صحيفة البلاد:
2025-03-03@10:10:36 GMT

مرحباً بالعالم في السعودية

تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT

مرحباً بالعالم في السعودية

‏ نعم.. هي السعودية، تجدها في كل محفل، تنظم وتستضيف وتكرم وتبدع، وهاهي وزارة الرياضة تعكس تطورنا من خلال الاستضافات. حقيقة ما نراه في بلادنا من تكامل في الجهود والتطور في كل المجالات، وبما تضمنه هذا التكامل من فعاليات وحراك، وبما تؤديه المملكة من أدوار تجعلها في واجهة العالم المتقدم حضارياً وتنموياً، يجعل الجميع في موضع عزة وفخر.

جهود مميزه بذلتها وزارة الرياضة، وعلى رأسها وزيرها وبدعم من قيادتنا الرشيدة.
ما أحب الحديث عنه هو استضافة السعودية لكأس العالم للأندية، وتلك الجهود المميزة من وزارة الرياضة، ومن اتحاد كرة القدم، ممثلًا برئيس الاتحاد الذي يقف خلف كل تميز.
افتتاح هذا المحفل كان ملفتًا للانتباه؛ حيث ازدان ملعب الجوهرة بالجمال والروعة، والفعاليات والفقرات المتنوعة، تخللته فقرات لفرقة سويدية، ومغنى راب.
حقيقة إن استضافة كأس العالم للأندية تعد انعكاسًا لما وصلت إليه – ولله الحمد – بلادنا الحبيبة من نهضة شاملة على كافة الأصعدة والمستويات، الأمر الذي جعل منها مركزًا قياديًا وواجهة دولية لاستضافة أكبر وأهم الأحداث العالمية في مختلف المجالات، بما تملكه من مقومات اقتصادية وإرث حضاري وثقافي عظيم.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

شيخة الجابري تكتب: مرحباً خيرَ الشهور

يأتي شهر رمضان الكريم ونحن في شوقٍ كبير إلى لقائه وصيامه وقيام لياليه بالذكر والعبادة، رمضان الذي اختاره الله تعالى من بين الشهور ليكون أخْيَرها وأفضلها، ولهذه الأفضلية مكانة خاصة في نفوس المسلمين في عموم الكرة الأرضية، رمضان شهر العبادة والبركات والسكينة، شهر الصلات الطيبة بين الصائمين من أفراد الأسر، والأهل، والأحبة، والأصدقاء.
 يأتي رمضان هذا العام في الوقت الذي أعلن فيه صاحب السمو رئيس الدولة عام 2025 عاماً للمجتمع، لتكون الفرصة سانحة فيه لاستثماره في التواصل والتراحم والتّواد بين أفراد المجتمع، وفي تفعيل تلك العلاقات الاجتماعية النبيلة، وبما يحقق الأهداف العامة للعام، ولأن الإمارات وطن الإنسانية التي تزرع الأمل في مناطق شاسعة من العالم فإن هذا الأمر أكثر ما يتجلى في شهر رمضان الفضيل، فالعالم اليوم يتحدث عن طفرة في الخدمات الإنسانية الجليلة التي تعمل الإمارات على تكريسها وغرسها كأغصان الزيتون في أراضٍ قاحلة تنتظر قطرة ماء إماراتية عذبة.
إن حملات العطاء التي تقوم بها دولة الإمارات في بقاع شتى من العالم، إنما تؤكد على نهج الدولة الراسخ الذي أسس له والدنا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان «طيب الله ثراه» في أن الإمارات وطنٌ للخير والسلام، وهو النهج الذي سارت عليه قيادتنا الرشيدة، حفظها الله، ولأن الإمارات وطن الإنسانية فلا غرابة أن تجد أبناءها يسيرون على ذات الخُطى ينشرون الأمان، ويتنافسون في زرع المحبة، يُشرّعون أبواب الخير، ويُنبّتون الأمل في الدروب المُغلقة.
يمضي وطني نحو النور، يعانق شموس التراحم، ومعاني التآخي، يبذر بذور الأمل ليطبّب القلوب التي أنهكتها الحياة، يمهد السّبلَ لأرواح أنهكتها الدروب وأرهقتها المسافات البعيدة، وتمضي سفينة الخير الإماراتية في شهر الخير، لتضيء العالم.

أخبار ذات صلة كتّاب الإمارات يعلن عن الدورة 16 لـ «جائزة غانم غباش» شيخة الجابري تكتب: في سيرة الوفاء والأوفياء

مقالات مشابهة

  • صحيفة: السعودية تواصل دعم اليمن بالمشاريع النوعية في جميع المجالات
  • التمور السعودية تتصدر المشهد الغذائي في رمضان بالعالم
  • شيخة الجابري تكتب: مرحباً خيرَ الشهور
  • حقيقة المُسميات وخداعها
  • وزارة الرياضة تعلن عن وظائف إدارية وهندسية شاغرة للجنسين
  • برعاية وزارة الرياضة.. نتائج أول بطولة لسلسلة «دوري القهاوي» للألعاب الترفيهية
  • وزير الرياضة: تتويج فريدة خليل بالذهبية امتداد لما يتم التخطيط له
  • وزير الرياضة: تنظيم مصر للبطولات الكبرى رسالة سياسية واقتصادية
  • وزير الرياضة يشهد نهائي كأس العالم للخماسي الحديث سيدات
  • وزارة الرياضة تنظم ندوة للتسامح والشمولية في الرياضة على هامش اجتماعات الدورة الـ58 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف