بالاجماع.. عبد الكبير اخشيشن رئيسا جديدا للنقابة الوطنية للصحافة المغربية
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
تم مساء اليوم السبت ببوزنيقة، انتخاب بالاجماع عبد الكبير اخشيشن، رئيسا جديدا للنقابة الوطنية للصحافة المغربية خلفا لعبد الله البقالي.
وجاء انتخاب اخشيشن خلال المؤتمر الوطني التاسع للنقابة الوطنية للصحافة المغربية المنعقد على مدى ثلاثة أيام (15 إلى 17 دجنبر)، تحت شعار “تحصين المهنة وحماية المهنيين”.
كما انتخب المؤتمر ذاته عثمان النجاري رئيسا جديدا للمجلس الوطني الفدرالي للنقابة ذاتها و169 عضوا جديدا بالمجلس ذاته فضلا عن الرئيسين السابقين للنقابة.
يشار إلى أن هذا المؤتمر التاسع يأتي في سياق احتفال النقابة بالذكرى الستين لتأسيسها، وتميزت جلسته الافتتاحية بتكريم أحد رواد ومؤسسي النقابة الوطنية للصحافة المغربية الأستاذ محمد اليازغي.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: الوطنیة للصحافة المغربیة
إقرأ أيضاً:
تركيا.. «حزب الشعب الجمهوري» يعيد انتخاب زعيمه
أعاد “حزب الشعب الجمهوري”، المعارض الرئيسي في تركيا انتخاب زعيمه أوزجور أوزيل.
ووفقا لوكالة الأنباء “أنكا”، “جرى إعادة انتخاب أوزيل، البالغ من العمر 50 عاما، في مؤتمر استثنائي للحزب بأغلبية ساحقة بلغت 1171 صوتا من أصل 1276 صوتا تم الإدلاء بها”.
وفي وقت سابق، أعلنت المعارضة التركية، ممثلة في حزب الشعب الجمهوري عن “إطلاق حملة لجمع التوقيعات بهدف التعبير عن “سحب الثقة” من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة”.
وجاء هذا الإعلان خلال المؤتمر الاستثنائي الـ21 للحزب، الذي عقد في العاصمة أنقرة اليوم الأحد، حيث قال رئيس الحزب أوزغور أوزيل، في خطاب متلفز إن “الحملة ستبدأ رسميا اعتبارا من يوم الاثنين، حيث سيتم جمع التوقيعات “في كل بيت وعلى كل شارع” في البلاد”.
وأوضح أوزيل، أن “هذه الخطوة تهدف إلى إظهار موقف شعبي قوي ضد أردوغان، معربا عن استعداد المعارضة لخوض الانتخابات الرئاسية المبكرة في يونيو المقبل”.
وأضاف: “إذا لم يتمكن أردوغان من خوض المواجهة في شهر يونيو، فنحن مستعدون لخوضها في النصف الأول من شهر نوفمبر، ليخرج ويتنافس مع مرشحنا”.
وكان حزب الشعب الجمهوري “في مقدمة الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي اجتاحت تركيا منذ اعتقال إمام أوغلو وإقالته من منصبه الشهر الماضي بسبب اتهامات بالفساد والإرهاب، وخطط الحزب لتنظيم احتجاجات أسبوعية ابتداء من الأسبوع القادم، رغم الضغوط التي تمارسها السلطات”.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اتهم في وقت سابق المعارضة “بمحاولة إخفاء حجم الفساد في بلدية إسطنبول عبر “الإرهاب الشارع”، مؤكدا أن “الشعب التركي لم يقع في “ألعابها”.