أودي تقدم فرصة المشاركة في شجرة العالم Tree-Nation
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أودي تقدم فرصة المشاركة في شجرة العالم Tree Nation، أودي الشرق الأوسط أطلقت هذه المبادرة في شهر مارس الماضي ، لتوفر لعملائها فرصة المشاركة في جهود مكافحة تغير المناخ، حيث زرعت نيابةً عنهم أكثر .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أودي تقدم فرصة المشاركة في شجرة العالم Tree-Nation، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أودي الشرق الأوسط أطلقت هذه المبادرة في شهر مارس الماضي ، لتوفر لعملائها فرصة المشاركة في جهود مكافحة تغير المناخ، حيث زرعت نيابةً عنهم أكثر من 2,100 شجرة في مناطق مختلفة حول العالم ، بما في ذلك الهند وأفريقيا وأوروبا وآسيا ، وتسعى أودي الشرق الأوسط حالياً إلى توسيع نطاق المبادرة ودعوة الجميع للمشاركة في غرس الأشجار من خلال التسجيل على الموقع الإلكتروني audi-me.com/PlantATree ، حيث تهدف الشركة إلى تعزيز حملة إعادة التشجير ومساعدة الجميع على المساهمة في المبادرة وأداء دور حيوي في بناء مستقبل أفضل وأكثر استدامة .
مدير خدمات ما بعد البيع وتطوير شبكة الوكلاء في أودي الشرق الأوسط ، كيرون دنكان ، يعلق على هذه الشراكة قائلاً : “نهدف من خلال شراكتنا مع مبادرة شجرة العالم Tree-Nation إلى إحداث أثر إيجابي على البيئة وتعزيز جهود حمايتها في الشرق الأوسط بتقديم حلول التنقل المستدام وتعزيز مشاركة المجتمع في رحلتنا نحو بناء مستقبل أفضل” ، ويضيف : “كانت استجابة عملائنا للمبادرة منذ إطلاقها إيجابية للغاية، ما دفعنا لإتاحة مزيد من فرص المساهمة في بناء مستقبل أفضل وأكثر استدامة للجميع”.
اضغط هنا:
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد سقوط الأسد..لافروف: لن نغادر الشرق الأوسط
شدد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، على أن بلاده لا تنوي مغادرة الشرق الأوسط، بعد الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وقال لافروف في مؤتمر صحافي: "لن نرحل عن الشرق الأوسط"، وشدد على أن السفارة الروسية في سوريا لم تغلق أبوابها، وأنها على اتصال "يومي" بسلطات دمشق.وقال: "لدينا استعداد لنكون نافعين في جهود تطبيع الوضع وهذا بالطبع يتطلب حواراً وطنياً شاملاً في سوريا". رحيل روسيا عن سوريا.. مطلب شعبي ملح يصعب تحقيقه - موقع 24لسنوات عديدة، كانت روسيا وسوريا شريكتين رئيسيتين، حيث حصلت موسكو على إمكانية الوصول إلى القواعد الجوية والبحرية في البحر الأبيض المتوسط، بينما تلقت دمشق الدعم العسكري لمعركتها ضد قوات المتمردين. وتجنب لافروف في مداخلته الحديث عن وضع القواعد العسكرية في سوريا، المحورية في سياسة روسيا الخارجية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ويُذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نفى أن يكون سقوط الأسد هزيمة استراتيجية لروسيا، وقال: "أؤكد لكم أن هذه ليست الحال.. حققت روسيا أهدافها في سوريا بشكل كبير".
وأكد أن الجيش الروسي انتشر في سوريا منذ عشر سنوات "حتى لا يُخلق معقل إرهابي" فيها.