الخارجية الفرنسية تعلن مقتل أحد موظفيها خلال قصف إسرائيلي جنوب غزة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
أعربت وزارة الخارجية الفرنسية، عن أسفها إثر مقتل أحد موظفيها متأثرا بجراحه خلال قصف إسرائيلي جنوب قطاع غزة.
وقال نائب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية في بيان نُشر منذ قليل، "ببالغ الحزن والأسى، علمت وزارة أوروبا والشؤون الخارجية بوفاة أحد موظفيها، متأثرا بجراحه خلال قصف إسرائيلي جنوب قطاع غزة"، وأضاف أنه كان يلجأ في منزل أحد زملائه في القنصلية العامة لفرنسا، مع زميلين آخرين والعديد من أفراد أسرهم، وتعرض المنزل لقصف إسرائيلي مساء الأربعاء الماضي، أسفر عنه إصابة الموظف الفرنسي بجروح خطيرة ومقتل عشرات الضحايا.
وأضاف أن هذا المواطن الفرنسي كان يعمل لصالح البلاد منذ عام 2002.. واستطاع بعض أفراد عائلته مغادرة غزة والعودة إلى فرنسا أثناء عملية الإجلاء التي نفذتها الوزارة، مع مراعاة تواجد فرنسيين في غزة ووكلاء المعهد الفرنسي.
وأدانت فرنسا هذا القصف الذي استهدف مبنى سكنيا وأدى إلى مقتل العديد من المدنيين الآخرين، مطالبة السلطات الإسرائيلية بتوضيح ملابسات هذا القصف في أسرع وقت ممكن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخارجية الفرنسية مقتل موظف قصف اسرائيلي جنوب غزة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن مقتل خبير آثار إسرائيلي بكمين لحزب الله جنوب لبنان (شاهد)
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مقتل خبير آثار لدى الاحتلال، في الكمين الذي وقعت فيه قوة من وحدة ماجلان في منزل جنوب لبنان.
وقالت وسائل الإعلام في تقارير ترجمته "عربي21" إن القتيل هو زيف حانوخ إرليخ والملقب بـ"جابو"، وقتل في المنزل الذي فجر بجنود الاحتلال وانهار على رؤوسهم، لكن الملف في الأمر كشفها أنه دخل مع القوة إلى جنوب لبنان دون إذن عسكري وفق قولها.
وأشارت مواقع عبرية، إلى أن 5 قتلى سقطوا في الكمين، لوحدة ماجلان، لكن جيش الاحتلال أفصح حتى الآن عن اسم قتيل واحد فقط ويدعى إيتان بن عامي 22 عاما.
ويعد إرليخ، من مؤسسي مدرسة سدي عوفرا الدينية، والمقامة على أراض استولى عليها الاحتلال من بلدتين سلواد ويبرود قرب رام الله، فضلا عن أنه تلقى تعليمه في مؤسسات الصهيونية الدينية المتطرفة، ودرس في المدرسة الدينية عند حائط البراق في القدس المحتلة.
وخبير الآثار المتطرف، من مواليد 1953 حاصل على درجة البكالوريوس من الجامعة العبرية في كلية تورو في التلمود وتاريخ الشعب الإسرائيلي.
وينحدر إرليك من يهود بولندا، وقام بتأليف العديد من الكتب عن تاريخ الإسرائيليين البولنديين، وخدم في جيش الاحتلال كضابط مشاة وضابط مخابرات خلال الانتفاضة الأولى.
وأشارت مواقع عبرية إلى أن له عشرات الدراسات المنشورة في صحف عبرية مثل يديعوت أحرونوت وهآرتس وميكور ريشون، ويعمل محاضرا حول الضفة الغربية في عدد من الكليات الإسرائيلية.
وينشط إرليك في القرى الفلسطينية ويحاول تزييف تاريخها الأثري، عبر ادعاء وجود ارتباطات يهودية من أجل الاستيلاء عليها، كما فعل ذلك عام 2012، حين دخل مع قوة من لواء بنيامين في جيش الاحتلال، إلى بلدة قراوة بني حسان، وقام بتصوير الآثار فيها وإلقاء محاضرات في الجنود بشأن ارتباطهم المزعوم بالمنطقة.
وأشارت صحيفة يديعوت إلى أن الجيش فتح تحقيقا في حينه بكيفية دخوله مع الجنود، إلى منطقة محظورة، فضلا عن تنصل دائرة آثار الاحتلال في الضفة من مسؤوليتها في وجوده ونفت ارتباطه بها.
כן כן ככה סתם נכנס בתקופה כזאת?
איפה היה צהל? מזה בכלל צהל????
אזרח שנכנס ללבנון ללא אישור צה״ל נהרג בלבנון היום מירי חיזבאללה, זאב חנוך ארליך חוקר ארץ ישראל חדר לתוך לבנון והוא נהרג על ידי אש החיזבאללה. אירוע חריג שעדיין מתוחקר בצה״ל. pic.twitter.com/53r5qQroGo — lashing ????️ (@Df99141832Df99) November 20, 2024
מהארוע בלבנון
זאב חנוך ארליך נהרג היום בקריסת מבנה בלבנון לאחר שהוכנס ללבנון ככל הנראה בניגוד לנהלים.
יהי זכרו ברוך pic.twitter.com/qjzYZTMAC0 — Tobi (@bir_tobi83413) November 20, 2024
صورة له في الخليل مع قوات الاحتلال خلال زعمه العثور على آثار يهودية بأحد المنازل القديمة لفلسطينيين مهجرين- إكس