهم، ولا يعرضون ما يكتبونه على معايير المصلحة العامة والآداب والأخلاق، وكذلك العقل والمنطق!

ومن خلال استقراء تلك الكتابات يظهر فيها تغييب العقل والوعي وغياب المعايير الموضوعية وتقصي الحقيقة. فهم لم يطّلعوا على الرسالة، ولم يلتقوا بلجنة المناقشة، ولم يحضروا المناقشة، وليس لهم علم بكون مكان المناقشة لا يؤثر في الرسائل العلمية ولا في الإجراءات. ولكنهم يهرفون بما لا يعرفون، وكما يقال إن الطبع غلب التطبع، بل وصل الحال بالبعض حتى بعد الوقوف على الحقيقة، الانتقال إلى الجدل البيزنطي!

وإذا افترضنا أن تمت المناقشة في رحاب الجامعة لانبرى هؤلاء للقول: إنهم يعرضون الجامعة للخطر… وهكذا.

لقد أشاد من حضروا المناقشة وهم “ثقات علميا وأكاديميا” أن الإجراءات كانت سليمة وصحيحة وسارت وفق المنهجية العلمية.

علينا الارتقاء بما نكتبه ونتناوله، واستشعار المصلحة الوطنية وما تمر به بلادنا، والتحلي بالموضوعية والمصداقية، وأن اختلاف الرأي يجب أن يلتزم بضوابط ومعايير الآداب والأخلاق ولا يفسد الود.

مقالات مشابهة

  • لاعب الأهلي السابق يطلب ضم نجم الزمالك المعار
  • لاعب الأهلي السابق: الهجوم على كولر منطقي جدًا
  • نجم الأهلي السابق يكشف سر تعثر الأحمر أمام الزمالك
  • خيب الآمال .. نجم الأهلي السابق يفتح النار على كولر
  • ضيّعنا الفوز .. نجم الزمالك السابق يعلق على التعادل مع الأهلي
  • جامعة صنعاء و”أطروحة الرئيس”
  • وائل القباني: الزمالك كان قادرًا على الفوز أمام الأهلي في القمة
  • وائل القباني: الزمالك كان قادرًا على الفوز على الأهلي في القمة 129
  • شاهد.. أول هدف لبن شرقي مع الأهلي في مرمى الزمالك
  • طارق السيد يكشف أمرًا مهمًا في قمة الأهلي والزمالك