الاستثمارات العامة توقع اتفاقية مع شركة إنجي لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر sayidaty
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
sayidaty، الاستثمارات العامة توقع اتفاقية مع شركة إنجي لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر،وقّع صندوق الاستثمارات العامة السعودي مذكرة تفاهم مع شركة إنجي لتطوير مشروعات .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الاستثمارات العامة توقع اتفاقية مع شركة إنجي لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وقّع صندوق الاستثمارات العامة السعودي مذكرة تفاهم مع شركة إنجي لتطوير مشروعات الهيدروجين الأخضر ومشتقاته في السعودية.
يأتي ذلك بهدف البحث عن فرص تُسهم في تعزيز مسيرة التحول في قطاع الطاقة تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030.
ممثلي الشركتينوقد وقَّع مذكرة التفاهم كلٌّ من فريدريك كلو، المدير العام للحلول المرنة ومبيعات التجزئة في شركة "إنجي"، والمدير الإقليمي لدول مجلس التعاون الخليجي وباكستان، ويزيد الحميد، نائب المحافظ، ورئيس الإدارة العامة للاستثمارات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى صندوق الاستثمارات العامة، بهدف تعزيز أوجه التعاون المشترك بين الطرفين، واستكشاف فرص التطوير لمشروعات إنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر ومشتقاته، وفق بيان صادر عن "إنجي".
وسيعمل كل من صندوق الاستثمارات العامة وشركة "إنجي" على تقييم جدوى فرص الشراكة، وصياغة استراتيجية مشتركة لتحديد أفضل سبل دخول السوق الدولية، وتأمين ترتيبات التصدير للجهات المستفيدة.
تابعي المزيد: وزارة الصناعة السعودية تصدر ترخيصا صناعيا لشركة "سير" أول علامة سعودية لصناعة السيارات الكهربائية
المرتبة الأولىيشار إلى أن صندوق الاستثمارات العامة حاز على المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط والسابعة عالمياً مقارنة بـ100 صندوق سيادي عالمي وفقاً لتقييم إدارة صناديق الثروة السيادية Sovereign Wealth Fund.
وجاء هذا التقييم هو نتيجة لتطبيق صندوق الاستثمارات العامة أفضل ممارسات الحوكمة والاستدامة حسب المعايير العالمية.
إنجازات ضخمةفالصندوق، من منظور الاستدامة، حقق إنجازات ضخمة فهو أول صندوق ثروة سيادي يصدر سندات خضراء بما في ذلك إصدار سندات خضراء لمدة 100 عام لأول مرة، بقيمة إجمالية وصلت إلى نحو ثمانية ونصف مليار دولار.
وفقاً لبيانات البنك الدولي، والسندات الخضراء، هي صكوك استدانة يتم فيها التمويل للمشروعات المتخصصة في المناخ والبيئة، وهذه الصكوك تجذب المستثمرين في قطاع الاستثمارات البيئية وتعمل على مبدأ الاستدامة المالية والاستدامة البيئية والاقتصادية، وهذا ما يميزها عن السندات التقليدية.
الطاقة النظيفةومن العوامل التي جعلت الصندوق يكتسب الثقة الدولية، أنه أول صندوق سيادي في المنطقة يعلن استهدافه الوصول إلى الحياد الصفري لانبعاثات غازات الاحتباس الحراري بحلول 2050 من خلال نهج الاقتصاد الدائري للكربون.
كما أن الصندوق يدعم التحول العالمي نحو الطاقة النظيفة، ومن أحد مبادرته تنظيم أكبر مزادات طوعية من نوعها، على مستوى العالم، وتم بيع فيها اكثر من ثلاثة ونصف مليون طن من أرصدة الكربون الطوعي لعدة جهات محلية وعالمية.
نموذج حوكمة تشغيليأما من منظور الحوكمة، فإن صندوق الاستثمارات العامة أنشئ نموذج حوكمة تشغيلي يوضح بدقة شديدة وعلى مستوى عال من الشفافية والفعالية، مهمته وأهدافه، وهو يتماشى مع أفضل الممارسات العالمية. فالصندوق يرتبط من ناحية تنظيمية بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ويتميز بشخصية عامة اعتبارية، وهو يتمتع أيضاً بالاستقلال المالي والإداري، مما يحقق له المرونة المطلوبة وتحقيق نتائج وإنجازات كبيرة.
تأسيس 79 شركةكما أن من إنجازات الصندوق تأسيس 79 شركة في 13 قطاعات استراتيجية، وتوفير اكثر من نصف مليون وظيفة لأبناء وبنات الوطن، وأصول الصندوق تبلغ اكثر من اثنين ونصف تريليون ريال، وتستهدف استراتيجيته زيادة أصوله لتصل إلى عشرة تريليونات بحلول عام 2030.
ومن عوامل نجاح الصندوق كذلك، هو أنه يتابع أداء الشركات التابعة بدقة لتحقيق أكبر قدر من الأرباح لجميع المستثمرين وتحقيق أهدافه الاستراتيجية، كما أنه يتبع منهجية استراتيجية وآلية واضحة عند اختياره للقطاعات الاستثمارية، ومعايير الأداء، وأيضا إدارة المخاطر.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هذه هي قرارات مجلس إدارة صندوق التقاعد للزيادة في المعاشات
اتفق أعضاء مجلس إدارة الصندوق الوطني للتقاعد، على تفويض قرار الزيادات في معاشات المتقاعدين إلى السلطات العليا للبلاد باعتبارها الجهة المحددة للنسبة على مدار السنوات الأخيرة عبر مجالس للوزراء ترأس أشغالها رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
تفيد المعلومات التي تسربت لـ”النهار أنلاين” في مجملها، بأن أشغال الاجتماع الأخير لمجلس إدارة الصندوق الوطني للتقاعد المنعقد بتاريخ السادس والعشرين فيفري المنقضي. والتي كانت مخصصة لإقرار وتحديد نسبة الزيادات السنوية في معاشات أزيد من ثلاثة ملايين وستمائة ألف متقاعد. لم يتوصل فيها المجتمعون إلى الهدف المرجو من انعقادها. وإنما اتفقوا بالإجماع -حسب ذات المصادر- على تفويض الأمر للسلطات العليا للبلاد في تحديد النسبة. ومعربين عن آمالهم في أن لا تقل عن عشرة وخمسة عشر من المائة مثلما كان عليه الحال العام الماضي.
وقد بلغت قيمة الأثر المالي السنوي العام الماضي الناتج عن الزيادات التي أقرها رئيس الجمهورية 171 مليار دينار.
وتتزامن الزيادات المرتقبة في معاشات ومنح المتقاعد، ومشروع السلطات المفرج عنه ضمن قانون المالية لسنة 2025. والرامي إلى تفعيل ما يسمى بالصندوق الوطني لاحتياطات التقاعد لتجاوز العقبات والصعوبات المالية التي يواجهها الصندوق. والذي يعاني في السنوات الأخيرة من اختلال في التوازن بين اشتراكات العاملين والمزايا المدفوعة للمتقاعدين.
ورغم استحداث الصندوق محل الطرح عام 2009، إلا أن تفعيله صادفته عدة عقبات، وعليه تقرر تعديل المادة 30 من الأمر 06-04 المؤرخ في 15 جويلية 2006 والمتضمن قانون المالية التكميلي لسنة 2006. حيث سيتم تفويض تسيير هذا الصندوق من قبل الخزينة العمومية إلى صناديق الضمان الاجتماعي المكلفة بالتقاعد. بموجب اتفاقية وكذا توظيف موارد الصندوق وفق مبادئ الحيطة والأمان. بما يكفل تحقيق أقصى عائد ممكن مع تقليل المخاطر إلى أدنى حد. ولتحقيق هذه الغاية يتم استثمار هذه الموارد بصفة حصرية في سندات الدولة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
ما علاقة الكوابيس بالخرف؟.. دراسة حديثة تكشف