محمود بسيوني: «المتحدة» أحدثت تطورا كبيرا في المواقع والصحف والقنوات المصرية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي محمود بسيوني، رئيس تحرير موقع مبتدا، إن الإعلام المصري في الفترة الماضية مع ظهور كيان ضخم ومهم مثل الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بدأ يكون هناك نوع من أنواع «التقسيمة» بحيث إن المواقع والصحف تطور في أدائها، وتضخ عناصر جديدة، وتكتشف المواهب بداخلها، وتوفر العناصر كلها لإنجاحها، والقنوات شهدت تطوراً كبيراً والاهتمام بالديجيتال كمستقبل للميديا.
وأضاف «بسيوني»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ملعب الفن» الذي يقدمه الإعلامي والكاتب الصحفي مصطفى عمار، على راديو أون سبورت إف إم، أن إنتاج المسلسلات كبير في التنوع والثراء وإحداث صورة جديدة عن طريق الشباب، معبرا عن فخره بذلك، حيث أحدث الشباب نقلة في الإعلام الرياضي، والتحليل الكروي شهد عناصر جديدة تغير المنظومة وشكل الإعلام.
وأوضح أن قوة مصر الناعمة طوال الوقت كانت موجودة، لكن كانت تحتاج إلى كيان كبير، وهذا ما حدث مع دخول الشركة المتحدة، من حيث التناول المهني المحايد النزيه لكل شيء يحدث في مصر، وما يميِّز الإعلام عما سبق هو الحياد والنزاهة والتعامل بموضوعية مع الملفات كلها.
«المتحدة» دشنت مبادرة 100 دقيقة لكل مرشح في الانتخابات الرئاسيةولفت إلى أن الشركة المتحدة دشَّنت مبادرة 100 دقيقة لكل مرشح في الانتخابات الرئاسية، ونجحت المبادرة في تقديم مرشحين يُحدثون شكلاً تنافسياً حقيقياً، جعلت الناس ترى عملية حقيقية للمشاركة فيها لأن كل صوت يحدث فرقاً، وهذا ما حدث.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلام الشركة المتحدة
إقرأ أيضاً:
تركيا تشهد تزايدا كبيرا في هجرة الشباب للخارج
أنقرة (زمان التركية) – تدفع الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في تركيا إلى تفضيل العديد من الطلاب والأكاديميين وموظفي القطاع الخاص والأطباء والممرضين العيش في الخارج.
وتشير التقارير إلى أن عدد خريجي التعليم العالي أكثر من ضعف عدد الذين هاجروا من تركيا إلى دول أخرى، وتصدرت الولايات المتحدة قائمة أكثر الدول التي شهدت حركات الهجرة.
البلدان التي تستقبل وترسل أكبر عدد من المهاجرين
ووفقًا للبيانات التي قدمتها الأمم المتحدة، فإن الدول التي استقبلت أكبر عدد من المهاجرين كانت الولايات المتحدة وألمانيا والمملكة العربية السعودية وروسيا والمملكة المتحدة، بينما كانت الدول التي قدمت أكبر عدد من المهاجرين هي الهند والمكسيك وروسيا والصين وسوريا.
وفقًا لبيانات عام 2020، بدأ 84 في المئة من المهاجرين في العيش في بلدان أغنى من بلدانهم.
وفقًا للتقرير، ارتفع معدل هجرة خريجي التعليم العالي، الذي كان 1.6 في المئة في عام 2015، إلى 2 في المئة اعتبارًا من عام 2023.
وتوجه الأفراد المهاجرون من تركيا إلى بلدان يُنظر إليها عمومًا على أنها تقدم مستويات معيشة أعلى، حيث فضل 21.4 في المئة من الأتراك الحاصلين على شهادات التعليم العالي الولايات المتحدة الأمريكية، مما يجعلها الدولة الأكثر هجرة.
وتلى الولايات المتحدة كل من ألمانيا والمملكة المتحدة وهولندا وكندا على التوالي (4.9 في المئة لكل منها).
وفقًا للبيانات المقدمة من البنك الدولي، بلغ معدل خريجي التعليم العالي الذين يشكلون القوى العاملة في تركيا اعتبارًا من عام 2020 نسبة 9.4 في المئة، في حين ارتفع معدل خريجي التعليم العالي المهاجرين من تركيا إلى 21.4 في المئة.
وارتفع الأداء الأكاديمي للأكاديميين الذين هاجروا من تركيا بمعدل 27 في المئة بعد الهجرة، ويشير هذا الوضع إلى أن هجرة الأدمغة لها نتائج إيجابية ليس فقط اقتصاديًا ولكن أيضًا أكاديميًا.
Tags: الهجرة للولايات المتحدةهجرة الشباب من تركياهجرة العقول