الآثار الجانبية النادرة لاستخدام الكيتامين في العلاج النفسي..بعدما تسبب في قتل ماثيو بيري
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
بالإضافة إلى الآثار الجانبية الشائعة التي ذكرتها سابقًا، هناك أيضًا بعض الآثار الجانبية النادرة التي يمكن أن تحدث نتيجة استخدام الكيتامين في العلاج النفسي. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن هذه الآثار الجانبية النادرة تحدث بشكل أقل شيوعًا وقد تكون أكثر خطورة. تشمل بعض الآثار الجانبية النادرة:
1. اضطرابات في الرؤية: قد يحدث تشوش في الرؤية أو تغيرات في اللون أو الحساسية للضوء.
2. تشنجات العضلات: قد تحدث تشنجات عضلية غير طبيعية في بعض الحالات. إذا كنت تشعر بأي تشنجات عضلية غير عادية، يجب عليك التواصل مع الطبيب الخاص بك.
3. تأثيرات على الكبد والكلى: قد تسبب الجرعات العالية من الكيتامين تأثيرًا سامًا على الكبد والكلى. يجب على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الكبد أو الكلى أو الحصول على جرعات عالية الابتعاد عن استخدام الكيتامين.
4. التفاعلات الحساسية: في حالات نادرة، يمكن أن يسبب الكيتامين تفاعلات حساسية شديدة مثل الطفح الجلدي والحكة وصعوبة التنفس. إذا كنت تعاني من أي أعراض تشير إلى تفاعل حساسية، يجب عليك الحصول على الرعاية الطبية الفورية.
هذه بعض الآثار الجانبية النادرة التي قد تحدث نتيجة استخدام الكيتامين. يجب على الأشخاص الذين يتلقون العلاج بالكيتامين التواصل مع الطبيب المعالج لمراقبة أي آثار جانبية والتحدث إليه حولها.
استخدام الكيتامين في العلاج النفسي قد يرتبط ببعض الآثار الجانبية الشائعة. ومع ذلك، يجب ملاحظة أن تلك الآثار الجانبية تكون عادةً مؤقتة وتختفي بمرور الوقت. قد تشمل الآثار الجانبية الشائعة:
1. ضعف التركيز والتشتت الذهني.
2. الدوار والدوخة.
3. الغثيان والقيء.
4. زيادة في التعرق.
5. تغيرات في ضربات القلب ونبضاته.
6. زيادة في ضغط الدم.
7. اضطرابات في البول والتبول.
8. تغيرات في الرؤية والرؤى غير العادية.
9. القلق أو الاضطراب.
10. الهلوسة أو الاضطرابات النفسية المؤقتة.
هام: يجب التأكيد على أن هذه الآثار الجانبية تعتبر شائعة وتختلف من شخص لآخر. يجب على الأشخاص الذين يتلقون علاجًا بالكيتامين أن يتواصلوا مع الطبيب المعالج لمراقبة أي آثار جانبية ومناقشتها معه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكيتامين یجب على الأشخاص الذین فی الرؤیة تغیرات فی
إقرأ أيضاً:
برلماني: الرؤية المصرية داعمة للقضية الفلسطينية وترفض مخططات التهجير
قال عبده أبو عايشة، عضو مجلس الشيوخ، إن تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره الكيني تعكس واقع الشعب الفلسطيني في ظل التطورات الأخيرة وما شهدته غزة من دمار هائل ومعاناة إنسانية غير مسبوقة، مضيفًا أن مصر كانت حريصة على التأكيد على موقفها الرافض لأي محاولة لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أرضهم تحت وطأة القصف والحصار.
مخطط التهجيرولفت عضو مجلس الشيوخ في تصريح صحفي له اليوم، أن هذا الموقف الرافض لم يكن مجرد تصريح سياسي، بل تجسد عمليًا في الجهود التي بذلتها مصر خلال الأشهر الماضية من خلال فتح المعابر، وإرسال المساعدات الإنسانية، والسعي الحثيث لوقف إطلاق النار والتوصل إلى حلول تخفف من معاناة الشعب الفلسطيني.
مصر لعبت دورا محورياوأكد عضو مجلس الشيوخ أن مصر، التي لعبت دورًا محوريًا في مختلف مراحل القضية الفلسطينية، تدرك أن الحل لا يكمن في التهجير أو فرض الأمر الواقع بالقوة، بل في العودة إلى طاولة المفاوضات وفق مرجعيات واضحة ومتفق عليها دوليًا.
واختتم النائب عبده أبو عايشة تصريحاته بالتأكيد على أن تأكيد الرئيس السيسي على ضرورة تحقيق السلام القائم على العدل ليس مجرد تصريح دبلوماسي، بل هو تعبير عن موقف استراتيجي تدرك مصر أهميته لاستقرار المنطقة.