إنجي المقدم بإطلالة هادئة على السجادة الحمراء لفيلم "وداعًا جوليا" بالجونة السينمائي
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
ظهرت الفنانة إنجي المقدم بإطلالة متميزة، خلال حضورها عرض فيلم "وداعًا جوليا"، بثالث أيام مهرجان الجونة السينمائي الدولي، في دورته السادسة.
كما استخدمت إنجي المقدم حقيبة يد مرضعة بالإكسسوارات اللامعة، ومن الناحية الجمالية اعتمدت على المكياج الهادئ الذي زاد من جمالها وتألقها.
تم عرض فيلم "وداعا جوليا"، بثالث أيام مهرجان الجونة السينمائي، بحضور أبطال الفيلم، ومجموعة كبيرة من نجوم الوسط الفني.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنجي المقدم الجونة السينمائي وداعا جوليا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مشاركة فيلم يونان في مهرجان برلين السينمائي الدولي
أعلن مهرجان برلين السينمائي الدولي عن مشاركة المخرج السوري أمير فخر الدين بفيلمه "يونان" في الدورة الـ75، والذي يجمع نجوم عالميون كالممثلة الألمانية والمطربة هانا شيغولا، وبطلة المسلسل الشهير Game of Thrones الألمانية من أصول تركية سيبل كيكيلي، إضافة إلى الممثلين اللبناني جورج خباز والسوري باسم ياخور.
وتدور أحداث "يونان" حول كاتب عربي منفي من وطنه، ويسافر إلى جزيرة نائية من أجل الانتحار إلى أن يلتقي بامرأة عجوز توقظ في داخله حب الحياة من جديد.
وائل جسار يستعد لطرح 4 أغان جديدة عبر يوتيوبهالة صدقي تكشف عن فيديو طريف مع وائل جسار من كواليس حفل Joy Awardsجيوش إلكترونية .. نادية الجندي تعلق علي انتقادات إطلالتها الأخيرةتعرض للطعن.. خروج النجم الهندي سيف علي خان من المستشفىوكان باكورة أفلام فخر الدين "الغريب" قد لاقى إعجاب واستحسان العديد من النقاد والجمهور، وشارك في عدة مهرجانات عربية وعالمية، ويعتبر فيلمه الأحدث "يونان" هو الفيلم الثاني ضمن ثلاثية سينمائية للمخرج السوري أمير فخر الدين، الذي يعالج فيها ثيمة البيت.
فيلم "يونان" يروي قصة كاتب عربي منفي يقرر الانتحار، لكن لقاءه بامرأة عجوز على جزيرة نائية يغير مسار حياته ويعيد له حب الحياة، وهو مستوحى من قصة النبي يونس، حيث يعكس رحلة نفسية تتجاوز العزلة والاكتئاب نحو اكتشاف الذات وإعادة بناء الأمل. شخصية يوسف في الفيلم تقابل شخصية عدنان في "الغريب"، لكن برؤية معاكسة تمثل المنفى بعيدًا عن الوطن.
تم تصوير الفيلم بين ألمانيا والشرق الأوسط، والفيلم إنتاج مشترك بين شركات سورية، ألمانية، فرنسية، وإيطالية.
ويرى المخرج أمير فخر الدين يرى أن هذا الفيلم امتداد لرحلته السينمائية في استكشاف الغربة والهوية والنفي، إذ يمثل انعكاسًا لتجربة فخر الدين في المنفى، حيث يقيم حاليًا في ألمانيا، فهو أحد أبناء الجولان الذين فُرض عليهم المنفى.