نيوكاسل يستعيد نغمة الانتصارات بالفوز على فولهام بثلاثية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
عوّض نيوكاسل خيبة خروجه من دوري أبطال أوروبا بعد خسارته على ارضه امام ميلان الايطالي 1-2 منتصف الاسبوع، بفوزه على ضيفه فولهام 3-صفر.
وخسر نيوكاسل المدجج بالاصابات، لاعبين اضافيين بعد تعرض مدافعه السويسري فابيان شار الى تمزق في العضلية الخلفية ثم لحق به لاعب الوسط البرازيلي جولينغتون لتمزق في ربلة الساق.
اقرأ أيضاًالرياضةأكثر من 1200 مطية تتنافس في رابع أيام سباقات الهجن
بيد أن فولهام تعرض لضربة قوية بدوره بعد طرد مهاجمه المكسيكي راوول خيمينيس في الدقيقة 22 ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين.
واستغل نيوكاسل النقص العددي في صفوف منافسه في الشوط الثاني وسجل 3 أهداف تناوب عليها لاعب وسطه الشاب لويس مايلي (57) والبارغوياني ميغيل ألميرون (64) والظهير الأيسر دان بيرن (82).
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
اعلام القوات: بعد خراب البصرة يطالبون السياديين بالتحرُّك
صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي:
"انتقل بعض المسؤولين في "حزب الله" في الآونة الأخيرة إلى نغمة جديدة بعد نغمة توازن الردع التي سقطت وأسقطت معها لبنان، ومفادها ان الفريق السيادي في لبنان لا يحرِّك ساكنا حيال التمادي الإسرائيلي في الجنوب.
يهم "القوات اللبنانية" ان تذكِّر جميع هذه الأصوات ان الشريحة الأكبر من اللبنانيين ومن ضمنها الشريحة السيادية وبشكل خاص "القوات اللبنانية" حذروا مرارا وتكرارا من الانعكاسات السلبية إن لوضع اليد على قرار الحرب، أو توريط لبنان في الحروب، أو عدم تطبيق الدستور والقرارات الدولية، وطالبوا بتطبيق القرار 1701 الذي لم يطبّق منذ إقراره، وعقدت "القوات" مؤتمرا بهذا الخصوص، ولو تمّ الالتزام بتوصيات هذا المؤتمر لتوقفت الحرب وما توسعّت، ولكن ضرورات "حزب الله" الإيرانية حالت، ويا للأسف، دون تجنيب اللبنانيين الموت والكوارث". اضاف البيان: "بعد خراب البصرة يطالبون السياديين بالتحرُّك، ويصمّون آذانهم لمطالبة هؤلاء السياديين بوجود دولة فعلية في لبنان تُمسك وحدها بقرار الحرب، ويُحصر السلاح بمؤسساتها، فيما الطريق الوحيد الذي يحمي لبنان واللبنانيين هو طريق الدولة والمؤسسات، والخروج عن خط الدولة نتائجه معروفة: موت ودمار وتهجير وخراب وويلات".
وختم: "إن الطريقة الوحيدة لإنقاذ ما تبقى تكمن في وقف التذاكي، وتطبيق الترتيبات التي أقرتها الحكومة في 27 تشرين الثاني الماضي، وتسليم السلاح غير الشرعي، وحصر القرار العسكري والأمني بيد الجيش والقوى الأمنية، وانتخاب رئيس جديد للجمهورية سيادي وإصلاحي يعيد الاعتبار للجمهورية اللبنانية الحرة والمستقلة والسيدة والمزدهرة والمستقرة، وذلك من أجل ان يحظى لبنان من جديد باحترام الدول الغربية والعربية، وهذه هي الطريقة الوحيدة لانتشال البلد من حيث أوصلتموه.