حذرت شركة "Apple" أبل جميع مالكي ساعاتها الذكية Apple Watch من خطورة استخدام شاحن مزيف، كما شددت الشركة على أهمية الابتعاد عن أجهزة الشحن التي لم تقم الشركة بتصنيعها أو التي لا تحمل شهادة MFi من الشركة.    

 

وأوضحت شركة أبل أنه "إذا كنت تستخدم شاحنًا مزيفًا أو غير معتمد، فقد تواجه شحنًا بطيئًا، وتكرارًا للأصوات، وانخفاضًا في عمر البطارية".

 

 

وشرحت الشركة في أحد مستندات الدعم المخصصة لمستخدميها أنه يمكن التأكد من ما إذا كان الشاحن الذي تقوم باستخدامه من الشركة أو أنه شاحن مزيف من خلال عدد من الطرق. 

 

ونصحت أبل أنه عند التحقق من الشركة المصنعة عبر الإنترنت لأي شاحن Apple Watch أصلي، فسوف تظهر شركة “Apple” على أنها الشركة المصنعة.

 

وأوضحت الشركة أنه يجب توصيل كابل شحن Apple Watch بجهاز Mac ، ثم  حدد اختيار قائمة Apple ثم إعدادات النظام، ثم انقر على عام في الشريط الجانبي. 


وانقر فوق "حول" الموجود على اليمين، ثم انقر فوق "تقرير النظام" و"USB". حدد شاحن الساعة وابحث عن اسم الشركة المصنعة. 

 

ولدى الشركات المصنعة الخارجية المعتمدة من شركة Apple لإنتاج وبيع شواحن الساعات "شارات" معينة على عبواتها مكتوب عليها "Made for Watch" مع شعار Apple قبل كلمة watch. 

 

ويجب البحث عن إحدى الشارات التالية الموجودة على عبوة شاحن Apple Watch التابع لجهة خارجية والذي اشتريته، وإذا لم تجد واحدة منها على العبوة، قم بإعادتها إلى المكان الذي اشتريتها منه. 

 

ويمكن النقر على هذا الرابط وفي الخانة الأولى اكتب ما إذا كنت تبحث باستخدام رقم طراز المنتج، أو العلامة التجارية، أو أو رمز UPC أو EAN الخاص بالمنتج . 

 

وفي الخانة الثانية اكتب رقم الطراز الفعلي أو العلامة التجارية أو رمز UPC/EAN، وانقر فوق زر البحث الأزرق وستظهر قائمة بشواحن Apple Watch المعتمدة، وإذا كان الشاحن الذي تستخدمه لشحن لساعة موجودًا في القائمة، فيمكنك الاستمرار في استخدامه. 

 

ولكي يكون الشاحن أصليًا، يجب أن يكون للشاحن أحد أرقام الطراز التالية المطبوعة على الكابل: : A1570 و A1598 و A1647 و A1714 وA1768 وA1923 و A2055 وA2056 و A2086 وA2255 وA2256 وA2257 وA2458 وA2515 و A2652 وA2879. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: آبل شركة Apple ساعات Apple Watch Apple Watch شاحن ا

إقرأ أيضاً:

مخاوف أمريكية من الصين بعد سرقة أسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي

أثارت سرقة قرصان إلكتروني لأسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي، مخاوف من أن الخرق الأمني قد يشجع الصين على فعل ذلك، خاصة وأن البيانات المستولى عليها شملت نقاشات داخلية بين الباحثين والموظفين.

وأوضحت صحيفة نيويورك تايمز، أنه في أوائل العام الماضي، تمكن أحد المتسللين من الوصول إلى أنظمة المراسلة الداخلية لـ"أوبن إيه آي" وهي الشركة المصنعة لـ"شات جي بي تي"، وسرق تفاصيل حول تقنيات الشركة لتصميم الذكاء الاصطناعي.

ووفقا للصحيفة، حصل المتسلل على تفاصيل من المناقشات في منتدى عبر الإنترنت حيث تحدث الموظفون عن أحدث تقنيات "أوبن إيه آي"  وفقًا لشخصين مطلعين على الحادث، لكنه لم يصل إلى الأنظمة التي تستضيف فيها الشركة ذكاءها الاصطناعي وتبنيه.

وكشف المسؤولون التنفيذيون في "أوبن إيه آي" عن الحادث للموظفين خلال اجتماع شامل في مكاتب الشركة في سان فرانسيسكو في أبريل 2023، وفقًا لشخصين ناقشا معلومات حساسة حول الشركة مع الصحيفة بشرط عدم الكشف عن هويتهما.

لكن المسؤولين التنفيذيين قرروا عدم مشاركة الأخبار علنا لأنه لم تتم سرقة أي معلومات حول العملاء أو الشركاء، على حد قول الشخصين للصحيفة.

 ولم يعتبر المسؤولون التنفيذيون الحادث تهديدًا للأمن القومي لأنهم اعتقدوا أن المتسلل كان فردًا عاديًا ليس له علاقات معروفة بحكومة أجنبية. ولم تبلغ الشركة مكتب التحقيقات الفيدرالي. أو أي شخص آخر في مجال إنفاذ القانون، بحسب الصحيفة.

لكن الصحيفة أوضحت أنه بالنسبة لبعض موظفي  "أوبن إيه آي"، أثارت الأخبار مخاوف من أن الخصوم الأجانب مثل الصين قد يسرقون الذكاء الاصطناعي.



وأشارت إلى أن هذه التكنولوجيا التي، رغم أنها الآن في الغالب أداة عمل وبحث، يمكن أن تعرض الأمن القومي الأمريكي للخطر في نهاية المطاف. كما أدى ذلك إلى تساؤلات حول مدى جدية تعامل "أوبن إيه آي" مع الأمن، وكشف عن انقسامات داخل الشركة حول مخاطر الذكاء الاصطناعي.

وترى الصحيفة أن المخاوف من أن يكون لاختراق شركة تكنولوجيا أمريكية صلات بالصين ليست مستعبدة أو مستحيلة. وفي حزيران/يونيو الماضي، أدلى براد سميث، رئيس شركة مايكروسوفت، بشهادته في الكابيتول هيل حول كيفية استخدام المتسللين الصينيين لأنظمة شركة التكنولوجيا العملاقة لشن هجوم واسع النطاق على شبكات الحكومة الفيدرالية.

ومع ذلك، بموجب القانون الفيدرالي وقانون كاليفورنيا، لا تستطيع شركة "أوبن إيه آي" منع الأشخاص من العمل في الشركة بسبب جنسيتهم، وقد قال باحثو السياسة إن منع المواهب الأجنبية من المشاريع الأمريكية يمكن أن يعيق بشكل كبير تقدم الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من شركة آبل بشأن اختراق هواتف آيفون.. تجنب السرقة بهذه الحيلة
  • بعد تصدر «أم الدنيا 2».. سوسن بدر توجه رسالة لمنصة WATCH IT
  • سوسن بدر تشيد بمنصة WATCH IT بعد تصدر «أم الدنيا 2» قائمة الأعلى مشاهدة
  • «روسنفت الروسية» تورّد نفط إلى الإمارات بـ 400 مليون دولار
  • “أرامكو” تواصل تصدر قائمة أقوى 20 علامة تجارية في آسيا
  • السعودية.. هل حلّ زمن الانهيار؟
  • Epic: آبل رفضت متجر تطبيقات الطرف الثالث للمرة الثانية
  • مخاوف أمريكية من الصين بعد سرقة أسرار شركة أوبن إيه آي للذكاء الاصطناعي
  • زويا للتطوير العقاري تدخل السوق العقاري في دبي وبقوة
  • آبل تفتقر للشفافية فيما يتعلق ببيانات Apple Intelligence