هذا ما تنبأ به نوستراداموس للعام الجديد 2024.. حرب مع الصين وسقوط عرش بريطانيا
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تنبأ المنجم الفرنسي الشهير نوستراداموس، بعام مليء بالإثارة في 2024، بحسب ما استنتج المنجمون الذين يقرأون في أعماله وكتابه الشهير.
ومع نهاية العام، عادت تنبؤات نوستراداموس للتداول من جديد، بحسب ما ورد في كتابه "Les Prophéties"، بحسب صحيفة "إندي 100".
و ميشيل دي نوسترادام صيدلاني ومنجم فرنسي. نشر مجموعات من النبوءات في عام 1555 والتي اعتقد أنها ستحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع أن يكون في عام 3797 م.
ويشار إلى أن تنبؤات نوستراداموس هي كلام عام غير مفهوم على وجه الدقة، وتعتمد على تفسيرات من كتبها لاحقا، وبعضها تم تفسيره بعد أحداث وقعت وليس قبلها.
وتنص إحدى التنبؤات على معركة بحرية، تشير ربما إلى الصين، جاء فيها: "سيصبح الخصم الأحمر شاحبا من الخوف ما يضع المحيط العظيم في حالة من الرهبة".
كما تنبأ بتعرض عرش بريطانيا للخطر، في إشارة إلى أن "ملك الجزر" سيحصل على طلاق مثير للجدل، وسيطرد بالقوة.
ورأى أن شخصا ليس له علاقة بالملك، سيستولي على السلطة.
وحول المناخ، قال نوستراداموس إن الأمور ستصبح أكثر سوءا، وإن الأرض ستصبح أكثر جفافا، وستجتاح الأرض فيضانات عظيمة.
وتوقع الصيدلاني الفرنسي الراحل، مجاعة كبيرة، وتسونامي واسع النطاق.
كما تنبأ بوفاة بابا الفاتيكان، قائلا إنه سيتم "انتخاب روماني" للمنصب خلفا للبابا الراحل، وإن الكرسي الرسولي في فترته سيكون ضعيفا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم نوستراداموس نوستراداموس من هنا وهناك حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
اعرف الفرق بين انقضاء الدعوى الجنائية وسقوط العقوبة
يتردد كثيرا على مسامع المواطنين، صدور أحكام قضائية ضد متهمين بانقضاء الدعوى الجنائية أو سقوط العقوبة عنهم، ويوضح اليوم السابع فى السطور التالية الفرق بينهما من خلال قانون الإجراءات الجنائية.
وطبقًا لنص المادة 15 من قانون الإجراءات الجنائية والتى تنص على انقضاء الدعوى الجنائية فى مواد الجنايات بمضى 10 سنين من يوم وقوع الجريمة وفى مواد الجنح بمضى 3 سنين وفى مواد المخالفات بمضى سنة ما لم ينص القانون على خلاف ذلك، وقد جعل المشرع من مضى مدة معينة يقف فيها صاحب الحق موقفًا سلبيًا دون المطالبة بحقه بعد اتصال علمه بالجريمه واعتبر أنه نوع من أنواع التراخى فى استعمال الحق مما حدا بالمشرع لحرمانه من إمكانية الإلتجاء للقضاء بعد مضى المدة المقررة وذلك ضمانًا للثبات القانوني.
وشرع المشرع الانقضاء فى الدعوى، للحفاظ على استقرار المجتمع فقرر أن يكون انقضاء الدعوى الجنائية من النظام العام أى يجوز الدفع به فى أى مرحلة كانت عليها الدعوى الجنائية ولقد قضت محكمة النقض أن نصوص القانون الخاصة بالتقادم تتعلق بالنظام العام لأنها تستهدف المصلحة العامة لا مصلحة شخصية للمتهم مما يستوجب إعمال حكمها على الجرائم السابقة على تاريخ صدورها.
أما سقوط العقوبة فإن المادة 528 من قانون الإجراءات الجنائية نصت على سقوط العقوبة المحكوم بها فى جناية بمضى 20 سنة ميلادية إلا عقوبة الإعدام فإنها تسقط بمضى 30 سنة وتسقط العقوبة المحكوم بها فى جنحة بمضى 5 سنين وتسقط العقوبة المحكوم بها فى مخالفة بمضى سنتين، تعنى سقوط العقوبة مرور وقت معين من تاريخ صدور الحكم نهائيًا وبهذه المده تسقط العقوبة المقررة على المتهم.
مشاركة