شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1445هـ بجامعة أم القرى، المناطق_واس أعلنت عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى عن فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا بدون رسوم دراسية في مرحلة الدبلوم .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا للعام الجامعي 1445هـ بجامعة أم القرى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا للعام...

المناطق_واس

أعلنت عمادة الدراسات العليا بجامعة أم القرى عن فتح باب القبول في برامج الدراسات العليا (بدون رسوم دراسية) في مرحلة الدبلوم العالي، والماجستير، والدكتوراه، للعام الجامعي 1445هـ، ابتداءً من يوم الاثنين 29 / 12 / 1444 هـ، الموافق 17 / 07 / 2023 م (الساعة العاشرة صباحاً)، وحتى يوم السبت 11 / 01 / 1445 هـ، الموافق 29 / 07 / 2023 م.

وبيّنت أنه يمكن للراغبين والراغبات في الالتحاق ببرامج الدراسات العليا بالجامعة الاطلاع على شروط القبول المعلن عنها والمنصوص عليها في اللائحة المنظمة للدراسات العليا في الجامعات السعودية، وقواعدها التنفيذية بجامعة أم القرى عبر الموقع الإلكتروني للعمادة، لافتة النظر إلى أن الشروط العامة للقبول في برامج الدراسات العليا تتمثل في أن يكون المتقدم سعوديَ الجنسية، أو حاصلاً على منحة دراسية للدراسات العليا ، وكذلك حصول المتقدم على تقدير جيد جداً في الدرجة العلمية السابقة للبرنامج المتقدّم عليه، وكذا أن يكون حاصلاً على ذلك المؤهل من جامعة سعودية، أو من جامعة معترف بها، ويشترط معادلة الشهادة إذا كانت الشهادة من جامعة خارج المملكة إلى جانب الحصول على الدرجة المطلوبة في اختبار القدرات العامة للجامعيين على أن لا يتجاوز تاريخ نتيجة الاختبار خمس سنوات.

وأفادت العمادة أنه يستثنى من شرط اللغة المتقدمون الحاصلون على درجات علمية من جامعات الدول الأجنبية التي اللغة الرسمية فيها هي اللغة الإنجليزية.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس للعام الجامعی 1445هـ

إقرأ أيضاً:

حزب الله يحاول مراكمة المكاسب

بعيدا عن الحسابات والتداعيات التي سيحملها يوم تشييع الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، يشكّل انسحاب إسرائيل من قرى جنوب لبنان الحدودية نقطة تحول بارزة في المشهد، حيث عاد أهالي هذه القرى إلى ديارهم بعد اكثر من سنة من التهجير القسري، فيما برز دور حزب الله كفاعلٍ رئيسي في تسهيل عودة السكان وتنظيم واقعهم الجديد. لم تكن هذه الخطوة مجرد استعادة للحياة اليومية في القرى المُحرَّرة، بل تحوّلت في جزء منها إلى مكاسب سياسية وعسكرية للحزب، الذي عزّز نفوذه من خلال إعادة عناصره وأنصاره إلى مناطق خط التماس الاول. هذا التحرك يعكس استراتيجية الحزب في توظيف الواقع الميداني لتعزيز شرعيته الداخلية، وترسيخ صورته كـ"مُحرّر" للأراضي المحتلة، حتى لو كان الانسحاب الإسرائيلي جزءاً من حسابات أوسع.
غير أن المشهد لا يخلو من تعقيدات، فإسرائيل ما زالت تحتل خمس نقاط استراتيجية في الجنوب اللبناني، اضافة الى مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وهو الأمر الذي يُعتبر ثغرةً في أي حديثٍ عن تطبيق القرار الدولي 1701. هنا، يفتح لـ"حزب الله" الباب أمام سردية مفادها أن عدم التزام إسرائيل بالقرار الدولي يُبرر له بدوره عدم الالتزام به، مُستعيداً ذريعة مشابهة استخدمها بعد حرب 2006 عندما عندما تراجع الحزب عن نفيذ القرار بعد سنوات بسبب عدم تطبيق اسرائيل له. هذه الديناميكية تخلق حلقة مُفرغة تُعطّل أي مسار سياسي لحلّ النزاع، وتُبقي المنطقة على حافة مواجهة محتملة، خاصةً مع تصاعد الخطاب المتبادل بين الضاحية وتل أبيب.

لكن الحزب حقق مكسبا اضافيا، اذ اتى بيان بعبدا الصادر بعد الاجتماع الثلاثي الذي ضم رئيس الجمهورية ورئيسي الحكومة ومجلس النواب الثلاثاء، ليعكس إجماعاً على رفض الوجود الإسرائيلي في أي بقعة لبنانية، مع التمسك بحق لبنان في "استخدام جميع الوسائل" لتحرير أراضيه.
البيان، الذي جاء بعد يومٍ من إعلان البيان الوزاري، يمنح شرعيةً سياسيةً للمقاومة، ويرسّخ الرواية التي تُحمّل إسرائيل مسؤولية استمرار التوتر. لكن هذا الإجماع الهش قد يتأثر بتغيّر التحالفات الداخلية. 

من جهةٍ أخرى، تُثير التسريبات الإسرائيلية عن دور تركيا في إعادة تمويل حزب الله وتسليحه عبر إيران أسئلة حول تحوّلات التحالفات الإقليمية. إذا كانت هذه المزاعم صحيحة، فإنها تشير إلى تعاونٍ غير معلنٍ بين أنقرة وطهران، قد يُعيد رسم خريطة التوازنات في المنطقة، خاصةً مع احتمال تطبيع النظام السوري الجديد مع دول إقليمية، مما يؤثر على خطوط الإمداد التقليدية للحزب.

إن انسحاب إسرائيل من القرى الحدودية ليس نهاية المطاف، بل هو محطة في صراعٍ أعمق تُسيّجه حسابات القوى المحلية والإقليمية. فبقاء النقاط الاستراتيجية محتلةً يُغذي سردية المقاومة، ويمنح حزب الله ذرائع لتعطيل التسويات السياسية، بينما تُشكّل التحالفات الخفية بين أطراف إقليمية عاملاً إضافياً يُبقي المنطقة ساحةً لصراعات بالوكالة. في ظل هذا التعقيد، يبدو أن أي حلولٍ مستقبلية مرهونةٌ بتوازنٍ دوليٍ جديد، قد لا يُولد إلا بعد موجاتٍ جديدةٍ من التصعيد.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • انعقاد المؤتمر البيئي الأول لمعهد الدراسات الأفروآسيوية للدراسات العليا بعنوان "نحو بيئة مستدامة: دور البحث العلمي والأسرة"
  • غدًا..البحوث الإسلامية يعقد ندوة تثقيفية بكلية الدراسات الإسلامية والعربية
  • الاحتواء الأمني أم الحل السياسي؟ مأزق إسرائيل المزدوج
  • حزب الله يحاول مراكمة المكاسب
  • ازدياد طلبات الدراسة في تركيا للسعوديين
  • جامعة الإمام تعلن نتائج القبول في برامج التجسير للفصل الدراسي الثالث
  • "تقويم التعليم" تعتمد 62 برنامجًا أكاديميًا لنتائج عمليات الاعتماد
  • عامل بمستشفى قنا الجامعي يعض إصبع مسن في مشاجرة بسبب الدخول بالقوة
  • ملتقى الدراسات العليا يوصي بدعم الطلبة الفلسطينيين وتعزيز البحوث الإعلامية
  • بالصور..بلعريبي يتفقد المشروع الاستشفائي الجامعي بتيزي وزو